ما یمیز التوائم عادة ھو التشابھ الكبیر من حیث الملامح ولون البشرة إلى حد یصعب في كثیر من الأحیان التمییز بینھم، لكن توأمین أمریكیین كسرا ھذه القاعدة، حیث ولد أحدھما ببشرة بیضاء والآخر ببشرة سمراء.
ولا یمكن لأحد أن یصدق أن ھولدن صاحب البشرة البیضاء والعینین الزرقاوین، وھایدن الذي یمتلك بشرة سمراء وعینین بنیتین ھما في الوقع شقیقان توأم، ونتج ھذا التباین، عن زوجین من عرقین مختلفین، فوالدھما أمریكي من أصل أفریقي، في حین أن والدتھما من أصل اسكندنافي.
وكان الشقیقان قد ولدا قبل الأوان وبعد 29 أسبوعاً فقط من الحمل، وتم ربطھما بأجھزة العنایة المركزة، لذلك لم تلاحظ والدتھما آمي كلیر الاختلاف بینھما إلا بعد 3 أیام من الولادة، بحسب موقع إنساید إیدشن.
وتقول آمي إن ملامح الطفلین تزداد اختلافاً كلما تقدما في العمر، كما أن شخصیتیھما تختلفان أیضاً، حیث أن ھایدن طفل شقي ویتحلى بالكثیر من الشجاعة، في حین أن ھولدن خجول وحذر.
ولأن والد الطفلین لا یعیش مع الأسرة، تقول آمي إنھا تشعر بالقلق، لأن أسرتھا من العرق الأبیض، وتدرك أنھا ستضطر في یوم من الأیام إلى توضیح سبب ھذا الاختلاف لطفلیھا في .المستقبل
ما یمیز التوائم عادة ھو التشابھ الكبیر من حیث الملامح ولون البشرة إلى حد یصعب في كثیر من الأحیان التمییز بینھم، لكن توأمین أمریكیین كسرا ھذه القاعدة، حیث ولد أحدھما ببشرة بیضاء والآخر ببشرة سمراء.
ولا یمكن لأحد أن یصدق أن ھولدن صاحب البشرة البیضاء والعینین الزرقاوین، وھایدن الذي یمتلك بشرة سمراء وعینین بنیتین ھما في الوقع شقیقان توأم، ونتج ھذا التباین، عن زوجین من عرقین مختلفین، فوالدھما أمریكي من أصل أفریقي، في حین أن والدتھما من أصل اسكندنافي.
وكان الشقیقان قد ولدا قبل الأوان وبعد 29 أسبوعاً فقط من الحمل، وتم ربطھما بأجھزة العنایة المركزة، لذلك لم تلاحظ والدتھما آمي كلیر الاختلاف بینھما إلا بعد 3 أیام من الولادة، بحسب موقع إنساید إیدشن.
وتقول آمي إن ملامح الطفلین تزداد اختلافاً كلما تقدما في العمر، كما أن شخصیتیھما تختلفان أیضاً، حیث أن ھایدن طفل شقي ویتحلى بالكثیر من الشجاعة، في حین أن ھولدن خجول وحذر.
ولأن والد الطفلین لا یعیش مع الأسرة، تقول آمي إنھا تشعر بالقلق، لأن أسرتھا من العرق الأبیض، وتدرك أنھا ستضطر في یوم من الأیام إلى توضیح سبب ھذا الاختلاف لطفلیھا في .المستقبل
ما یمیز التوائم عادة ھو التشابھ الكبیر من حیث الملامح ولون البشرة إلى حد یصعب في كثیر من الأحیان التمییز بینھم، لكن توأمین أمریكیین كسرا ھذه القاعدة، حیث ولد أحدھما ببشرة بیضاء والآخر ببشرة سمراء.
ولا یمكن لأحد أن یصدق أن ھولدن صاحب البشرة البیضاء والعینین الزرقاوین، وھایدن الذي یمتلك بشرة سمراء وعینین بنیتین ھما في الوقع شقیقان توأم، ونتج ھذا التباین، عن زوجین من عرقین مختلفین، فوالدھما أمریكي من أصل أفریقي، في حین أن والدتھما من أصل اسكندنافي.
وكان الشقیقان قد ولدا قبل الأوان وبعد 29 أسبوعاً فقط من الحمل، وتم ربطھما بأجھزة العنایة المركزة، لذلك لم تلاحظ والدتھما آمي كلیر الاختلاف بینھما إلا بعد 3 أیام من الولادة، بحسب موقع إنساید إیدشن.
وتقول آمي إن ملامح الطفلین تزداد اختلافاً كلما تقدما في العمر، كما أن شخصیتیھما تختلفان أیضاً، حیث أن ھایدن طفل شقي ویتحلى بالكثیر من الشجاعة، في حین أن ھولدن خجول وحذر.
ولأن والد الطفلین لا یعیش مع الأسرة، تقول آمي إنھا تشعر بالقلق، لأن أسرتھا من العرق الأبیض، وتدرك أنھا ستضطر في یوم من الأیام إلى توضیح سبب ھذا الاختلاف لطفلیھا في .المستقبل
التعليقات