تتزاحم غيوم الشتاء المغادر ...لتغطي سماء الربيع القادم ...محملة بغيث الرحمن ...لتبث الحياة في عطايا الأرض وخيراتها ...تتمايل الأزهار مبتهجة...ترقص على أنغام تساقط حبات المطر ...وتنسل نسمات الهواء بين ثنايا نباتات الأرض وورودها وأزهارها ...لتحمل النسمات عبق الجمال والروعة ...وروائع الروائح من الرياحين والأزهار التي لبست طرحة النواربتشكيلة الألوان المدهشة.
تترسم على شفاه الزوار ابتسامات كست الوجوه لروعة الزمان والمكان .
هو الربيع الذي ألبس الأرض عباءة الجمال ...هي الأزهار التي لا تعرف الحدود ولا الملل ...ولا تعرف الأنانية ...تزهو فرحا وهي تبث عبيرها اللا محدود ...لكل من طلب الخروج من مر الواقع إلى روعة الخيال .
...تغطي الأرض لوحات رومانسية من إبداعات الخالق ...ربوع تعلو أزهارها بالأفق كلما مشقتها سهام شمس الربيع الذهبية ...فتعكس الأشعة نور خضار الأرض وتبادلها العناق لشوق اللقاء ...ليزداد الضياء ضياءا والصفاء صفاءا .
...فوق تراب هذه الأرض ما يستحق الحياة ...وفوق ترابها تتجاذب غمزات المحبة بينها وبين زوارها ... في رواية الربيع المتجدد لتخلد الجلسات الربيعية في ذاكرة الأيام ...تعيد للنفوس المتعبة وللوجوه التي أدكنها قهر الحياة ومرارتها ...وأعبستها أكوام الشقاء .
...ربيع أرخى سدوله على قاصدي هذه الأرض ...فتتعالى روائع الإبداعات الإلهية ...وتغفو بين أحضان البشر نسماته ...وتسمع الآذان همسات الورود التي تتمايل بأصوات ناعمة بريئة ...تريح الأنفس والوجدان ...فتسجل في ذاكرة الأحبة لمتهم بأجواء الربيع الذي غمرنا ببهائه وزهائه ...في هذه الأجواء يطرب الربيع لزواره فيلبس لهم أحلى الحلل منتظرا صبايا وأطفال وأهالي اشتاق لهم كما اشتاقوا له ...ليأخذهم الشوق إلى التقاط صورهم التذكارية ....شاهدة على حميم اللقاء الرائع الذي جمعهم.
فلكل طلاب السعادة ...ولكل طلاب المرح ...هذا هو ربيعكم ...يبادلكم المحبة والسعادة ...فبادلوه كما يبادلكم ...وأسكنوا الود والشوق بينكم ...لتنعموا بخيره الوفير وجمال أجوائه وأريج أزهاره.
تتزاحم غيوم الشتاء المغادر ...لتغطي سماء الربيع القادم ...محملة بغيث الرحمن ...لتبث الحياة في عطايا الأرض وخيراتها ...تتمايل الأزهار مبتهجة...ترقص على أنغام تساقط حبات المطر ...وتنسل نسمات الهواء بين ثنايا نباتات الأرض وورودها وأزهارها ...لتحمل النسمات عبق الجمال والروعة ...وروائع الروائح من الرياحين والأزهار التي لبست طرحة النواربتشكيلة الألوان المدهشة.
تترسم على شفاه الزوار ابتسامات كست الوجوه لروعة الزمان والمكان .
هو الربيع الذي ألبس الأرض عباءة الجمال ...هي الأزهار التي لا تعرف الحدود ولا الملل ...ولا تعرف الأنانية ...تزهو فرحا وهي تبث عبيرها اللا محدود ...لكل من طلب الخروج من مر الواقع إلى روعة الخيال .
...تغطي الأرض لوحات رومانسية من إبداعات الخالق ...ربوع تعلو أزهارها بالأفق كلما مشقتها سهام شمس الربيع الذهبية ...فتعكس الأشعة نور خضار الأرض وتبادلها العناق لشوق اللقاء ...ليزداد الضياء ضياءا والصفاء صفاءا .
...فوق تراب هذه الأرض ما يستحق الحياة ...وفوق ترابها تتجاذب غمزات المحبة بينها وبين زوارها ... في رواية الربيع المتجدد لتخلد الجلسات الربيعية في ذاكرة الأيام ...تعيد للنفوس المتعبة وللوجوه التي أدكنها قهر الحياة ومرارتها ...وأعبستها أكوام الشقاء .
...ربيع أرخى سدوله على قاصدي هذه الأرض ...فتتعالى روائع الإبداعات الإلهية ...وتغفو بين أحضان البشر نسماته ...وتسمع الآذان همسات الورود التي تتمايل بأصوات ناعمة بريئة ...تريح الأنفس والوجدان ...فتسجل في ذاكرة الأحبة لمتهم بأجواء الربيع الذي غمرنا ببهائه وزهائه ...في هذه الأجواء يطرب الربيع لزواره فيلبس لهم أحلى الحلل منتظرا صبايا وأطفال وأهالي اشتاق لهم كما اشتاقوا له ...ليأخذهم الشوق إلى التقاط صورهم التذكارية ....شاهدة على حميم اللقاء الرائع الذي جمعهم.
فلكل طلاب السعادة ...ولكل طلاب المرح ...هذا هو ربيعكم ...يبادلكم المحبة والسعادة ...فبادلوه كما يبادلكم ...وأسكنوا الود والشوق بينكم ...لتنعموا بخيره الوفير وجمال أجوائه وأريج أزهاره.
تتزاحم غيوم الشتاء المغادر ...لتغطي سماء الربيع القادم ...محملة بغيث الرحمن ...لتبث الحياة في عطايا الأرض وخيراتها ...تتمايل الأزهار مبتهجة...ترقص على أنغام تساقط حبات المطر ...وتنسل نسمات الهواء بين ثنايا نباتات الأرض وورودها وأزهارها ...لتحمل النسمات عبق الجمال والروعة ...وروائع الروائح من الرياحين والأزهار التي لبست طرحة النواربتشكيلة الألوان المدهشة.
تترسم على شفاه الزوار ابتسامات كست الوجوه لروعة الزمان والمكان .
هو الربيع الذي ألبس الأرض عباءة الجمال ...هي الأزهار التي لا تعرف الحدود ولا الملل ...ولا تعرف الأنانية ...تزهو فرحا وهي تبث عبيرها اللا محدود ...لكل من طلب الخروج من مر الواقع إلى روعة الخيال .
...تغطي الأرض لوحات رومانسية من إبداعات الخالق ...ربوع تعلو أزهارها بالأفق كلما مشقتها سهام شمس الربيع الذهبية ...فتعكس الأشعة نور خضار الأرض وتبادلها العناق لشوق اللقاء ...ليزداد الضياء ضياءا والصفاء صفاءا .
...فوق تراب هذه الأرض ما يستحق الحياة ...وفوق ترابها تتجاذب غمزات المحبة بينها وبين زوارها ... في رواية الربيع المتجدد لتخلد الجلسات الربيعية في ذاكرة الأيام ...تعيد للنفوس المتعبة وللوجوه التي أدكنها قهر الحياة ومرارتها ...وأعبستها أكوام الشقاء .
...ربيع أرخى سدوله على قاصدي هذه الأرض ...فتتعالى روائع الإبداعات الإلهية ...وتغفو بين أحضان البشر نسماته ...وتسمع الآذان همسات الورود التي تتمايل بأصوات ناعمة بريئة ...تريح الأنفس والوجدان ...فتسجل في ذاكرة الأحبة لمتهم بأجواء الربيع الذي غمرنا ببهائه وزهائه ...في هذه الأجواء يطرب الربيع لزواره فيلبس لهم أحلى الحلل منتظرا صبايا وأطفال وأهالي اشتاق لهم كما اشتاقوا له ...ليأخذهم الشوق إلى التقاط صورهم التذكارية ....شاهدة على حميم اللقاء الرائع الذي جمعهم.
فلكل طلاب السعادة ...ولكل طلاب المرح ...هذا هو ربيعكم ...يبادلكم المحبة والسعادة ...فبادلوه كما يبادلكم ...وأسكنوا الود والشوق بينكم ...لتنعموا بخيره الوفير وجمال أجوائه وأريج أزهاره.
التعليقات