اكثم الخريشة - توقع مراقبون في الشؤون النفطية ان تشهد اسعار المحروقات ارتفاعا لا يقل عن 3% نظرا لارتفاع اسعار النفط عالميا، حيث وصل سعر خام القياس العالمي الى 80 دولار لأول مرة منذ تشرين الثاني عام 2014.
هذا الارتفاع سيدخل في المعادلة الحسابية لتسعير المشتقات النفطية محليا، وبما ان الاردن يستورد احتياجاته بنسبة 100% من المؤكد ان لا تقل نسبة الزيادة عن 2-3% لهذا الشهر، بحسب الخبير في الشؤون النفطية فهد الفايز.
وبين الفايز لـ'جراسا' ان ارتفاع اسعار المشتقات النفطية يعني ارتفاع اسعار الكهرباء كون الحكومة ربطت انتاج الكهرباء باسعار النفط.
وقلل الفايز من ارتفاع اسعار خام برنت حيث ان فرق السعر الان عن القيمة التي تم اعتمادها للتسعيرة الشهر الماضي يبلغ 10%، مضيفا ان خام برنت ليس مدخلا اساسيا للتسعير وانما هو مؤشر فقط لاعتماد النسب في ارتفاع او انخفاض المشتقات النفطية، واردف ان تغير سعره في الثلث الثالث من الشهر لن يغير في نسب الارتفاع كثيرا او يقللها مما يعني ان الزيادة ستتراوح ما بين 2-3% ولن يؤثر ارتفاعه او انخفاضه بشكل ملموس على تسعيرته محليا.
وأكد الفايز ان فرض الضرائب اثقل كاهل تسعير المشتقات محليا، مبيننا ان الحكومة تسعى بكل ماتملك من ادوات ان تستفيد من نسب الرفع بعيدا عن الرفع الحقيقي للقيمة حيث تفرض ضرائب، ولا تقبل ان تتحمل خسائر في حالة انخفاض اسعار النفط فتقوم بتقليل نسب الانخفاض.
اكثم الخريشة - توقع مراقبون في الشؤون النفطية ان تشهد اسعار المحروقات ارتفاعا لا يقل عن 3% نظرا لارتفاع اسعار النفط عالميا، حيث وصل سعر خام القياس العالمي الى 80 دولار لأول مرة منذ تشرين الثاني عام 2014.
هذا الارتفاع سيدخل في المعادلة الحسابية لتسعير المشتقات النفطية محليا، وبما ان الاردن يستورد احتياجاته بنسبة 100% من المؤكد ان لا تقل نسبة الزيادة عن 2-3% لهذا الشهر، بحسب الخبير في الشؤون النفطية فهد الفايز.
وبين الفايز لـ'جراسا' ان ارتفاع اسعار المشتقات النفطية يعني ارتفاع اسعار الكهرباء كون الحكومة ربطت انتاج الكهرباء باسعار النفط.
وقلل الفايز من ارتفاع اسعار خام برنت حيث ان فرق السعر الان عن القيمة التي تم اعتمادها للتسعيرة الشهر الماضي يبلغ 10%، مضيفا ان خام برنت ليس مدخلا اساسيا للتسعير وانما هو مؤشر فقط لاعتماد النسب في ارتفاع او انخفاض المشتقات النفطية، واردف ان تغير سعره في الثلث الثالث من الشهر لن يغير في نسب الارتفاع كثيرا او يقللها مما يعني ان الزيادة ستتراوح ما بين 2-3% ولن يؤثر ارتفاعه او انخفاضه بشكل ملموس على تسعيرته محليا.
وأكد الفايز ان فرض الضرائب اثقل كاهل تسعير المشتقات محليا، مبيننا ان الحكومة تسعى بكل ماتملك من ادوات ان تستفيد من نسب الرفع بعيدا عن الرفع الحقيقي للقيمة حيث تفرض ضرائب، ولا تقبل ان تتحمل خسائر في حالة انخفاض اسعار النفط فتقوم بتقليل نسب الانخفاض.
اكثم الخريشة - توقع مراقبون في الشؤون النفطية ان تشهد اسعار المحروقات ارتفاعا لا يقل عن 3% نظرا لارتفاع اسعار النفط عالميا، حيث وصل سعر خام القياس العالمي الى 80 دولار لأول مرة منذ تشرين الثاني عام 2014.
هذا الارتفاع سيدخل في المعادلة الحسابية لتسعير المشتقات النفطية محليا، وبما ان الاردن يستورد احتياجاته بنسبة 100% من المؤكد ان لا تقل نسبة الزيادة عن 2-3% لهذا الشهر، بحسب الخبير في الشؤون النفطية فهد الفايز.
وبين الفايز لـ'جراسا' ان ارتفاع اسعار المشتقات النفطية يعني ارتفاع اسعار الكهرباء كون الحكومة ربطت انتاج الكهرباء باسعار النفط.
وقلل الفايز من ارتفاع اسعار خام برنت حيث ان فرق السعر الان عن القيمة التي تم اعتمادها للتسعيرة الشهر الماضي يبلغ 10%، مضيفا ان خام برنت ليس مدخلا اساسيا للتسعير وانما هو مؤشر فقط لاعتماد النسب في ارتفاع او انخفاض المشتقات النفطية، واردف ان تغير سعره في الثلث الثالث من الشهر لن يغير في نسب الارتفاع كثيرا او يقللها مما يعني ان الزيادة ستتراوح ما بين 2-3% ولن يؤثر ارتفاعه او انخفاضه بشكل ملموس على تسعيرته محليا.
وأكد الفايز ان فرض الضرائب اثقل كاهل تسعير المشتقات محليا، مبيننا ان الحكومة تسعى بكل ماتملك من ادوات ان تستفيد من نسب الرفع بعيدا عن الرفع الحقيقي للقيمة حيث تفرض ضرائب، ولا تقبل ان تتحمل خسائر في حالة انخفاض اسعار النفط فتقوم بتقليل نسب الانخفاض.
التعليقات