ابراهيم الحوري - مما لا شك في ما سأتكلم به ، عندما تكون حياتك اليومية ،من البيت إلى مكان عملك ،ومن مكان عملك إلى البيت، وليسَ لديك اصدقاء ، وحياتك مقتصرة على ذلك ، فجأة تُلاقي من يعمل على تحجيم شخصيتك ، بأشياء كثيرة ، أو ربما بأسلوب الاستهتار ، أو الاستهزاء من أجل نظرة المجتمع تكون لك محط أنظار، في شخصيتك؛ من ناحية ان شخصيتك بها كذا, وعملت كذا ، وجاء عليها فلان ،” هههههههه”، هذا الأسلوب يُستخدم من أجل تحجيم الشخصية .
ان تحجيم الشخصية مُستهان به من أُناس ، ولكن عندما تكون في عملية النهوض، والنهوض هو مُلفت النظر ، والجميع يترقب الهبوط ، ونسوا ان قدرة الله عز وجل، قد أعطت فلان من البشر القدرة على الصعود ، إلى أعلى القمم ، من أجل إظهار طاقة الإبداع التي لديه ، وفي طريقه الكثير من العثرات ،منها تحجيم شخصيته في تلك الطرق التي ذكرتُها .
الكثير من يقرأ لي المقالات التي أقوم في كتابتها بين الآونة والاخرى ، لستُ مادحاً في نفسي، ولكن فجأة ، وفي محض الصدفة، هناك من يقول لي فلان قد عمل على الاستهزاء بك يوم أمس ،أو فلان قد قام في الاستهتار بك أمام أعُين الكثير من كانوا جالسين لدي في البيت ، وبلا شك أن ذلك هي عملية تحجيم الشخصية, ان دلت تلك العملية على شيء سوفَ تدل على شخصية الذي قام في الاستهتار والاستهزاء ، لأن النجاح لهُ عثرات من أجل التقدُم ،وهذه العثرات لن تعمل على إعاقتي مهما ما كانت .
ابراهيم الحوري - مما لا شك في ما سأتكلم به ، عندما تكون حياتك اليومية ،من البيت إلى مكان عملك ،ومن مكان عملك إلى البيت، وليسَ لديك اصدقاء ، وحياتك مقتصرة على ذلك ، فجأة تُلاقي من يعمل على تحجيم شخصيتك ، بأشياء كثيرة ، أو ربما بأسلوب الاستهتار ، أو الاستهزاء من أجل نظرة المجتمع تكون لك محط أنظار، في شخصيتك؛ من ناحية ان شخصيتك بها كذا, وعملت كذا ، وجاء عليها فلان ،” هههههههه”، هذا الأسلوب يُستخدم من أجل تحجيم الشخصية .
ان تحجيم الشخصية مُستهان به من أُناس ، ولكن عندما تكون في عملية النهوض، والنهوض هو مُلفت النظر ، والجميع يترقب الهبوط ، ونسوا ان قدرة الله عز وجل، قد أعطت فلان من البشر القدرة على الصعود ، إلى أعلى القمم ، من أجل إظهار طاقة الإبداع التي لديه ، وفي طريقه الكثير من العثرات ،منها تحجيم شخصيته في تلك الطرق التي ذكرتُها .
الكثير من يقرأ لي المقالات التي أقوم في كتابتها بين الآونة والاخرى ، لستُ مادحاً في نفسي، ولكن فجأة ، وفي محض الصدفة، هناك من يقول لي فلان قد عمل على الاستهزاء بك يوم أمس ،أو فلان قد قام في الاستهتار بك أمام أعُين الكثير من كانوا جالسين لدي في البيت ، وبلا شك أن ذلك هي عملية تحجيم الشخصية, ان دلت تلك العملية على شيء سوفَ تدل على شخصية الذي قام في الاستهتار والاستهزاء ، لأن النجاح لهُ عثرات من أجل التقدُم ،وهذه العثرات لن تعمل على إعاقتي مهما ما كانت .
ابراهيم الحوري - مما لا شك في ما سأتكلم به ، عندما تكون حياتك اليومية ،من البيت إلى مكان عملك ،ومن مكان عملك إلى البيت، وليسَ لديك اصدقاء ، وحياتك مقتصرة على ذلك ، فجأة تُلاقي من يعمل على تحجيم شخصيتك ، بأشياء كثيرة ، أو ربما بأسلوب الاستهتار ، أو الاستهزاء من أجل نظرة المجتمع تكون لك محط أنظار، في شخصيتك؛ من ناحية ان شخصيتك بها كذا, وعملت كذا ، وجاء عليها فلان ،” هههههههه”، هذا الأسلوب يُستخدم من أجل تحجيم الشخصية .
ان تحجيم الشخصية مُستهان به من أُناس ، ولكن عندما تكون في عملية النهوض، والنهوض هو مُلفت النظر ، والجميع يترقب الهبوط ، ونسوا ان قدرة الله عز وجل، قد أعطت فلان من البشر القدرة على الصعود ، إلى أعلى القمم ، من أجل إظهار طاقة الإبداع التي لديه ، وفي طريقه الكثير من العثرات ،منها تحجيم شخصيته في تلك الطرق التي ذكرتُها .
الكثير من يقرأ لي المقالات التي أقوم في كتابتها بين الآونة والاخرى ، لستُ مادحاً في نفسي، ولكن فجأة ، وفي محض الصدفة، هناك من يقول لي فلان قد عمل على الاستهزاء بك يوم أمس ،أو فلان قد قام في الاستهتار بك أمام أعُين الكثير من كانوا جالسين لدي في البيت ، وبلا شك أن ذلك هي عملية تحجيم الشخصية, ان دلت تلك العملية على شيء سوفَ تدل على شخصية الذي قام في الاستهتار والاستهزاء ، لأن النجاح لهُ عثرات من أجل التقدُم ،وهذه العثرات لن تعمل على إعاقتي مهما ما كانت .
التعليقات