نفت السعودية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام البريطانية عن مزاعم بأن الرياض سمحت لإسرائيل بشن هجوم على إيران عبر أجوائها، بحسب تقرير بثته العربية السبت 12-6-2010.
وأفاد مسؤول في وزارة الخارجية لوكالة الأنباء السعودية "أن المملكة تجدد التأكيد على موقفها القاطع والرافض لانتهاك سيادتها واستخدام أجوائها أو أراضيها من قبل أي كان للاعتداء على أي دولة، ومن الحري أن تطبق المملكة هذه السياسة مع سلطة الاحتلال الإسرائيلية التي لا تربطها معها أي علاقة بأي شكل من الأشكال".
وقال المسؤول السعودي إن " المملكة العربية السعودية تابعت ما تناقلته بعض وسائل الإعلام البريطانية لمزاعم ركيزتها البهتان والتجني تضمنت سماحها لإسرائيل بشن هجوم على إيران عبر أجوائها".
وكان مجلس الأمن الدولي وافق الأربعاء الماضي على فرض حزمة جديدة من العقوبات على إيران بموافقة 12 دولة ورفض تركيا والبرازيل وامتناع لبنان عن التصويت.
وحذر المجلس من اتخاذ "مزيد من التدابير المناسبة" في حال أبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة بأن طهران لاتزال ترفض وقف أنشطة تخصيب اليورانيوم في انتهاك لقرارات الأمم المتحدة.
وقال إنه بموجب المادة 41 من الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة والتي لا تسمح باستعمال القوة فإن جميع العقوبات على إيران تلغى بمجرد التأكد استناداً إلى تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن طهران تمتثل بشكل كامل لالتزاماتها بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ومطالب الوكالة التابعة للأمم المتحدة.
ويوسع القرار الحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على السلاح ضد طهران، كما يضع ثلاث شركات تديرها شركة الخطوط الملاحية للجمهورية الإسلامية الإيرانية و15 شركة تابعة للحرس الثوري الإيراني على القائمة السوداء.
كما يفرض أيضاً نظاماً للتفتيش على الحمولات يشبه التفتيش المفروض حالياً على نظام كوريا الشمالية.
(العربية)
نفت السعودية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام البريطانية عن مزاعم بأن الرياض سمحت لإسرائيل بشن هجوم على إيران عبر أجوائها، بحسب تقرير بثته العربية السبت 12-6-2010.
وأفاد مسؤول في وزارة الخارجية لوكالة الأنباء السعودية "أن المملكة تجدد التأكيد على موقفها القاطع والرافض لانتهاك سيادتها واستخدام أجوائها أو أراضيها من قبل أي كان للاعتداء على أي دولة، ومن الحري أن تطبق المملكة هذه السياسة مع سلطة الاحتلال الإسرائيلية التي لا تربطها معها أي علاقة بأي شكل من الأشكال".
وقال المسؤول السعودي إن " المملكة العربية السعودية تابعت ما تناقلته بعض وسائل الإعلام البريطانية لمزاعم ركيزتها البهتان والتجني تضمنت سماحها لإسرائيل بشن هجوم على إيران عبر أجوائها".
وكان مجلس الأمن الدولي وافق الأربعاء الماضي على فرض حزمة جديدة من العقوبات على إيران بموافقة 12 دولة ورفض تركيا والبرازيل وامتناع لبنان عن التصويت.
وحذر المجلس من اتخاذ "مزيد من التدابير المناسبة" في حال أبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة بأن طهران لاتزال ترفض وقف أنشطة تخصيب اليورانيوم في انتهاك لقرارات الأمم المتحدة.
وقال إنه بموجب المادة 41 من الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة والتي لا تسمح باستعمال القوة فإن جميع العقوبات على إيران تلغى بمجرد التأكد استناداً إلى تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن طهران تمتثل بشكل كامل لالتزاماتها بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ومطالب الوكالة التابعة للأمم المتحدة.
ويوسع القرار الحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على السلاح ضد طهران، كما يضع ثلاث شركات تديرها شركة الخطوط الملاحية للجمهورية الإسلامية الإيرانية و15 شركة تابعة للحرس الثوري الإيراني على القائمة السوداء.
كما يفرض أيضاً نظاماً للتفتيش على الحمولات يشبه التفتيش المفروض حالياً على نظام كوريا الشمالية.
(العربية)
نفت السعودية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام البريطانية عن مزاعم بأن الرياض سمحت لإسرائيل بشن هجوم على إيران عبر أجوائها، بحسب تقرير بثته العربية السبت 12-6-2010.
وأفاد مسؤول في وزارة الخارجية لوكالة الأنباء السعودية "أن المملكة تجدد التأكيد على موقفها القاطع والرافض لانتهاك سيادتها واستخدام أجوائها أو أراضيها من قبل أي كان للاعتداء على أي دولة، ومن الحري أن تطبق المملكة هذه السياسة مع سلطة الاحتلال الإسرائيلية التي لا تربطها معها أي علاقة بأي شكل من الأشكال".
وقال المسؤول السعودي إن " المملكة العربية السعودية تابعت ما تناقلته بعض وسائل الإعلام البريطانية لمزاعم ركيزتها البهتان والتجني تضمنت سماحها لإسرائيل بشن هجوم على إيران عبر أجوائها".
وكان مجلس الأمن الدولي وافق الأربعاء الماضي على فرض حزمة جديدة من العقوبات على إيران بموافقة 12 دولة ورفض تركيا والبرازيل وامتناع لبنان عن التصويت.
وحذر المجلس من اتخاذ "مزيد من التدابير المناسبة" في حال أبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة بأن طهران لاتزال ترفض وقف أنشطة تخصيب اليورانيوم في انتهاك لقرارات الأمم المتحدة.
وقال إنه بموجب المادة 41 من الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة والتي لا تسمح باستعمال القوة فإن جميع العقوبات على إيران تلغى بمجرد التأكد استناداً إلى تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن طهران تمتثل بشكل كامل لالتزاماتها بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ومطالب الوكالة التابعة للأمم المتحدة.
ويوسع القرار الحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على السلاح ضد طهران، كما يضع ثلاث شركات تديرها شركة الخطوط الملاحية للجمهورية الإسلامية الإيرانية و15 شركة تابعة للحرس الثوري الإيراني على القائمة السوداء.
كما يفرض أيضاً نظاماً للتفتيش على الحمولات يشبه التفتيش المفروض حالياً على نظام كوريا الشمالية.
(العربية)
التعليقات
الا تعي السعودية ان هذا الفعل من شانه ان يوقض مارد نائم ضد العرب بشكل عام ودول الخليج بشكل خاص دون داعي لترضى عيون اميركا واسرائيل ومن المستفيد ومن المتضرر من ذلك ، والعرب سيكونوا متضررين نتيجة تصرفات غير محسوبة من السعودية ، لماذا نجبر ايران ان تكون عدوة للعرب بتصرفات رعناء من دولة تعتقد انها صاحبة كلمة عليا في المنطقة لوجود بترول لديها ، واذا كانت كذلك لماذا لا تستخدم كلمتها العليا للمصالح العربية بدل من معاداة ايران .............ومتى اصبح عدو عدونا عدو لنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حيث من المفترض ان يكون عدو عدونا صديق وبحد ادنى ليس عدو لنا .
الحذر الحذر من تصرفات تخدم اعدائنا وتزيد تشتتنا وتجعل جميع القوى المؤثرة عدوة لنا بمعاداتنا لها دون ان تعادينا هي ...........