في كل عام، يتم اسعاف أكثر من نصف مليون شخص، حيث ينقلونهم إلى أقسام الطوارئ لمعاناتهم من حصى الكلى. وتشير الأبحاث إلى أن واحداً من كل عشرة أشخاص عانوا في وقت ما من حياتهم من حصى الكلى، لكن هناك العديد من الحالات التي تم فيها سوء تشخيص الحالة، وتُرك المرضى ليعانوا بصمت.
حصى الكلى هي قطع صلبة تكونت من ترسبات الأملاح والمعادن المتراكمة، التي تتكون في الكليتين عندما لا يقوم الجسم بالتخلص من البول مع الأملاح المترسبة، بشكل جيد. مما يؤدي إلى تكون حصى من الكالسيوم، أو أملاح الأوكسالات، أو حمض اليوريك، أو الستروفيت، أو أملاح السيستين، وتتراوح الحصى في الحجم من العناقيد الصغيرة والمستديرة التي تمر عبر الجسم بدون الإحساس بها، إلى الحصى الكبيرة التي يجب إزالتها جراحياً.
يمكن أن تصبح حصى الكلى كبيرة بما يكفي لتسبب آلاماً شديدة، وهذه الحالة تسمى بالمغص الكلوي، فعندما تخرج الحصى من الكلية لتمر إلى الحالب ومنها إلى المثانة، أو عندما تخرج من المثانة وتمر عبر مجرى البول في جسم الانسان.
في كل عام، يتم اسعاف أكثر من نصف مليون شخص، حيث ينقلونهم إلى أقسام الطوارئ لمعاناتهم من حصى الكلى. وتشير الأبحاث إلى أن واحداً من كل عشرة أشخاص عانوا في وقت ما من حياتهم من حصى الكلى، لكن هناك العديد من الحالات التي تم فيها سوء تشخيص الحالة، وتُرك المرضى ليعانوا بصمت.
حصى الكلى هي قطع صلبة تكونت من ترسبات الأملاح والمعادن المتراكمة، التي تتكون في الكليتين عندما لا يقوم الجسم بالتخلص من البول مع الأملاح المترسبة، بشكل جيد. مما يؤدي إلى تكون حصى من الكالسيوم، أو أملاح الأوكسالات، أو حمض اليوريك، أو الستروفيت، أو أملاح السيستين، وتتراوح الحصى في الحجم من العناقيد الصغيرة والمستديرة التي تمر عبر الجسم بدون الإحساس بها، إلى الحصى الكبيرة التي يجب إزالتها جراحياً.
يمكن أن تصبح حصى الكلى كبيرة بما يكفي لتسبب آلاماً شديدة، وهذه الحالة تسمى بالمغص الكلوي، فعندما تخرج الحصى من الكلية لتمر إلى الحالب ومنها إلى المثانة، أو عندما تخرج من المثانة وتمر عبر مجرى البول في جسم الانسان.
في كل عام، يتم اسعاف أكثر من نصف مليون شخص، حيث ينقلونهم إلى أقسام الطوارئ لمعاناتهم من حصى الكلى. وتشير الأبحاث إلى أن واحداً من كل عشرة أشخاص عانوا في وقت ما من حياتهم من حصى الكلى، لكن هناك العديد من الحالات التي تم فيها سوء تشخيص الحالة، وتُرك المرضى ليعانوا بصمت.
حصى الكلى هي قطع صلبة تكونت من ترسبات الأملاح والمعادن المتراكمة، التي تتكون في الكليتين عندما لا يقوم الجسم بالتخلص من البول مع الأملاح المترسبة، بشكل جيد. مما يؤدي إلى تكون حصى من الكالسيوم، أو أملاح الأوكسالات، أو حمض اليوريك، أو الستروفيت، أو أملاح السيستين، وتتراوح الحصى في الحجم من العناقيد الصغيرة والمستديرة التي تمر عبر الجسم بدون الإحساس بها، إلى الحصى الكبيرة التي يجب إزالتها جراحياً.
يمكن أن تصبح حصى الكلى كبيرة بما يكفي لتسبب آلاماً شديدة، وهذه الحالة تسمى بالمغص الكلوي، فعندما تخرج الحصى من الكلية لتمر إلى الحالب ومنها إلى المثانة، أو عندما تخرج من المثانة وتمر عبر مجرى البول في جسم الانسان.
التعليقات