جلست أنا والمدام بعد زوابع من الخلافات جلسة هادئة. على فنجان قهوة. برازيلي نخب ثالث كما يدعون .. وفتحنا كشف حساب الراتب ... وحسبنا حساب جميع الفواتير الكهرباء والماء والخلويات .... وغيره من الفواتير ... ومصروف السيارة الشهري الثابت والمتحرك...وأجور المواصلات للأولاد والبنات ... والمصروف اليومي لهم ... والكشف الشهري للمطبخ ... تبين للمدام بعد كل هذه الحسابات أن الراتب لا يكفي عشرة أيام....بالتوقيت الصيفي... لان التوقيت الشتوي بزيد المصاريف. شوي....
وتبين أن خبراء الحكومة في حساب المصاريف للأسر والعائلات دقيق جدا نعجز نحن أرباب الأسر من حسابه بهذه الدقة .
وحاولنا والكثير من أمثالي محاولة تغطية مصروف باقي أيام الشهر بالعمل بعد الدوام. حتى البعض منا يعمل حتى منتصف الليل . ولا يراه أبناءه إلا في المناسبات والبعض يشكوا على الرغم من الشغول الثاني
تحقق هدف الحكومة من أننا ننام بدون هز .... وأننا نقف عاجزين عن تغطية نفقات الشهر مما زاد عدد القضايا في المحاكم لدفع المزيد من الرسوم التي لا نملكها . وازداد عدد المساجين .. والمطاردين .... وملفات القضايا....
أثبتت الحكومة رغم كفاءتها كما يدعون من إيجاد أي حل يساعد الأسر ... آو على الأقل التخفيف عنهم لذلك زادت نسبة النساء المطاردات إلى المحاكم وعدد السجينات وأولادهم ينامون على أبواب السجون ..... أو ضائعون .... وازدادت نسبة الجريمة ......
كل المستشارين الاقتصاديين لم يستطيعوا إيجاد حلول مناسبة للأسر والعائلات ومعاناتهم الشهرية واليومية وكانت هذه العبارة الأخيرة التي أقنعت المدام حتى تخفف عنى بعض الطلبات وتوفر في المصاريف .
... ولكنها لا زالت مصرة على طلب واحد وأخير أن أعطيها ثمن فستان لتبدل فستانها الذي مضى عليه عشر سنوات وهو في الخدمة ....
الحكومة وسابقاتها عجزوا ولا زالوا عاجزين عن إيجاد حلول تساهم في إقناع ...وقبول المجتمع عمى يحدث في الموازنة والأسعار .... الثقة مفقودة ...مفقودة..مفقودة.... يا حكومة
جلست أنا والمدام بعد زوابع من الخلافات جلسة هادئة. على فنجان قهوة. برازيلي نخب ثالث كما يدعون .. وفتحنا كشف حساب الراتب ... وحسبنا حساب جميع الفواتير الكهرباء والماء والخلويات .... وغيره من الفواتير ... ومصروف السيارة الشهري الثابت والمتحرك...وأجور المواصلات للأولاد والبنات ... والمصروف اليومي لهم ... والكشف الشهري للمطبخ ... تبين للمدام بعد كل هذه الحسابات أن الراتب لا يكفي عشرة أيام....بالتوقيت الصيفي... لان التوقيت الشتوي بزيد المصاريف. شوي....
وتبين أن خبراء الحكومة في حساب المصاريف للأسر والعائلات دقيق جدا نعجز نحن أرباب الأسر من حسابه بهذه الدقة .
وحاولنا والكثير من أمثالي محاولة تغطية مصروف باقي أيام الشهر بالعمل بعد الدوام. حتى البعض منا يعمل حتى منتصف الليل . ولا يراه أبناءه إلا في المناسبات والبعض يشكوا على الرغم من الشغول الثاني
تحقق هدف الحكومة من أننا ننام بدون هز .... وأننا نقف عاجزين عن تغطية نفقات الشهر مما زاد عدد القضايا في المحاكم لدفع المزيد من الرسوم التي لا نملكها . وازداد عدد المساجين .. والمطاردين .... وملفات القضايا....
أثبتت الحكومة رغم كفاءتها كما يدعون من إيجاد أي حل يساعد الأسر ... آو على الأقل التخفيف عنهم لذلك زادت نسبة النساء المطاردات إلى المحاكم وعدد السجينات وأولادهم ينامون على أبواب السجون ..... أو ضائعون .... وازدادت نسبة الجريمة ......
كل المستشارين الاقتصاديين لم يستطيعوا إيجاد حلول مناسبة للأسر والعائلات ومعاناتهم الشهرية واليومية وكانت هذه العبارة الأخيرة التي أقنعت المدام حتى تخفف عنى بعض الطلبات وتوفر في المصاريف .
... ولكنها لا زالت مصرة على طلب واحد وأخير أن أعطيها ثمن فستان لتبدل فستانها الذي مضى عليه عشر سنوات وهو في الخدمة ....
الحكومة وسابقاتها عجزوا ولا زالوا عاجزين عن إيجاد حلول تساهم في إقناع ...وقبول المجتمع عمى يحدث في الموازنة والأسعار .... الثقة مفقودة ...مفقودة..مفقودة.... يا حكومة
جلست أنا والمدام بعد زوابع من الخلافات جلسة هادئة. على فنجان قهوة. برازيلي نخب ثالث كما يدعون .. وفتحنا كشف حساب الراتب ... وحسبنا حساب جميع الفواتير الكهرباء والماء والخلويات .... وغيره من الفواتير ... ومصروف السيارة الشهري الثابت والمتحرك...وأجور المواصلات للأولاد والبنات ... والمصروف اليومي لهم ... والكشف الشهري للمطبخ ... تبين للمدام بعد كل هذه الحسابات أن الراتب لا يكفي عشرة أيام....بالتوقيت الصيفي... لان التوقيت الشتوي بزيد المصاريف. شوي....
وتبين أن خبراء الحكومة في حساب المصاريف للأسر والعائلات دقيق جدا نعجز نحن أرباب الأسر من حسابه بهذه الدقة .
وحاولنا والكثير من أمثالي محاولة تغطية مصروف باقي أيام الشهر بالعمل بعد الدوام. حتى البعض منا يعمل حتى منتصف الليل . ولا يراه أبناءه إلا في المناسبات والبعض يشكوا على الرغم من الشغول الثاني
تحقق هدف الحكومة من أننا ننام بدون هز .... وأننا نقف عاجزين عن تغطية نفقات الشهر مما زاد عدد القضايا في المحاكم لدفع المزيد من الرسوم التي لا نملكها . وازداد عدد المساجين .. والمطاردين .... وملفات القضايا....
أثبتت الحكومة رغم كفاءتها كما يدعون من إيجاد أي حل يساعد الأسر ... آو على الأقل التخفيف عنهم لذلك زادت نسبة النساء المطاردات إلى المحاكم وعدد السجينات وأولادهم ينامون على أبواب السجون ..... أو ضائعون .... وازدادت نسبة الجريمة ......
كل المستشارين الاقتصاديين لم يستطيعوا إيجاد حلول مناسبة للأسر والعائلات ومعاناتهم الشهرية واليومية وكانت هذه العبارة الأخيرة التي أقنعت المدام حتى تخفف عنى بعض الطلبات وتوفر في المصاريف .
... ولكنها لا زالت مصرة على طلب واحد وأخير أن أعطيها ثمن فستان لتبدل فستانها الذي مضى عليه عشر سنوات وهو في الخدمة ....
الحكومة وسابقاتها عجزوا ولا زالوا عاجزين عن إيجاد حلول تساهم في إقناع ...وقبول المجتمع عمى يحدث في الموازنة والأسعار .... الثقة مفقودة ...مفقودة..مفقودة.... يا حكومة
التعليقات