انا رجل تربوي. بقدر وبحب انو يكون للمدرس هيبة واحترام.بس انو الهيبة والاحترام ما بتيجي بالفوقية والاستعلاء على ولاد الناس. التعليم قدوة. التعليم نموذج طيب يقتدي فيه الطلاب.
دكتور جامعي..يدخل لقاعة الدرس في احدى جامعاتنا العريقة. يصادف طالبة من الاشقاء الكويتية تتحدث بالهاتف. يقوم بالهجوم المباغت على الطالبة وياخذ الهاتف منها ويلقيه ارضا. والاكثر من ذلك انه يامر الطالبة برفع الهاتف عن الارض. تحت قوة الوعيد والتهديد.
هل ادرك دكتورنا المحترم ان البلد ع الحديدة الان. ولا مورد لها الا الطلبة العرب وخصوصا اهلنا من الخليج؟
لو كنت مسؤولا كويتيا صاحب قرار لسحبت جميع الطلبة الكويتيين من الجامعات الاردنية. وانا هنا لا احرض فالكويتيون أذكى من ذلك. لكني بكل اسف اتوقع ان هذه الخطوة ستتم اجلا ام عاجلا.
لا ادري من اي كوكب يهبط علينا مثل هؤلاء المدرسين.
هذه الحادثة صدقوني ليست الاولى ولن تكون الاخيرة مما يجري في جامعاتنا مع الطلبة. هؤلاء الطلبة هم سفراء بلادهم وهم الشعراء الذين سيغادروننا وفي جعبتهم عشرات القصائد من المديح والثناء واخشى ما اخشاه ان تكون كلها قصائد هجاء وسخط وسوء سمعة.
ارحمونا يا جامعات.
انا رجل تربوي. بقدر وبحب انو يكون للمدرس هيبة واحترام.بس انو الهيبة والاحترام ما بتيجي بالفوقية والاستعلاء على ولاد الناس. التعليم قدوة. التعليم نموذج طيب يقتدي فيه الطلاب.
دكتور جامعي..يدخل لقاعة الدرس في احدى جامعاتنا العريقة. يصادف طالبة من الاشقاء الكويتية تتحدث بالهاتف. يقوم بالهجوم المباغت على الطالبة وياخذ الهاتف منها ويلقيه ارضا. والاكثر من ذلك انه يامر الطالبة برفع الهاتف عن الارض. تحت قوة الوعيد والتهديد.
هل ادرك دكتورنا المحترم ان البلد ع الحديدة الان. ولا مورد لها الا الطلبة العرب وخصوصا اهلنا من الخليج؟
لو كنت مسؤولا كويتيا صاحب قرار لسحبت جميع الطلبة الكويتيين من الجامعات الاردنية. وانا هنا لا احرض فالكويتيون أذكى من ذلك. لكني بكل اسف اتوقع ان هذه الخطوة ستتم اجلا ام عاجلا.
لا ادري من اي كوكب يهبط علينا مثل هؤلاء المدرسين.
هذه الحادثة صدقوني ليست الاولى ولن تكون الاخيرة مما يجري في جامعاتنا مع الطلبة. هؤلاء الطلبة هم سفراء بلادهم وهم الشعراء الذين سيغادروننا وفي جعبتهم عشرات القصائد من المديح والثناء واخشى ما اخشاه ان تكون كلها قصائد هجاء وسخط وسوء سمعة.
ارحمونا يا جامعات.
انا رجل تربوي. بقدر وبحب انو يكون للمدرس هيبة واحترام.بس انو الهيبة والاحترام ما بتيجي بالفوقية والاستعلاء على ولاد الناس. التعليم قدوة. التعليم نموذج طيب يقتدي فيه الطلاب.
دكتور جامعي..يدخل لقاعة الدرس في احدى جامعاتنا العريقة. يصادف طالبة من الاشقاء الكويتية تتحدث بالهاتف. يقوم بالهجوم المباغت على الطالبة وياخذ الهاتف منها ويلقيه ارضا. والاكثر من ذلك انه يامر الطالبة برفع الهاتف عن الارض. تحت قوة الوعيد والتهديد.
هل ادرك دكتورنا المحترم ان البلد ع الحديدة الان. ولا مورد لها الا الطلبة العرب وخصوصا اهلنا من الخليج؟
لو كنت مسؤولا كويتيا صاحب قرار لسحبت جميع الطلبة الكويتيين من الجامعات الاردنية. وانا هنا لا احرض فالكويتيون أذكى من ذلك. لكني بكل اسف اتوقع ان هذه الخطوة ستتم اجلا ام عاجلا.
لا ادري من اي كوكب يهبط علينا مثل هؤلاء المدرسين.
هذه الحادثة صدقوني ليست الاولى ولن تكون الاخيرة مما يجري في جامعاتنا مع الطلبة. هؤلاء الطلبة هم سفراء بلادهم وهم الشعراء الذين سيغادروننا وفي جعبتهم عشرات القصائد من المديح والثناء واخشى ما اخشاه ان تكون كلها قصائد هجاء وسخط وسوء سمعة.
ارحمونا يا جامعات.
التعليقات