اكد رئيس لجنة فلسطين النيابية النائب يحيى السعود على ان صلابة الموقف الاردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وحزمه اتجاه الكيان الصهيوني كان السبب وراء تقديم اسرائيل اعتذارها وندمها الشديدين على حادثة قتل الطفل محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة والقاضي رائد زعيتر.
واشاد السعود بجهود جلالة الملك في هذا الصدد ، ودوره الكبير في الحفاظ على هيبة الاردن والاردنيين.
ومن جهة اخرى ، رفض السعود عودة طاقم السفارة الاسرائيلية الى العاصمة عمان وفتح ابواب السفارة
وكان الناطق الرسمي بإسم الحكومة محمد المومني قال ان الحكومة الاسرائيلية قدمت أسفها وندمها رسمياً عن حادثة السفارة الاسرائيلية في عمان وحادثة الشهيد رائد زعيتر، وتعهّدت بتنفيذ ومتابعة الاجراءات القانونية المتعلقة بحادثة السفارة الاسرائيلية وتعويض ذوي شهيدي السفارة الشاب محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة وكذلك تعويض ذوي الشهيد القاضي زعيتر.
وقال المومني أن الحكومة الاسرائيلية تعهدت رسمياَ من خلال المذكرة بتنفيذ ومتابعة الاجراءات القانونية المتعلقة بحادثة السفارة الاسرائيلية بعمّان مثلما تعهّدت بتقديم تعويضات لأهالي الشهداء الثلاثة.
اكد رئيس لجنة فلسطين النيابية النائب يحيى السعود على ان صلابة الموقف الاردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وحزمه اتجاه الكيان الصهيوني كان السبب وراء تقديم اسرائيل اعتذارها وندمها الشديدين على حادثة قتل الطفل محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة والقاضي رائد زعيتر.
واشاد السعود بجهود جلالة الملك في هذا الصدد ، ودوره الكبير في الحفاظ على هيبة الاردن والاردنيين.
ومن جهة اخرى ، رفض السعود عودة طاقم السفارة الاسرائيلية الى العاصمة عمان وفتح ابواب السفارة
وكان الناطق الرسمي بإسم الحكومة محمد المومني قال ان الحكومة الاسرائيلية قدمت أسفها وندمها رسمياً عن حادثة السفارة الاسرائيلية في عمان وحادثة الشهيد رائد زعيتر، وتعهّدت بتنفيذ ومتابعة الاجراءات القانونية المتعلقة بحادثة السفارة الاسرائيلية وتعويض ذوي شهيدي السفارة الشاب محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة وكذلك تعويض ذوي الشهيد القاضي زعيتر.
وقال المومني أن الحكومة الاسرائيلية تعهدت رسمياَ من خلال المذكرة بتنفيذ ومتابعة الاجراءات القانونية المتعلقة بحادثة السفارة الاسرائيلية بعمّان مثلما تعهّدت بتقديم تعويضات لأهالي الشهداء الثلاثة.
اكد رئيس لجنة فلسطين النيابية النائب يحيى السعود على ان صلابة الموقف الاردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وحزمه اتجاه الكيان الصهيوني كان السبب وراء تقديم اسرائيل اعتذارها وندمها الشديدين على حادثة قتل الطفل محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة والقاضي رائد زعيتر.
واشاد السعود بجهود جلالة الملك في هذا الصدد ، ودوره الكبير في الحفاظ على هيبة الاردن والاردنيين.
ومن جهة اخرى ، رفض السعود عودة طاقم السفارة الاسرائيلية الى العاصمة عمان وفتح ابواب السفارة
وكان الناطق الرسمي بإسم الحكومة محمد المومني قال ان الحكومة الاسرائيلية قدمت أسفها وندمها رسمياً عن حادثة السفارة الاسرائيلية في عمان وحادثة الشهيد رائد زعيتر، وتعهّدت بتنفيذ ومتابعة الاجراءات القانونية المتعلقة بحادثة السفارة الاسرائيلية وتعويض ذوي شهيدي السفارة الشاب محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة وكذلك تعويض ذوي الشهيد القاضي زعيتر.
وقال المومني أن الحكومة الاسرائيلية تعهدت رسمياَ من خلال المذكرة بتنفيذ ومتابعة الاجراءات القانونية المتعلقة بحادثة السفارة الاسرائيلية بعمّان مثلما تعهّدت بتقديم تعويضات لأهالي الشهداء الثلاثة.
التعليقات