شرعت شرطة المملكة المتحدة في التحقيق في قيام مجموعة من مسؤولي دولة الإمارات العربية المتحدة، بتعذيب مواطنين قطريين وتعريضهم لمعاملة قاسية.
وأفاد المحامي رودني ديكسون -الذي يمثل ثلاثة مواطنين قطريين تم سجنهم وتعذيبهم في السجون الإماراتية بين عامي 2013 و2015- أنه يمكن استجواب الإماراتيين وإلقاء القبض عليهم إذا دخلوا المملكة المتحدة بموجب قوانين تسمح بذلك. وقال ديكسون للجزيرة 'قدمنا معلومات عن عشرة مشتبه بهم، وجميعهم مواطنون إماراتيون في مواقع رسمية، كانوا إما متورطين مباشرة في أعمال تعذيب أو كانوا مسؤولين ولم يتمكنوا من منع التعذيب'.
واحتجزت السلطات الإماراتية ثلاثة مواطنين قطريين، هم: محمود الجيدة وحامد الحمادي ويوسف الملا، دون توجيه اتهامات لهم، في أوقات مختلفة بين عامي 2013 و2015.
شرعت شرطة المملكة المتحدة في التحقيق في قيام مجموعة من مسؤولي دولة الإمارات العربية المتحدة، بتعذيب مواطنين قطريين وتعريضهم لمعاملة قاسية.
وأفاد المحامي رودني ديكسون -الذي يمثل ثلاثة مواطنين قطريين تم سجنهم وتعذيبهم في السجون الإماراتية بين عامي 2013 و2015- أنه يمكن استجواب الإماراتيين وإلقاء القبض عليهم إذا دخلوا المملكة المتحدة بموجب قوانين تسمح بذلك. وقال ديكسون للجزيرة 'قدمنا معلومات عن عشرة مشتبه بهم، وجميعهم مواطنون إماراتيون في مواقع رسمية، كانوا إما متورطين مباشرة في أعمال تعذيب أو كانوا مسؤولين ولم يتمكنوا من منع التعذيب'.
واحتجزت السلطات الإماراتية ثلاثة مواطنين قطريين، هم: محمود الجيدة وحامد الحمادي ويوسف الملا، دون توجيه اتهامات لهم، في أوقات مختلفة بين عامي 2013 و2015.
شرعت شرطة المملكة المتحدة في التحقيق في قيام مجموعة من مسؤولي دولة الإمارات العربية المتحدة، بتعذيب مواطنين قطريين وتعريضهم لمعاملة قاسية.
وأفاد المحامي رودني ديكسون -الذي يمثل ثلاثة مواطنين قطريين تم سجنهم وتعذيبهم في السجون الإماراتية بين عامي 2013 و2015- أنه يمكن استجواب الإماراتيين وإلقاء القبض عليهم إذا دخلوا المملكة المتحدة بموجب قوانين تسمح بذلك. وقال ديكسون للجزيرة 'قدمنا معلومات عن عشرة مشتبه بهم، وجميعهم مواطنون إماراتيون في مواقع رسمية، كانوا إما متورطين مباشرة في أعمال تعذيب أو كانوا مسؤولين ولم يتمكنوا من منع التعذيب'.
واحتجزت السلطات الإماراتية ثلاثة مواطنين قطريين، هم: محمود الجيدة وحامد الحمادي ويوسف الملا، دون توجيه اتهامات لهم، في أوقات مختلفة بين عامي 2013 و2015.
التعليقات