وجدت دراسة جدیدة أن الإفراط في مشاھدة التلفزیون یزید خطر حدوث جلطات صغیرة في الدم، على الرغم من ممارسة التمارین الریاضیة والتردد على صالة (الجیم)! وترتبط كثرة مشاھدةالتلفزیون بنمط الحیاة المستقر الذي تترتب علیھ مشاكل السمنة والسكري.
التمارین لا تقلل كثیراً من التأثیر السلبي لمشاھدة التلفزیون على مدى 5 أو 6 ساعات متصلة كل یوم وتوصلت الدراسة التي أجریت في جامعة مینسوتا إلى أن الذین یشاھدون التلفزیون بإفراط یتضاعفّ لدیھم خطر تكون جلطات الدم.
وعلى الرغم من أن الأنشطة البدنیة تساعد على تقلیل الآثار السلبیة لنمط الحیاة المستقر، إلا أن الدراسة الجدیدة التي نُشرت في مجلة 'سیركولیشن' المتخصصة في مشاكل الدورة الدمویة قد وجدت أن التمارین لا تقلل كثیراً من التأثیر السلبي لمشاھدة التلفزیون على مدى 5 أو 6 ساعات متصلة كل یوم.
وتحدث ھذه الجلطات في الشرایین والأوردة الدقیقة، وتتسبب في 10 بالمائة من الوفیات الشھریة في الولایات المتحدة.
وجدت دراسة جدیدة أن الإفراط في مشاھدة التلفزیون یزید خطر حدوث جلطات صغیرة في الدم، على الرغم من ممارسة التمارین الریاضیة والتردد على صالة (الجیم)! وترتبط كثرة مشاھدةالتلفزیون بنمط الحیاة المستقر الذي تترتب علیھ مشاكل السمنة والسكري.
التمارین لا تقلل كثیراً من التأثیر السلبي لمشاھدة التلفزیون على مدى 5 أو 6 ساعات متصلة كل یوم وتوصلت الدراسة التي أجریت في جامعة مینسوتا إلى أن الذین یشاھدون التلفزیون بإفراط یتضاعفّ لدیھم خطر تكون جلطات الدم.
وعلى الرغم من أن الأنشطة البدنیة تساعد على تقلیل الآثار السلبیة لنمط الحیاة المستقر، إلا أن الدراسة الجدیدة التي نُشرت في مجلة 'سیركولیشن' المتخصصة في مشاكل الدورة الدمویة قد وجدت أن التمارین لا تقلل كثیراً من التأثیر السلبي لمشاھدة التلفزیون على مدى 5 أو 6 ساعات متصلة كل یوم.
وتحدث ھذه الجلطات في الشرایین والأوردة الدقیقة، وتتسبب في 10 بالمائة من الوفیات الشھریة في الولایات المتحدة.
وجدت دراسة جدیدة أن الإفراط في مشاھدة التلفزیون یزید خطر حدوث جلطات صغیرة في الدم، على الرغم من ممارسة التمارین الریاضیة والتردد على صالة (الجیم)! وترتبط كثرة مشاھدةالتلفزیون بنمط الحیاة المستقر الذي تترتب علیھ مشاكل السمنة والسكري.
التمارین لا تقلل كثیراً من التأثیر السلبي لمشاھدة التلفزیون على مدى 5 أو 6 ساعات متصلة كل یوم وتوصلت الدراسة التي أجریت في جامعة مینسوتا إلى أن الذین یشاھدون التلفزیون بإفراط یتضاعفّ لدیھم خطر تكون جلطات الدم.
وعلى الرغم من أن الأنشطة البدنیة تساعد على تقلیل الآثار السلبیة لنمط الحیاة المستقر، إلا أن الدراسة الجدیدة التي نُشرت في مجلة 'سیركولیشن' المتخصصة في مشاكل الدورة الدمویة قد وجدت أن التمارین لا تقلل كثیراً من التأثیر السلبي لمشاھدة التلفزیون على مدى 5 أو 6 ساعات متصلة كل یوم.
وتحدث ھذه الجلطات في الشرایین والأوردة الدقیقة، وتتسبب في 10 بالمائة من الوفیات الشھریة في الولایات المتحدة.
التعليقات