نضال سلامة - ناشد سكان المنطقة الواقعة قرب كتيبة الأميرة بسمة في بلدة العاقب في البادية الشمالية الجهات المعنية ضرورة الاسراع بإدخال منطقتهم ضمن حدود بلدية أم الجمال ، تمهيدا لاستكمال اجراءات ايصال شبكة المياه لمنازلهم ، حيث مضى عليهم 12 عاما وهم يتزودون بالمياه من خلال شرائها عبر الصهاريج .
وأضاف أحد سكان المنطقة لـ'جراسا' أن منطقتهم تبعد عن طريق بغداد الدولي مسافة 250 متر ، ويبعد عنهم مركز بلدة العاقب أقل من 2 كم ، ورغم ذلك لا تزال منطقتهم خارج تنظيم البلدية ، ما يعني حرمانهم من ايصال الكثير من الخدمات .
وأوضح أن السكان تقدموا بمعاملة ادخال منطقتهم للتنظيم الى رئيس بلدية أم الجمال حسن ارحيبة ، الذي أوعز بضمها ، ومن ثم تشكلت لجنة من البلدية بخصوص ذلك ونسبت بالموافقة ، كما تم نسب محافظ المفرق بذلك .
وأشار الى أنه تم رفع تلك الموافقات ، بعد نشر طلب الضم للتنظيم عبر الصحف ، الى قسم هندسة البلديات ، بوزارة البلديات ، إلا أن القسم رفض الموافقة على ضم المنطقة للتنظيم دون ابداء الأسباب ، بعد تكبد الأهالي رسوم وتكاليف المعاملات .
ونوه الى أن السكان تكبدوا آلاف الدنانير أثمانا للمياه ، رغم ظروفهم الاقتصادية الصعبة ، مشيرا الى أن الحكومة وفرت كل الخدمات لمخيمات اللجوء القريبة منهم ، وعجزت عن ايصال المياه لتلك المنطقة التي تعاني منذ 12 عاما .
نضع هذه القضية بوثائقها أمام وزارة البلديات والجهات المعنية ، مطالبين بضرورة وضع حد لمعاناة تلك المنطقة ، ونشير الى أننا اتصلنا مع المهندسة المسؤولة عن القسم حلوة غزال بوزارة البلديات ، للوقوف على حيثيات الموضوع ، لكنها رفضت الإجابة على الهاتف.
نضال سلامة - ناشد سكان المنطقة الواقعة قرب كتيبة الأميرة بسمة في بلدة العاقب في البادية الشمالية الجهات المعنية ضرورة الاسراع بإدخال منطقتهم ضمن حدود بلدية أم الجمال ، تمهيدا لاستكمال اجراءات ايصال شبكة المياه لمنازلهم ، حيث مضى عليهم 12 عاما وهم يتزودون بالمياه من خلال شرائها عبر الصهاريج .
وأضاف أحد سكان المنطقة لـ'جراسا' أن منطقتهم تبعد عن طريق بغداد الدولي مسافة 250 متر ، ويبعد عنهم مركز بلدة العاقب أقل من 2 كم ، ورغم ذلك لا تزال منطقتهم خارج تنظيم البلدية ، ما يعني حرمانهم من ايصال الكثير من الخدمات .
وأوضح أن السكان تقدموا بمعاملة ادخال منطقتهم للتنظيم الى رئيس بلدية أم الجمال حسن ارحيبة ، الذي أوعز بضمها ، ومن ثم تشكلت لجنة من البلدية بخصوص ذلك ونسبت بالموافقة ، كما تم نسب محافظ المفرق بذلك .
وأشار الى أنه تم رفع تلك الموافقات ، بعد نشر طلب الضم للتنظيم عبر الصحف ، الى قسم هندسة البلديات ، بوزارة البلديات ، إلا أن القسم رفض الموافقة على ضم المنطقة للتنظيم دون ابداء الأسباب ، بعد تكبد الأهالي رسوم وتكاليف المعاملات .
ونوه الى أن السكان تكبدوا آلاف الدنانير أثمانا للمياه ، رغم ظروفهم الاقتصادية الصعبة ، مشيرا الى أن الحكومة وفرت كل الخدمات لمخيمات اللجوء القريبة منهم ، وعجزت عن ايصال المياه لتلك المنطقة التي تعاني منذ 12 عاما .
نضع هذه القضية بوثائقها أمام وزارة البلديات والجهات المعنية ، مطالبين بضرورة وضع حد لمعاناة تلك المنطقة ، ونشير الى أننا اتصلنا مع المهندسة المسؤولة عن القسم حلوة غزال بوزارة البلديات ، للوقوف على حيثيات الموضوع ، لكنها رفضت الإجابة على الهاتف.
نضال سلامة - ناشد سكان المنطقة الواقعة قرب كتيبة الأميرة بسمة في بلدة العاقب في البادية الشمالية الجهات المعنية ضرورة الاسراع بإدخال منطقتهم ضمن حدود بلدية أم الجمال ، تمهيدا لاستكمال اجراءات ايصال شبكة المياه لمنازلهم ، حيث مضى عليهم 12 عاما وهم يتزودون بالمياه من خلال شرائها عبر الصهاريج .
وأضاف أحد سكان المنطقة لـ'جراسا' أن منطقتهم تبعد عن طريق بغداد الدولي مسافة 250 متر ، ويبعد عنهم مركز بلدة العاقب أقل من 2 كم ، ورغم ذلك لا تزال منطقتهم خارج تنظيم البلدية ، ما يعني حرمانهم من ايصال الكثير من الخدمات .
وأوضح أن السكان تقدموا بمعاملة ادخال منطقتهم للتنظيم الى رئيس بلدية أم الجمال حسن ارحيبة ، الذي أوعز بضمها ، ومن ثم تشكلت لجنة من البلدية بخصوص ذلك ونسبت بالموافقة ، كما تم نسب محافظ المفرق بذلك .
وأشار الى أنه تم رفع تلك الموافقات ، بعد نشر طلب الضم للتنظيم عبر الصحف ، الى قسم هندسة البلديات ، بوزارة البلديات ، إلا أن القسم رفض الموافقة على ضم المنطقة للتنظيم دون ابداء الأسباب ، بعد تكبد الأهالي رسوم وتكاليف المعاملات .
ونوه الى أن السكان تكبدوا آلاف الدنانير أثمانا للمياه ، رغم ظروفهم الاقتصادية الصعبة ، مشيرا الى أن الحكومة وفرت كل الخدمات لمخيمات اللجوء القريبة منهم ، وعجزت عن ايصال المياه لتلك المنطقة التي تعاني منذ 12 عاما .
نضع هذه القضية بوثائقها أمام وزارة البلديات والجهات المعنية ، مطالبين بضرورة وضع حد لمعاناة تلك المنطقة ، ونشير الى أننا اتصلنا مع المهندسة المسؤولة عن القسم حلوة غزال بوزارة البلديات ، للوقوف على حيثيات الموضوع ، لكنها رفضت الإجابة على الهاتف.
التعليقات