اندلعت مواجهات بعد ظهر السبت بين شبان وقوّات الاحتلال الإسرائيلي عقب تشييع جثماني الشهيدين حمزة زماعرة (19عامًا)، ونمر الجمل (37عامًا)، بعد أن سلمتها أمس بعد احتجازها.
واقتحمت عدّة آليات عسكرية إسرائيلية بلدة حلحول في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، وسط إطلاق كثيف للقنابل الغازية والصوتية والرصاص المطاطي، بعد رشق شبان للبرج العسكري المقام على جسر حلحول بالحجارة.
وكانت مسيرة التشييع انطلقت بعد أداء الصلاة على جثمان زماعرة في مسجد النبي يونس بالمدينة.
وردد خلالها المشيعون العبارات الرافضة لجرائم الاحتلال وانتهاكاته، وأخرى تؤكّد وقوف حلحول مع جنين ضدّ استهداف الاحتلال وإشادة بالشهيد حمزة وبقية الشهداء، وبمشاركة من كافة القوى الوطنية والإسلامية.
وجرى مواراة الشهيد الثرى في مقبرة شهداء البلدة القريبة من المسجد.
وكان زماعرة ارتقى الأسبوع الماضي عقب تنفيذه عملية طعن لحارس أمن مستوطنة 'كرمي تسور' المقامة على أراضي بلدة بيت أمر شمال الخليل، وهو أسير محرر.
كما شيع أهالي بلدة بيت سوريك شمال غربي مدينة القدس المحتلة الشهيد الجمل بمقبرة القرية، بعد أن سلمت جثمانه مساء أمس بعد احتجاز دام لـ 5 أشهر.
وانطلق موكب التشييع من مجمع فلسطين الطبي في رام الله بسيارة إسعاف، ثم توجهت نحو مسقط رأسه.
وعند مدخل بلدة بيت سوريك، كان المئات في انتظاره، إذ حمل على الأكتاف، وسار المشيعون في شوارع البلدة، وصولاً إلى منزل العائلة، لإلقاء نظرة الوداع على الجثمان.
وكان الجمل ارتقى برصاص الاحتلال عقب تنفيذه عملية قتل خلالها 3 حراس أمن إسرائيليين بتاريخ 26 أيلول الماضي، وفجرت قوات الاحتلال منزله بتشرين الثاني الماضي.
اندلعت مواجهات بعد ظهر السبت بين شبان وقوّات الاحتلال الإسرائيلي عقب تشييع جثماني الشهيدين حمزة زماعرة (19عامًا)، ونمر الجمل (37عامًا)، بعد أن سلمتها أمس بعد احتجازها.
واقتحمت عدّة آليات عسكرية إسرائيلية بلدة حلحول في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، وسط إطلاق كثيف للقنابل الغازية والصوتية والرصاص المطاطي، بعد رشق شبان للبرج العسكري المقام على جسر حلحول بالحجارة.
وكانت مسيرة التشييع انطلقت بعد أداء الصلاة على جثمان زماعرة في مسجد النبي يونس بالمدينة.
وردد خلالها المشيعون العبارات الرافضة لجرائم الاحتلال وانتهاكاته، وأخرى تؤكّد وقوف حلحول مع جنين ضدّ استهداف الاحتلال وإشادة بالشهيد حمزة وبقية الشهداء، وبمشاركة من كافة القوى الوطنية والإسلامية.
وجرى مواراة الشهيد الثرى في مقبرة شهداء البلدة القريبة من المسجد.
وكان زماعرة ارتقى الأسبوع الماضي عقب تنفيذه عملية طعن لحارس أمن مستوطنة 'كرمي تسور' المقامة على أراضي بلدة بيت أمر شمال الخليل، وهو أسير محرر.
كما شيع أهالي بلدة بيت سوريك شمال غربي مدينة القدس المحتلة الشهيد الجمل بمقبرة القرية، بعد أن سلمت جثمانه مساء أمس بعد احتجاز دام لـ 5 أشهر.
وانطلق موكب التشييع من مجمع فلسطين الطبي في رام الله بسيارة إسعاف، ثم توجهت نحو مسقط رأسه.
وعند مدخل بلدة بيت سوريك، كان المئات في انتظاره، إذ حمل على الأكتاف، وسار المشيعون في شوارع البلدة، وصولاً إلى منزل العائلة، لإلقاء نظرة الوداع على الجثمان.
وكان الجمل ارتقى برصاص الاحتلال عقب تنفيذه عملية قتل خلالها 3 حراس أمن إسرائيليين بتاريخ 26 أيلول الماضي، وفجرت قوات الاحتلال منزله بتشرين الثاني الماضي.
اندلعت مواجهات بعد ظهر السبت بين شبان وقوّات الاحتلال الإسرائيلي عقب تشييع جثماني الشهيدين حمزة زماعرة (19عامًا)، ونمر الجمل (37عامًا)، بعد أن سلمتها أمس بعد احتجازها.
واقتحمت عدّة آليات عسكرية إسرائيلية بلدة حلحول في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، وسط إطلاق كثيف للقنابل الغازية والصوتية والرصاص المطاطي، بعد رشق شبان للبرج العسكري المقام على جسر حلحول بالحجارة.
وكانت مسيرة التشييع انطلقت بعد أداء الصلاة على جثمان زماعرة في مسجد النبي يونس بالمدينة.
وردد خلالها المشيعون العبارات الرافضة لجرائم الاحتلال وانتهاكاته، وأخرى تؤكّد وقوف حلحول مع جنين ضدّ استهداف الاحتلال وإشادة بالشهيد حمزة وبقية الشهداء، وبمشاركة من كافة القوى الوطنية والإسلامية.
وجرى مواراة الشهيد الثرى في مقبرة شهداء البلدة القريبة من المسجد.
وكان زماعرة ارتقى الأسبوع الماضي عقب تنفيذه عملية طعن لحارس أمن مستوطنة 'كرمي تسور' المقامة على أراضي بلدة بيت أمر شمال الخليل، وهو أسير محرر.
كما شيع أهالي بلدة بيت سوريك شمال غربي مدينة القدس المحتلة الشهيد الجمل بمقبرة القرية، بعد أن سلمت جثمانه مساء أمس بعد احتجاز دام لـ 5 أشهر.
وانطلق موكب التشييع من مجمع فلسطين الطبي في رام الله بسيارة إسعاف، ثم توجهت نحو مسقط رأسه.
وعند مدخل بلدة بيت سوريك، كان المئات في انتظاره، إذ حمل على الأكتاف، وسار المشيعون في شوارع البلدة، وصولاً إلى منزل العائلة، لإلقاء نظرة الوداع على الجثمان.
وكان الجمل ارتقى برصاص الاحتلال عقب تنفيذه عملية قتل خلالها 3 حراس أمن إسرائيليين بتاريخ 26 أيلول الماضي، وفجرت قوات الاحتلال منزله بتشرين الثاني الماضي.
التعليقات