عمان البلد تضج بحركة دائمة وكيف لا وهي قلب المدينة والتي كانت قرية صغيرة وكبرت ولكن لساحة فيصل ووسط البلد ذاكرة شتاء وأرجلي تقودني لدخلة تسمى دخلة البنك العربي ومتجر صغير والحاج حبيبة وصوت مطر وكشك الكتب ابو علي لا أدري هل هي صدفة أن تنسجم حلاوة الكنافة مع حلاوة القراءة تطلب وقية وتشتري كتاب يومها كانت الوقية 22 قرشاً وبملعقة فضية وصحن بورسلان لم تكن عوالم البلاستيك قد ظهرت ' دسبوزابل ' تخرج ساخنة يرش عليها القطر من ذاك الجرن النحاسي وتبدأ الملعقة تنقض على الكنافة بجبنتها البيضاء السائحة تعطيك دفء وشعور بسعادة غامرة تزداد حبات المطر بتسارعها وكذلك تتكاثر سدور الكنافة المطلوبة والوقيات تتوافد على أفواه الناس فجاة يتوقف المطر وتذهب الغيوم شرقاً تتأهب الشمس لتعطي قليلاً من الدفء وتعطي مجالاً لشراء كتاب أو تصفح كتب ومجلات كشك الثقافة فحلاوة الكتاب لا تقل حلاوة عن كنافة حبيبة فكلهم من جمال وحلاوة ذاكرة عمان فتلك البقعة الصغير مهوى لكل من أحب عمان القرية الصغيرة ووسط البلد فكنافة الزاروبة لا يضاهيها كنافة فلها بالقلب حنو وبهجة وذكرى وطعم لا تضاهيه كنافة فكنافة حبيبة ' الدخلة ' تاريخ وعبق وذاكرة مكان وأجيال مرت على تلك الدخلة ' دخلة البنك العربي '.
عمان البلد تضج بحركة دائمة وكيف لا وهي قلب المدينة والتي كانت قرية صغيرة وكبرت ولكن لساحة فيصل ووسط البلد ذاكرة شتاء وأرجلي تقودني لدخلة تسمى دخلة البنك العربي ومتجر صغير والحاج حبيبة وصوت مطر وكشك الكتب ابو علي لا أدري هل هي صدفة أن تنسجم حلاوة الكنافة مع حلاوة القراءة تطلب وقية وتشتري كتاب يومها كانت الوقية 22 قرشاً وبملعقة فضية وصحن بورسلان لم تكن عوالم البلاستيك قد ظهرت ' دسبوزابل ' تخرج ساخنة يرش عليها القطر من ذاك الجرن النحاسي وتبدأ الملعقة تنقض على الكنافة بجبنتها البيضاء السائحة تعطيك دفء وشعور بسعادة غامرة تزداد حبات المطر بتسارعها وكذلك تتكاثر سدور الكنافة المطلوبة والوقيات تتوافد على أفواه الناس فجاة يتوقف المطر وتذهب الغيوم شرقاً تتأهب الشمس لتعطي قليلاً من الدفء وتعطي مجالاً لشراء كتاب أو تصفح كتب ومجلات كشك الثقافة فحلاوة الكتاب لا تقل حلاوة عن كنافة حبيبة فكلهم من جمال وحلاوة ذاكرة عمان فتلك البقعة الصغير مهوى لكل من أحب عمان القرية الصغيرة ووسط البلد فكنافة الزاروبة لا يضاهيها كنافة فلها بالقلب حنو وبهجة وذكرى وطعم لا تضاهيه كنافة فكنافة حبيبة ' الدخلة ' تاريخ وعبق وذاكرة مكان وأجيال مرت على تلك الدخلة ' دخلة البنك العربي '.
عمان البلد تضج بحركة دائمة وكيف لا وهي قلب المدينة والتي كانت قرية صغيرة وكبرت ولكن لساحة فيصل ووسط البلد ذاكرة شتاء وأرجلي تقودني لدخلة تسمى دخلة البنك العربي ومتجر صغير والحاج حبيبة وصوت مطر وكشك الكتب ابو علي لا أدري هل هي صدفة أن تنسجم حلاوة الكنافة مع حلاوة القراءة تطلب وقية وتشتري كتاب يومها كانت الوقية 22 قرشاً وبملعقة فضية وصحن بورسلان لم تكن عوالم البلاستيك قد ظهرت ' دسبوزابل ' تخرج ساخنة يرش عليها القطر من ذاك الجرن النحاسي وتبدأ الملعقة تنقض على الكنافة بجبنتها البيضاء السائحة تعطيك دفء وشعور بسعادة غامرة تزداد حبات المطر بتسارعها وكذلك تتكاثر سدور الكنافة المطلوبة والوقيات تتوافد على أفواه الناس فجاة يتوقف المطر وتذهب الغيوم شرقاً تتأهب الشمس لتعطي قليلاً من الدفء وتعطي مجالاً لشراء كتاب أو تصفح كتب ومجلات كشك الثقافة فحلاوة الكتاب لا تقل حلاوة عن كنافة حبيبة فكلهم من جمال وحلاوة ذاكرة عمان فتلك البقعة الصغير مهوى لكل من أحب عمان القرية الصغيرة ووسط البلد فكنافة الزاروبة لا يضاهيها كنافة فلها بالقلب حنو وبهجة وذكرى وطعم لا تضاهيه كنافة فكنافة حبيبة ' الدخلة ' تاريخ وعبق وذاكرة مكان وأجيال مرت على تلك الدخلة ' دخلة البنك العربي '.
التعليقات