نضال سلامة - أكثر من 70 عاما ، وآذاننا تسترق السمع علها تسمع صوتا لأزيز طائرة عربية ، تقض مضاجع الكيان الصهيوني ، وطال الانتظار .
صدحت فيروز بـ' الغضب الساطع آت ' ، عقب نكسة حزيران من العام 1967 ، وأنطفأ هذا السطوع ولا زلنا ننتظر ، فلا أزيز طائرات سمعنا ، ولا غضبا ساطعا لمع بأبصارنا .
وصمتت المدافع العربية ، بل خنقت ، وشلت الأقلام العربية ، وأصبحت معاداة ' اسرائيل ' جريمة ، والارتماء في أحضانها عمل يستحق التشريف و الإكبار .
وبعد 70 عاما ، وعلى أعتاب ذكرى مأساة فلسطين ، ونكبتها ، سطع الغضب من غزة ، و باتت آذاننا تسمع أزيز الطائرات الورقية ، وهي تقذف المستوطنات بحمم المولوتوف ، وأحرقت عشرات الدونمات المستولى عليها من قبل تلك المستوطنات .
طائرات غزة الورقية ، فعلت ما عجزت عنه طائرات دول عربية ، التي رأيناها تستعرض في سماء دول عربية أخرى ، بحجة دعم الاستقرار الذي هدمته ، وضخت الأموال تلو الأموال ، لكنها لم ترمش رمشة عين على الأقل صوب غزة الإباء .
لذا أخذ شباب غزة وشيابها ، نسائها قبل رجالها ، زمام المبادرة ، ونفضوا عن كاهلهم و أيديهم ، قذر الأنظمة العربية ، وقرروا أن يصنعوا الطائرة الورقية ، علها تعيد للأمة تاريخا وأمجادا ، كانت ذات يوم دروسا للعزة والحرية .
نضال سلامة - أكثر من 70 عاما ، وآذاننا تسترق السمع علها تسمع صوتا لأزيز طائرة عربية ، تقض مضاجع الكيان الصهيوني ، وطال الانتظار .
صدحت فيروز بـ' الغضب الساطع آت ' ، عقب نكسة حزيران من العام 1967 ، وأنطفأ هذا السطوع ولا زلنا ننتظر ، فلا أزيز طائرات سمعنا ، ولا غضبا ساطعا لمع بأبصارنا .
وصمتت المدافع العربية ، بل خنقت ، وشلت الأقلام العربية ، وأصبحت معاداة ' اسرائيل ' جريمة ، والارتماء في أحضانها عمل يستحق التشريف و الإكبار .
وبعد 70 عاما ، وعلى أعتاب ذكرى مأساة فلسطين ، ونكبتها ، سطع الغضب من غزة ، و باتت آذاننا تسمع أزيز الطائرات الورقية ، وهي تقذف المستوطنات بحمم المولوتوف ، وأحرقت عشرات الدونمات المستولى عليها من قبل تلك المستوطنات .
طائرات غزة الورقية ، فعلت ما عجزت عنه طائرات دول عربية ، التي رأيناها تستعرض في سماء دول عربية أخرى ، بحجة دعم الاستقرار الذي هدمته ، وضخت الأموال تلو الأموال ، لكنها لم ترمش رمشة عين على الأقل صوب غزة الإباء .
لذا أخذ شباب غزة وشيابها ، نسائها قبل رجالها ، زمام المبادرة ، ونفضوا عن كاهلهم و أيديهم ، قذر الأنظمة العربية ، وقرروا أن يصنعوا الطائرة الورقية ، علها تعيد للأمة تاريخا وأمجادا ، كانت ذات يوم دروسا للعزة والحرية .
نضال سلامة - أكثر من 70 عاما ، وآذاننا تسترق السمع علها تسمع صوتا لأزيز طائرة عربية ، تقض مضاجع الكيان الصهيوني ، وطال الانتظار .
صدحت فيروز بـ' الغضب الساطع آت ' ، عقب نكسة حزيران من العام 1967 ، وأنطفأ هذا السطوع ولا زلنا ننتظر ، فلا أزيز طائرات سمعنا ، ولا غضبا ساطعا لمع بأبصارنا .
وصمتت المدافع العربية ، بل خنقت ، وشلت الأقلام العربية ، وأصبحت معاداة ' اسرائيل ' جريمة ، والارتماء في أحضانها عمل يستحق التشريف و الإكبار .
وبعد 70 عاما ، وعلى أعتاب ذكرى مأساة فلسطين ، ونكبتها ، سطع الغضب من غزة ، و باتت آذاننا تسمع أزيز الطائرات الورقية ، وهي تقذف المستوطنات بحمم المولوتوف ، وأحرقت عشرات الدونمات المستولى عليها من قبل تلك المستوطنات .
طائرات غزة الورقية ، فعلت ما عجزت عنه طائرات دول عربية ، التي رأيناها تستعرض في سماء دول عربية أخرى ، بحجة دعم الاستقرار الذي هدمته ، وضخت الأموال تلو الأموال ، لكنها لم ترمش رمشة عين على الأقل صوب غزة الإباء .
لذا أخذ شباب غزة وشيابها ، نسائها قبل رجالها ، زمام المبادرة ، ونفضوا عن كاهلهم و أيديهم ، قذر الأنظمة العربية ، وقرروا أن يصنعوا الطائرة الورقية ، علها تعيد للأمة تاريخا وأمجادا ، كانت ذات يوم دروسا للعزة والحرية .
التعليقات