دعا الرئيس الشيشاني رمضان قديروف، المسلمين في بلاده الى تعدد الزوجات، رغم أن القانون يمنع تعدد الزوجات.
وقال قديروف، الذي يحكم الشيشان منذ 2004: إن سكان هذه المنطقة الروسية ذات الغالبية المسلمة يمكنهم الحصول على 4 زوجات، مشيرًا إلى أنه لا يحضّر لتشريع تعدد الزوجات لكنه أوضح 'بالنسبة للمسلمين لا حاجة لا سمح بذلك'.
وأضاف أن 'الله حلل الزواج بأربع'، وأن ظاهرة تعدد الزوجات لم تختف في منطقة شمال القوقاز، حتى خلال الحقبة السوفيتية حيث كان الإلحاد سائداً.
وقال 'حتى في أصعب فترات الاتحاد السوفيتي، كان الرجال يتخذون زوجة ثانية وثالثة وحتى رابعة، ويستحيل أن نمنع أنفسنا من ذلك'، مشددًا على أنه يقصد الزواج الديني الإسلامي، وليس عقد الزواج المدني الذي يتم تسجيله في المحكمة والسجلات الرسمية.
وأوضح 'نحن لا نقول اتخذوا أربع زوجات ليصطحبهن الرجل إلى السلطات الرسمية لجعل الزواج قانونياً، لكن بحسب ديننا إنها زوجته شرعاً'.
وتشير تقارير إلى أن لقديروف زوجة واحدة، كما لديه اثنا عشر ولداً اثنان منهم بالتبني، بحسب وكالات الأنباء الروسية.
ودافع قديروف في السابق عن تعدد الزوجات بحجة أن عدد النساء يفوق عدد الرجال وأن ذلك يمنح النساء فرصة أكبر للتمتع بحياة عائلية.
ورغم أن روسيا دولة علمانية، فقد سُمح لقديروف بإدخال العادات المسلمة إلى المنطقة حيث يُفرض على النساء ارتداء الحجاب في الأماكن العامة.
وانتقد قديروف الزيجات القانونية (المدنية) معتبراً أنها تؤثر سلباً على القيم العائلية.
وقال إن مراسم الزواج المدني التي تقام بواسطة مأمور المحكمة 'تشكل خطوة قانونية أولى نحو تدمير العائلة'، وأعطى مثلاً على موقفه هذا بقوله إن المرأة التي زوجها غني ستطلقه وتأخذ ثروته للزواج من شخص آخر.
ويحظى قديروف، مقابل تقديمه المساعدة للكرملين في محاربة التمرد الإسلامي في شمال القوقاز، بممارسة صلاحيات مطلقة.
دعا الرئيس الشيشاني رمضان قديروف، المسلمين في بلاده الى تعدد الزوجات، رغم أن القانون يمنع تعدد الزوجات.
وقال قديروف، الذي يحكم الشيشان منذ 2004: إن سكان هذه المنطقة الروسية ذات الغالبية المسلمة يمكنهم الحصول على 4 زوجات، مشيرًا إلى أنه لا يحضّر لتشريع تعدد الزوجات لكنه أوضح 'بالنسبة للمسلمين لا حاجة لا سمح بذلك'.
وأضاف أن 'الله حلل الزواج بأربع'، وأن ظاهرة تعدد الزوجات لم تختف في منطقة شمال القوقاز، حتى خلال الحقبة السوفيتية حيث كان الإلحاد سائداً.
وقال 'حتى في أصعب فترات الاتحاد السوفيتي، كان الرجال يتخذون زوجة ثانية وثالثة وحتى رابعة، ويستحيل أن نمنع أنفسنا من ذلك'، مشددًا على أنه يقصد الزواج الديني الإسلامي، وليس عقد الزواج المدني الذي يتم تسجيله في المحكمة والسجلات الرسمية.
وأوضح 'نحن لا نقول اتخذوا أربع زوجات ليصطحبهن الرجل إلى السلطات الرسمية لجعل الزواج قانونياً، لكن بحسب ديننا إنها زوجته شرعاً'.
وتشير تقارير إلى أن لقديروف زوجة واحدة، كما لديه اثنا عشر ولداً اثنان منهم بالتبني، بحسب وكالات الأنباء الروسية.
ودافع قديروف في السابق عن تعدد الزوجات بحجة أن عدد النساء يفوق عدد الرجال وأن ذلك يمنح النساء فرصة أكبر للتمتع بحياة عائلية.
ورغم أن روسيا دولة علمانية، فقد سُمح لقديروف بإدخال العادات المسلمة إلى المنطقة حيث يُفرض على النساء ارتداء الحجاب في الأماكن العامة.
وانتقد قديروف الزيجات القانونية (المدنية) معتبراً أنها تؤثر سلباً على القيم العائلية.
وقال إن مراسم الزواج المدني التي تقام بواسطة مأمور المحكمة 'تشكل خطوة قانونية أولى نحو تدمير العائلة'، وأعطى مثلاً على موقفه هذا بقوله إن المرأة التي زوجها غني ستطلقه وتأخذ ثروته للزواج من شخص آخر.
ويحظى قديروف، مقابل تقديمه المساعدة للكرملين في محاربة التمرد الإسلامي في شمال القوقاز، بممارسة صلاحيات مطلقة.
دعا الرئيس الشيشاني رمضان قديروف، المسلمين في بلاده الى تعدد الزوجات، رغم أن القانون يمنع تعدد الزوجات.
وقال قديروف، الذي يحكم الشيشان منذ 2004: إن سكان هذه المنطقة الروسية ذات الغالبية المسلمة يمكنهم الحصول على 4 زوجات، مشيرًا إلى أنه لا يحضّر لتشريع تعدد الزوجات لكنه أوضح 'بالنسبة للمسلمين لا حاجة لا سمح بذلك'.
وأضاف أن 'الله حلل الزواج بأربع'، وأن ظاهرة تعدد الزوجات لم تختف في منطقة شمال القوقاز، حتى خلال الحقبة السوفيتية حيث كان الإلحاد سائداً.
وقال 'حتى في أصعب فترات الاتحاد السوفيتي، كان الرجال يتخذون زوجة ثانية وثالثة وحتى رابعة، ويستحيل أن نمنع أنفسنا من ذلك'، مشددًا على أنه يقصد الزواج الديني الإسلامي، وليس عقد الزواج المدني الذي يتم تسجيله في المحكمة والسجلات الرسمية.
وأوضح 'نحن لا نقول اتخذوا أربع زوجات ليصطحبهن الرجل إلى السلطات الرسمية لجعل الزواج قانونياً، لكن بحسب ديننا إنها زوجته شرعاً'.
وتشير تقارير إلى أن لقديروف زوجة واحدة، كما لديه اثنا عشر ولداً اثنان منهم بالتبني، بحسب وكالات الأنباء الروسية.
ودافع قديروف في السابق عن تعدد الزوجات بحجة أن عدد النساء يفوق عدد الرجال وأن ذلك يمنح النساء فرصة أكبر للتمتع بحياة عائلية.
ورغم أن روسيا دولة علمانية، فقد سُمح لقديروف بإدخال العادات المسلمة إلى المنطقة حيث يُفرض على النساء ارتداء الحجاب في الأماكن العامة.
وانتقد قديروف الزيجات القانونية (المدنية) معتبراً أنها تؤثر سلباً على القيم العائلية.
وقال إن مراسم الزواج المدني التي تقام بواسطة مأمور المحكمة 'تشكل خطوة قانونية أولى نحو تدمير العائلة'، وأعطى مثلاً على موقفه هذا بقوله إن المرأة التي زوجها غني ستطلقه وتأخذ ثروته للزواج من شخص آخر.
ويحظى قديروف، مقابل تقديمه المساعدة للكرملين في محاربة التمرد الإسلامي في شمال القوقاز، بممارسة صلاحيات مطلقة.
التعليقات