تعودنا من نعومة اظافرنا الخروج بكل المناسبات الوطنية والرسمية نصطف بجانب بعض مسطرة .
ونقوم بالتسحيج لكل مناسبة عزيزة علينا ونعود بعد حضور راعي المناسبة مسرورين ..
وتمضي الايام ونحن على هذا المقاس وبنفس العزيمة ايام كان الجميع على قدر المسؤولية ومحبة الوطن وللجميع نفس المكتسبات من تعليم ورعاية صحية وعمل وحقوق رغم بساطتة كان الجميع بنفس المساحة والمكانة كان المسؤول بحق قادم ليعمل ويخدم بشرف .
وترحل السنين وتتغير المعاملة بحق حراثين و حراس البلد
بين ماضي جميل وحاضر مثل فصل الخريف اصبح كابوس مجرد من الأحلام والحقوق .
وكشف لنا حقيقة نحن مجرد كومبارس سحيجة بكل مناسبة يتم دعوتنا حشد للمناسبة مجرد اعداد علينا واجب وهناك بطاقات دعوات ..
لكن في حال تعرضنا لمشكلة صحية نعيش الحقيقة وهي نحن بدون حقوق نحن عالم مجرد رقم .
والخدمات لمن يملك المال هو صاحب الراعية والعناية فقط هو يملك مال .
ويبقى السحيجة مجرد كائنات غب الطلب لكن ليس لنا رعاية مجرد سرير وأدوية لا تستعمل لغيرنا .
ونوعية الرعاية من طبية وعلاجات لغيرنا مش لينا نحن قوم السحيجة واصبحت الوطنية هي رقم وطني ولا علاقة لجذور والتضحيات ( شهداء او حراثين )..ومن لآ يصدق علية التجول بالعاصمة والمستشفيات والجامعات أصحاب السيارات الفارهة وحدهم ممكن تسديد العجز عن الدولة
و نبقى قربان لهم الحم ولنا العظم وفتافت العطاءات والتعينات وصندوق المعونة وطرد التكية ..
فهل نبقى سحيجة بدون حقوق وغيرنا يحصد ثمار ما زرعنا من سنين .
وين السحيجة وين .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
تعودنا من نعومة اظافرنا الخروج بكل المناسبات الوطنية والرسمية نصطف بجانب بعض مسطرة .
ونقوم بالتسحيج لكل مناسبة عزيزة علينا ونعود بعد حضور راعي المناسبة مسرورين ..
وتمضي الايام ونحن على هذا المقاس وبنفس العزيمة ايام كان الجميع على قدر المسؤولية ومحبة الوطن وللجميع نفس المكتسبات من تعليم ورعاية صحية وعمل وحقوق رغم بساطتة كان الجميع بنفس المساحة والمكانة كان المسؤول بحق قادم ليعمل ويخدم بشرف .
وترحل السنين وتتغير المعاملة بحق حراثين و حراس البلد
بين ماضي جميل وحاضر مثل فصل الخريف اصبح كابوس مجرد من الأحلام والحقوق .
وكشف لنا حقيقة نحن مجرد كومبارس سحيجة بكل مناسبة يتم دعوتنا حشد للمناسبة مجرد اعداد علينا واجب وهناك بطاقات دعوات ..
لكن في حال تعرضنا لمشكلة صحية نعيش الحقيقة وهي نحن بدون حقوق نحن عالم مجرد رقم .
والخدمات لمن يملك المال هو صاحب الراعية والعناية فقط هو يملك مال .
ويبقى السحيجة مجرد كائنات غب الطلب لكن ليس لنا رعاية مجرد سرير وأدوية لا تستعمل لغيرنا .
ونوعية الرعاية من طبية وعلاجات لغيرنا مش لينا نحن قوم السحيجة واصبحت الوطنية هي رقم وطني ولا علاقة لجذور والتضحيات ( شهداء او حراثين )..ومن لآ يصدق علية التجول بالعاصمة والمستشفيات والجامعات أصحاب السيارات الفارهة وحدهم ممكن تسديد العجز عن الدولة
و نبقى قربان لهم الحم ولنا العظم وفتافت العطاءات والتعينات وصندوق المعونة وطرد التكية ..
فهل نبقى سحيجة بدون حقوق وغيرنا يحصد ثمار ما زرعنا من سنين .
وين السحيجة وين .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
تعودنا من نعومة اظافرنا الخروج بكل المناسبات الوطنية والرسمية نصطف بجانب بعض مسطرة .
ونقوم بالتسحيج لكل مناسبة عزيزة علينا ونعود بعد حضور راعي المناسبة مسرورين ..
وتمضي الايام ونحن على هذا المقاس وبنفس العزيمة ايام كان الجميع على قدر المسؤولية ومحبة الوطن وللجميع نفس المكتسبات من تعليم ورعاية صحية وعمل وحقوق رغم بساطتة كان الجميع بنفس المساحة والمكانة كان المسؤول بحق قادم ليعمل ويخدم بشرف .
وترحل السنين وتتغير المعاملة بحق حراثين و حراس البلد
بين ماضي جميل وحاضر مثل فصل الخريف اصبح كابوس مجرد من الأحلام والحقوق .
وكشف لنا حقيقة نحن مجرد كومبارس سحيجة بكل مناسبة يتم دعوتنا حشد للمناسبة مجرد اعداد علينا واجب وهناك بطاقات دعوات ..
لكن في حال تعرضنا لمشكلة صحية نعيش الحقيقة وهي نحن بدون حقوق نحن عالم مجرد رقم .
والخدمات لمن يملك المال هو صاحب الراعية والعناية فقط هو يملك مال .
ويبقى السحيجة مجرد كائنات غب الطلب لكن ليس لنا رعاية مجرد سرير وأدوية لا تستعمل لغيرنا .
ونوعية الرعاية من طبية وعلاجات لغيرنا مش لينا نحن قوم السحيجة واصبحت الوطنية هي رقم وطني ولا علاقة لجذور والتضحيات ( شهداء او حراثين )..ومن لآ يصدق علية التجول بالعاصمة والمستشفيات والجامعات أصحاب السيارات الفارهة وحدهم ممكن تسديد العجز عن الدولة
و نبقى قربان لهم الحم ولنا العظم وفتافت العطاءات والتعينات وصندوق المعونة وطرد التكية ..
فهل نبقى سحيجة بدون حقوق وغيرنا يحصد ثمار ما زرعنا من سنين .
وين السحيجة وين .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
التعليقات