فيما لا يزال أهالي الغوطة ينتظرون تصويت مجلس الأمن على هدنة الـ 30 يوما في سوريا وهم ينزفون دماً، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بتجدد القصف الجوي والصاروخي، صباح السبت، بتنفيذ الطيران الحربي 4 غارات على مناطق في مدينة حرستا، ما أدى إلى مقتل 21 شخصا وسقوط عشرات الجرحى.
إضافة إلى غارة على بلدة مسرابا، كما قصف الطيران الحربي أماكن في مناطق حزرما وأوتايا والنشابية وحوش الضواهرة، وفي كفربطنا ألقت مروحياتُ النظام براميل متفجرة على مناطق في البلدة.
وأفاد المرصد بأن عدد القتلى في الغوطة ارتفع منذ أسبوع إلى أكثر من 480 مدنياً بينهم 114 طفلاً و64 امرأة، وعدد الجرحى ارتفع لنحو 2330 جريحا، بينهم المئات جروحهم بليغة، فيما لا يزال هناك عشرات المفقودين تحت أنقاض الدمار الذي خلفه القصف ما يجعل عدد القتلى قابلاً للازدياد بشكل كبير.
هذا وأرجأ مجلس الأمن مجددا التصويت على هدنة الثلاثين يوما في سوريا إلى مساء اليوم السبت إفساحا أمام المزيد من المفاوضات وهربا من الفيتو الروسي.
ودعا الاتحاد الأوروبي، يوم امس الجمعة، إلى وقف فوري لإطلاق النار في الغوطة الشرقية في سوريا، وإدخال شاحنات المساعدات إليها، مستخدما بيانا شديد اللهجة للتعبير عن غضبه من القصف الذي تتعرض له الغوطة.
وقال التكتل 'لا يجد الاتحاد الأوروبي كلمات لوصف الرعب الذي يعيشه سكان الغوطة الشرقية'. (العربية.نت)
فيما لا يزال أهالي الغوطة ينتظرون تصويت مجلس الأمن على هدنة الـ 30 يوما في سوريا وهم ينزفون دماً، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بتجدد القصف الجوي والصاروخي، صباح السبت، بتنفيذ الطيران الحربي 4 غارات على مناطق في مدينة حرستا، ما أدى إلى مقتل 21 شخصا وسقوط عشرات الجرحى.
إضافة إلى غارة على بلدة مسرابا، كما قصف الطيران الحربي أماكن في مناطق حزرما وأوتايا والنشابية وحوش الضواهرة، وفي كفربطنا ألقت مروحياتُ النظام براميل متفجرة على مناطق في البلدة.
وأفاد المرصد بأن عدد القتلى في الغوطة ارتفع منذ أسبوع إلى أكثر من 480 مدنياً بينهم 114 طفلاً و64 امرأة، وعدد الجرحى ارتفع لنحو 2330 جريحا، بينهم المئات جروحهم بليغة، فيما لا يزال هناك عشرات المفقودين تحت أنقاض الدمار الذي خلفه القصف ما يجعل عدد القتلى قابلاً للازدياد بشكل كبير.
هذا وأرجأ مجلس الأمن مجددا التصويت على هدنة الثلاثين يوما في سوريا إلى مساء اليوم السبت إفساحا أمام المزيد من المفاوضات وهربا من الفيتو الروسي.
ودعا الاتحاد الأوروبي، يوم امس الجمعة، إلى وقف فوري لإطلاق النار في الغوطة الشرقية في سوريا، وإدخال شاحنات المساعدات إليها، مستخدما بيانا شديد اللهجة للتعبير عن غضبه من القصف الذي تتعرض له الغوطة.
وقال التكتل 'لا يجد الاتحاد الأوروبي كلمات لوصف الرعب الذي يعيشه سكان الغوطة الشرقية'. (العربية.نت)
فيما لا يزال أهالي الغوطة ينتظرون تصويت مجلس الأمن على هدنة الـ 30 يوما في سوريا وهم ينزفون دماً، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بتجدد القصف الجوي والصاروخي، صباح السبت، بتنفيذ الطيران الحربي 4 غارات على مناطق في مدينة حرستا، ما أدى إلى مقتل 21 شخصا وسقوط عشرات الجرحى.
إضافة إلى غارة على بلدة مسرابا، كما قصف الطيران الحربي أماكن في مناطق حزرما وأوتايا والنشابية وحوش الضواهرة، وفي كفربطنا ألقت مروحياتُ النظام براميل متفجرة على مناطق في البلدة.
وأفاد المرصد بأن عدد القتلى في الغوطة ارتفع منذ أسبوع إلى أكثر من 480 مدنياً بينهم 114 طفلاً و64 امرأة، وعدد الجرحى ارتفع لنحو 2330 جريحا، بينهم المئات جروحهم بليغة، فيما لا يزال هناك عشرات المفقودين تحت أنقاض الدمار الذي خلفه القصف ما يجعل عدد القتلى قابلاً للازدياد بشكل كبير.
هذا وأرجأ مجلس الأمن مجددا التصويت على هدنة الثلاثين يوما في سوريا إلى مساء اليوم السبت إفساحا أمام المزيد من المفاوضات وهربا من الفيتو الروسي.
ودعا الاتحاد الأوروبي، يوم امس الجمعة، إلى وقف فوري لإطلاق النار في الغوطة الشرقية في سوريا، وإدخال شاحنات المساعدات إليها، مستخدما بيانا شديد اللهجة للتعبير عن غضبه من القصف الذي تتعرض له الغوطة.
وقال التكتل 'لا يجد الاتحاد الأوروبي كلمات لوصف الرعب الذي يعيشه سكان الغوطة الشرقية'. (العربية.نت)
التعليقات