خاص - قرر رافعو الدعوى القضائية بحق الداعية أمجد قورشة اسقاط دعواهم ، عقب بيان توضيحي صدر عن قورشة أكد فيه أنه لم يقصد الإساءة للشرائع السماوية .
وقال رافعو الدعوى في بيان صادر عنهم ، وصل 'جراسا' ، :' انطلاقا بأن الاردن دولة مؤسسات، يعلو فيه القانون، ويحكمه مبدأ سيادة القانون،وان قضاءنا الاردني قضاءٌ نزيهٌ،وحفاظا على سلامة وامن المجتمع الاردني الذي يشهد له القاصي والداني بانه مجتمع وسطي متسامح تعيش مكوناته وشائج المحبة والاحترام فقد ساءنا ما نشر على لسان الدكتور امجد قورشة في محاضرات له شكلت جرائم يعاقب عليها قانون العقوبات الاردني عندما بث عبر الشبكة العنكبوتية فيدوهات تلك المحاضرات، وكانت الاخيرة، قد اثارت حفيظة واستياء كثير من ابناء الشعب الاردني، مسيحيين ومسلمين، رجال دين ورجال فكر وسياسة، فكان حقاً علينا نحن المشتكون، ان نلوذ بقضائنا العادل، طالبين منه بشكوانا، ان يقول كلمته الفصل فيما نسب للمشتكى عليه،وتطبيق احكام القانون بهذا الصدد،وامام هذا الحدث الجلل، تم قيد الشكوى الجزائية الصلحية امام سعادة قاضي صلح جزاء عمان الاكرم '.
وأضافوا :' ولأن الاردن وطن ولود تداعت مجموعة من خيرة ابنائة،رجال دين اسلامي ومسيحي،ورجالات فكر وسياسة، من مختلف المشارب الفكرية والسياسية، طالبين الصفح والصلح، ونقلوا على لسان المشتكى عليه،انه لم يقصد البته، الاساءة لأرباب الشرائع السماوية وانه 'يعتذر ان كان كلامه فهم على غير مقصده'، وامام ذلك ولأننا كمشتكين، مسلمين ومسيحيين، لا هدف لنا ولا غاية، الا سلامة وامن المجتمع الاردني، وان الوطن غايتنا الاولى والاخيرة، وانه لا توجد بيننا وبين المشتكى عليه اية مسألة شخصية، فاننا وامام بيان الدكتور امجد في شقه المتعلق - بحسن النية -، فيما قال ونشر، قد قبلنا وبكل ود، ان ننهي هذه الشكوى، دون اية مطالب سوى التوضيح الذي صدر عنه'.
وتاليا نص البيان :
خاص - قرر رافعو الدعوى القضائية بحق الداعية أمجد قورشة اسقاط دعواهم ، عقب بيان توضيحي صدر عن قورشة أكد فيه أنه لم يقصد الإساءة للشرائع السماوية .
وقال رافعو الدعوى في بيان صادر عنهم ، وصل 'جراسا' ، :' انطلاقا بأن الاردن دولة مؤسسات، يعلو فيه القانون، ويحكمه مبدأ سيادة القانون،وان قضاءنا الاردني قضاءٌ نزيهٌ،وحفاظا على سلامة وامن المجتمع الاردني الذي يشهد له القاصي والداني بانه مجتمع وسطي متسامح تعيش مكوناته وشائج المحبة والاحترام فقد ساءنا ما نشر على لسان الدكتور امجد قورشة في محاضرات له شكلت جرائم يعاقب عليها قانون العقوبات الاردني عندما بث عبر الشبكة العنكبوتية فيدوهات تلك المحاضرات، وكانت الاخيرة، قد اثارت حفيظة واستياء كثير من ابناء الشعب الاردني، مسيحيين ومسلمين، رجال دين ورجال فكر وسياسة، فكان حقاً علينا نحن المشتكون، ان نلوذ بقضائنا العادل، طالبين منه بشكوانا، ان يقول كلمته الفصل فيما نسب للمشتكى عليه،وتطبيق احكام القانون بهذا الصدد،وامام هذا الحدث الجلل، تم قيد الشكوى الجزائية الصلحية امام سعادة قاضي صلح جزاء عمان الاكرم '.
وأضافوا :' ولأن الاردن وطن ولود تداعت مجموعة من خيرة ابنائة،رجال دين اسلامي ومسيحي،ورجالات فكر وسياسة، من مختلف المشارب الفكرية والسياسية، طالبين الصفح والصلح، ونقلوا على لسان المشتكى عليه،انه لم يقصد البته، الاساءة لأرباب الشرائع السماوية وانه 'يعتذر ان كان كلامه فهم على غير مقصده'، وامام ذلك ولأننا كمشتكين، مسلمين ومسيحيين، لا هدف لنا ولا غاية، الا سلامة وامن المجتمع الاردني، وان الوطن غايتنا الاولى والاخيرة، وانه لا توجد بيننا وبين المشتكى عليه اية مسألة شخصية، فاننا وامام بيان الدكتور امجد في شقه المتعلق - بحسن النية -، فيما قال ونشر، قد قبلنا وبكل ود، ان ننهي هذه الشكوى، دون اية مطالب سوى التوضيح الذي صدر عنه'.
وتاليا نص البيان :
خاص - قرر رافعو الدعوى القضائية بحق الداعية أمجد قورشة اسقاط دعواهم ، عقب بيان توضيحي صدر عن قورشة أكد فيه أنه لم يقصد الإساءة للشرائع السماوية .
وقال رافعو الدعوى في بيان صادر عنهم ، وصل 'جراسا' ، :' انطلاقا بأن الاردن دولة مؤسسات، يعلو فيه القانون، ويحكمه مبدأ سيادة القانون،وان قضاءنا الاردني قضاءٌ نزيهٌ،وحفاظا على سلامة وامن المجتمع الاردني الذي يشهد له القاصي والداني بانه مجتمع وسطي متسامح تعيش مكوناته وشائج المحبة والاحترام فقد ساءنا ما نشر على لسان الدكتور امجد قورشة في محاضرات له شكلت جرائم يعاقب عليها قانون العقوبات الاردني عندما بث عبر الشبكة العنكبوتية فيدوهات تلك المحاضرات، وكانت الاخيرة، قد اثارت حفيظة واستياء كثير من ابناء الشعب الاردني، مسيحيين ومسلمين، رجال دين ورجال فكر وسياسة، فكان حقاً علينا نحن المشتكون، ان نلوذ بقضائنا العادل، طالبين منه بشكوانا، ان يقول كلمته الفصل فيما نسب للمشتكى عليه،وتطبيق احكام القانون بهذا الصدد،وامام هذا الحدث الجلل، تم قيد الشكوى الجزائية الصلحية امام سعادة قاضي صلح جزاء عمان الاكرم '.
وأضافوا :' ولأن الاردن وطن ولود تداعت مجموعة من خيرة ابنائة،رجال دين اسلامي ومسيحي،ورجالات فكر وسياسة، من مختلف المشارب الفكرية والسياسية، طالبين الصفح والصلح، ونقلوا على لسان المشتكى عليه،انه لم يقصد البته، الاساءة لأرباب الشرائع السماوية وانه 'يعتذر ان كان كلامه فهم على غير مقصده'، وامام ذلك ولأننا كمشتكين، مسلمين ومسيحيين، لا هدف لنا ولا غاية، الا سلامة وامن المجتمع الاردني، وان الوطن غايتنا الاولى والاخيرة، وانه لا توجد بيننا وبين المشتكى عليه اية مسألة شخصية، فاننا وامام بيان الدكتور امجد في شقه المتعلق - بحسن النية -، فيما قال ونشر، قد قبلنا وبكل ود، ان ننهي هذه الشكوى، دون اية مطالب سوى التوضيح الذي صدر عنه'.
وتاليا نص البيان :
التعليقات