نضال سلامة - أكثر من 400 موظف ، بمختلف الرتب والدرجات ، تقدموا منذ العام 2004 ، للاشتراك بجمعية اسكان موظفي وزارة الداخلية ، التي تأسست بقرار من الوزير حينها .
هذه الجمعية ، وبحسب العديد من الشكاوى والمطالبات التي وردت 'جراسا' من متقاعدين اشتركوا بالجمعية ، مقابل اشتراك قدره ' 125 دينارا ' لم تر النور بشكل فعلي حتى اللحظة ، ولم يتسلم أيا منهم مدخراتهم ، أو مستحقاتهم ، على الرغم من مراجعاتهم المريرة للوزارة .
وأشار أحد المتقاعدين برتبة محافظ ، من جرش ، أنه خدم أكثر من 27 عاما بالوزارة ، متأملا أن يتم منح مستحقاته التي سددها للجمعية ، أو الالتزام بما تعهدت به من منحهم أراض للسكن ، لكن ذلك لم يحدث بتاتا ، الأمر الذي أيده أحد المتقاعدين من الوزارة أيضا برتبة محافظ في السلط .
نضع بالوثائق هذه القضية أمام وزير الداخلية غالب الزعبي ، لنتساءل متى سترى هذه الجمعية النور ، ومتى تخرج مستحقات هؤلاء الذين أفنوا أعمارهم في خدمة الوطن الى حيّز الوجود ؟
نضال سلامة - أكثر من 400 موظف ، بمختلف الرتب والدرجات ، تقدموا منذ العام 2004 ، للاشتراك بجمعية اسكان موظفي وزارة الداخلية ، التي تأسست بقرار من الوزير حينها .
هذه الجمعية ، وبحسب العديد من الشكاوى والمطالبات التي وردت 'جراسا' من متقاعدين اشتركوا بالجمعية ، مقابل اشتراك قدره ' 125 دينارا ' لم تر النور بشكل فعلي حتى اللحظة ، ولم يتسلم أيا منهم مدخراتهم ، أو مستحقاتهم ، على الرغم من مراجعاتهم المريرة للوزارة .
وأشار أحد المتقاعدين برتبة محافظ ، من جرش ، أنه خدم أكثر من 27 عاما بالوزارة ، متأملا أن يتم منح مستحقاته التي سددها للجمعية ، أو الالتزام بما تعهدت به من منحهم أراض للسكن ، لكن ذلك لم يحدث بتاتا ، الأمر الذي أيده أحد المتقاعدين من الوزارة أيضا برتبة محافظ في السلط .
نضع بالوثائق هذه القضية أمام وزير الداخلية غالب الزعبي ، لنتساءل متى سترى هذه الجمعية النور ، ومتى تخرج مستحقات هؤلاء الذين أفنوا أعمارهم في خدمة الوطن الى حيّز الوجود ؟
نضال سلامة - أكثر من 400 موظف ، بمختلف الرتب والدرجات ، تقدموا منذ العام 2004 ، للاشتراك بجمعية اسكان موظفي وزارة الداخلية ، التي تأسست بقرار من الوزير حينها .
هذه الجمعية ، وبحسب العديد من الشكاوى والمطالبات التي وردت 'جراسا' من متقاعدين اشتركوا بالجمعية ، مقابل اشتراك قدره ' 125 دينارا ' لم تر النور بشكل فعلي حتى اللحظة ، ولم يتسلم أيا منهم مدخراتهم ، أو مستحقاتهم ، على الرغم من مراجعاتهم المريرة للوزارة .
وأشار أحد المتقاعدين برتبة محافظ ، من جرش ، أنه خدم أكثر من 27 عاما بالوزارة ، متأملا أن يتم منح مستحقاته التي سددها للجمعية ، أو الالتزام بما تعهدت به من منحهم أراض للسكن ، لكن ذلك لم يحدث بتاتا ، الأمر الذي أيده أحد المتقاعدين من الوزارة أيضا برتبة محافظ في السلط .
نضع بالوثائق هذه القضية أمام وزير الداخلية غالب الزعبي ، لنتساءل متى سترى هذه الجمعية النور ، ومتى تخرج مستحقات هؤلاء الذين أفنوا أعمارهم في خدمة الوطن الى حيّز الوجود ؟
التعليقات