اعتبر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل أن ما فعلته "إسرائيل" ضد أسطول الحرية هو تمرد على العالم وعلى القيم الإنسانية وعلى أتباع الديانات السماوية، مضيفًا "لا يجوز أن تفلت إسرائيل من العقاب".
ونوه مشعل في تصريحات صحفية أن نضال الشعب الفلسطيني هو الذي كشف "إسرائيل" وليست المفاوضات ، على حد قوله.
وطالب مشعل لمحاكمة نتنياهو وباراك وكل القادة الإسرائيليين كمجرمي حرب، داعيًا لتقرير غولدستون جديد مع كل جريمة إسرائيلية، وقال: "لا بد من تقرير غولدستون جديد حول هذه الجريمة".
كما دعا مشعل الدول العربية والإسلامية التي تقيم علاقات مع "إسرائيل" إلى قطع جميع العلاقات والاتصالات مع الكيان الإسرائيلي بكل أشكالها ومستوياتها، مؤكدًا أن استمرار التواصل مع الكيان مكافئة له على جرائمه.
واعتبر مشعل أن العدوان الإسرائيلي على قافلة الحرية وارتكاب مجزرة بحق المتضامنين هو محطة فاصلة بكسر الحصار عن قطاع غزة وأنه لا حصار بعد اليوم.
وطالب كل من الرئيسين الأمريكي باراك أوباما والروسي ديمتري ميدفيديف اتخاذ خطوة شجاعة من أجل إجبار "إسرائيل" على رفع حصارها عن قطاع غزة.
وأضاف "أنتما أكبر رئيسي دولتين في العالم، وبادرا بشجاعة إلى قرار تاريخي بكسر الحصار على غزة، وإجبار إسرائيل على ذلك، كما فعل الغرب في الماضي وبادر إلى تحطيم جدار برلين".
كما طالب مشعل قادة الدول العربية والإسلامية بالمبادرة لتحمل مسؤولياتهم بكسر حصار غزة، مضيفًا "اجتمعوا وقرروا رفع الحصار عن غزة".
وأكد أن حصار غزة غير مسموح بعد اليوم ، مشددًا على أن الحصار فشل كأداة سياسية في إخضاع غزة والمقاومة، وفشلت أهدافه السياسية، واليوم بعد هذه الجريمة القرار مطلوب من الجميع كسر الحصار على غزة دون رجعة.
وبشأن الموقف التركي من الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية، قال مشعل: "تركيا تعود بكل زخمها وعنفوانها إلى العرب والمسلمين، وتتحمل المسؤولية الأكبر، وأردوغان أحسن في خطابه عندما أعطى الرسالة المطلوبة لإسرائيل في خطابه".
ودعا مشعل الدول العربية والإسلامية والحركات والقوى في المنطقة للتضامن مع تركيا، منتقدًا في الوقت ذاته الموقف الأمريكي في مجلس الأمن ووقوفها إلى جانب "إسرائيل"، مؤكدًا أن قرار مجلس الأمن مخيب للآمال وخذلان للإنسانية ويغري "إسرائيل" لارتكاب مزيد من الجرائم.
ودعا قادة دول العالم الغربي ليقظة عقل وضمير ولإعادة الحسابات بدقة "فإن كانت إسرائيل يوما ما شكلت استثمارًا رابحًا لكم اليوم فإن إسرائيل باتت عبئًا أخلاقيا وسياسيًا وأمنيا عليكم".
وأضاف "اليوم إسرائيل خطر على حلفائها كما هي خطر على دول المنطقة لأنها متمردة على الجميع، وهي أكبر خطر على السلام والاستقرار في المنطقة".
وعلى صعيد المصالحة، قال مشعل: "هذه لحظة الحقيقة واليوم باتت المسؤولية علينا أكبر للمصالحة، تعالوا (السلطة وفتح) نتصالح على ثوابتنا وحقوق شعبنا ومقاومة الاحتلال، وترتيب بيتنا الفلسطيني في إطار السلطة والمنظمة وتعزيز ديمقراطيتنا وتعزيز شراكتنا معا".
اعتبر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل أن ما فعلته "إسرائيل" ضد أسطول الحرية هو تمرد على العالم وعلى القيم الإنسانية وعلى أتباع الديانات السماوية، مضيفًا "لا يجوز أن تفلت إسرائيل من العقاب".
ونوه مشعل في تصريحات صحفية أن نضال الشعب الفلسطيني هو الذي كشف "إسرائيل" وليست المفاوضات ، على حد قوله.
وطالب مشعل لمحاكمة نتنياهو وباراك وكل القادة الإسرائيليين كمجرمي حرب، داعيًا لتقرير غولدستون جديد مع كل جريمة إسرائيلية، وقال: "لا بد من تقرير غولدستون جديد حول هذه الجريمة".
كما دعا مشعل الدول العربية والإسلامية التي تقيم علاقات مع "إسرائيل" إلى قطع جميع العلاقات والاتصالات مع الكيان الإسرائيلي بكل أشكالها ومستوياتها، مؤكدًا أن استمرار التواصل مع الكيان مكافئة له على جرائمه.
واعتبر مشعل أن العدوان الإسرائيلي على قافلة الحرية وارتكاب مجزرة بحق المتضامنين هو محطة فاصلة بكسر الحصار عن قطاع غزة وأنه لا حصار بعد اليوم.
وطالب كل من الرئيسين الأمريكي باراك أوباما والروسي ديمتري ميدفيديف اتخاذ خطوة شجاعة من أجل إجبار "إسرائيل" على رفع حصارها عن قطاع غزة.
وأضاف "أنتما أكبر رئيسي دولتين في العالم، وبادرا بشجاعة إلى قرار تاريخي بكسر الحصار على غزة، وإجبار إسرائيل على ذلك، كما فعل الغرب في الماضي وبادر إلى تحطيم جدار برلين".
كما طالب مشعل قادة الدول العربية والإسلامية بالمبادرة لتحمل مسؤولياتهم بكسر حصار غزة، مضيفًا "اجتمعوا وقرروا رفع الحصار عن غزة".
وأكد أن حصار غزة غير مسموح بعد اليوم ، مشددًا على أن الحصار فشل كأداة سياسية في إخضاع غزة والمقاومة، وفشلت أهدافه السياسية، واليوم بعد هذه الجريمة القرار مطلوب من الجميع كسر الحصار على غزة دون رجعة.
وبشأن الموقف التركي من الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية، قال مشعل: "تركيا تعود بكل زخمها وعنفوانها إلى العرب والمسلمين، وتتحمل المسؤولية الأكبر، وأردوغان أحسن في خطابه عندما أعطى الرسالة المطلوبة لإسرائيل في خطابه".
ودعا مشعل الدول العربية والإسلامية والحركات والقوى في المنطقة للتضامن مع تركيا، منتقدًا في الوقت ذاته الموقف الأمريكي في مجلس الأمن ووقوفها إلى جانب "إسرائيل"، مؤكدًا أن قرار مجلس الأمن مخيب للآمال وخذلان للإنسانية ويغري "إسرائيل" لارتكاب مزيد من الجرائم.
ودعا قادة دول العالم الغربي ليقظة عقل وضمير ولإعادة الحسابات بدقة "فإن كانت إسرائيل يوما ما شكلت استثمارًا رابحًا لكم اليوم فإن إسرائيل باتت عبئًا أخلاقيا وسياسيًا وأمنيا عليكم".
وأضاف "اليوم إسرائيل خطر على حلفائها كما هي خطر على دول المنطقة لأنها متمردة على الجميع، وهي أكبر خطر على السلام والاستقرار في المنطقة".
وعلى صعيد المصالحة، قال مشعل: "هذه لحظة الحقيقة واليوم باتت المسؤولية علينا أكبر للمصالحة، تعالوا (السلطة وفتح) نتصالح على ثوابتنا وحقوق شعبنا ومقاومة الاحتلال، وترتيب بيتنا الفلسطيني في إطار السلطة والمنظمة وتعزيز ديمقراطيتنا وتعزيز شراكتنا معا".
اعتبر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل أن ما فعلته "إسرائيل" ضد أسطول الحرية هو تمرد على العالم وعلى القيم الإنسانية وعلى أتباع الديانات السماوية، مضيفًا "لا يجوز أن تفلت إسرائيل من العقاب".
ونوه مشعل في تصريحات صحفية أن نضال الشعب الفلسطيني هو الذي كشف "إسرائيل" وليست المفاوضات ، على حد قوله.
وطالب مشعل لمحاكمة نتنياهو وباراك وكل القادة الإسرائيليين كمجرمي حرب، داعيًا لتقرير غولدستون جديد مع كل جريمة إسرائيلية، وقال: "لا بد من تقرير غولدستون جديد حول هذه الجريمة".
كما دعا مشعل الدول العربية والإسلامية التي تقيم علاقات مع "إسرائيل" إلى قطع جميع العلاقات والاتصالات مع الكيان الإسرائيلي بكل أشكالها ومستوياتها، مؤكدًا أن استمرار التواصل مع الكيان مكافئة له على جرائمه.
واعتبر مشعل أن العدوان الإسرائيلي على قافلة الحرية وارتكاب مجزرة بحق المتضامنين هو محطة فاصلة بكسر الحصار عن قطاع غزة وأنه لا حصار بعد اليوم.
وطالب كل من الرئيسين الأمريكي باراك أوباما والروسي ديمتري ميدفيديف اتخاذ خطوة شجاعة من أجل إجبار "إسرائيل" على رفع حصارها عن قطاع غزة.
وأضاف "أنتما أكبر رئيسي دولتين في العالم، وبادرا بشجاعة إلى قرار تاريخي بكسر الحصار على غزة، وإجبار إسرائيل على ذلك، كما فعل الغرب في الماضي وبادر إلى تحطيم جدار برلين".
كما طالب مشعل قادة الدول العربية والإسلامية بالمبادرة لتحمل مسؤولياتهم بكسر حصار غزة، مضيفًا "اجتمعوا وقرروا رفع الحصار عن غزة".
وأكد أن حصار غزة غير مسموح بعد اليوم ، مشددًا على أن الحصار فشل كأداة سياسية في إخضاع غزة والمقاومة، وفشلت أهدافه السياسية، واليوم بعد هذه الجريمة القرار مطلوب من الجميع كسر الحصار على غزة دون رجعة.
وبشأن الموقف التركي من الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية، قال مشعل: "تركيا تعود بكل زخمها وعنفوانها إلى العرب والمسلمين، وتتحمل المسؤولية الأكبر، وأردوغان أحسن في خطابه عندما أعطى الرسالة المطلوبة لإسرائيل في خطابه".
ودعا مشعل الدول العربية والإسلامية والحركات والقوى في المنطقة للتضامن مع تركيا، منتقدًا في الوقت ذاته الموقف الأمريكي في مجلس الأمن ووقوفها إلى جانب "إسرائيل"، مؤكدًا أن قرار مجلس الأمن مخيب للآمال وخذلان للإنسانية ويغري "إسرائيل" لارتكاب مزيد من الجرائم.
ودعا قادة دول العالم الغربي ليقظة عقل وضمير ولإعادة الحسابات بدقة "فإن كانت إسرائيل يوما ما شكلت استثمارًا رابحًا لكم اليوم فإن إسرائيل باتت عبئًا أخلاقيا وسياسيًا وأمنيا عليكم".
وأضاف "اليوم إسرائيل خطر على حلفائها كما هي خطر على دول المنطقة لأنها متمردة على الجميع، وهي أكبر خطر على السلام والاستقرار في المنطقة".
وعلى صعيد المصالحة، قال مشعل: "هذه لحظة الحقيقة واليوم باتت المسؤولية علينا أكبر للمصالحة، تعالوا (السلطة وفتح) نتصالح على ثوابتنا وحقوق شعبنا ومقاومة الاحتلال، وترتيب بيتنا الفلسطيني في إطار السلطة والمنظمة وتعزيز ديمقراطيتنا وتعزيز شراكتنا معا".
التعليقات
لو تكلكون اي احساس لتركتوا غزه للسلطة كان ما صار الي صار
لو كنتم تملكون شويه كرامه كان الشعب ما صار في هيك بس انتم اصحاب امارة الظلام
اين كانوا لما اسرائيل قصفت المطار وعملوا غاره علا السفن ووين المقاومه وين الكتائب لما اسرائيل دخلت بيت لاهيا وقتلت 5 منهم
روحوا ناموا واتركونا من الحكي الفاضي صارت المقاومه تستولي علا سلطة ضعيفه وبدها هدنه مليون سنه الناس عارفه وساكته وهم لا يعرفون عن القضيه سوى بالاخبار
انا ما ذميت بالشعب تاعك ولال حكيت على واحد فيكم بس انا اللي بحكيه انه هاذ الانسان اللي متل اشكالك فرحان فيه ليش ابوه من قبله ما عمل اشي ولا الشغله استعباط شعب متخلف
وبالنسبه للي باع ارضه بتحداك انه اكثر الاراضي اللي بحكو انها سلبت .. لقد تم قبض ملايين من وراها
وبضلكو تحكو سرقو ارضنا وبالاساس هي بيعت
والخونه منكم وفيكم ولولا وجود الخونه امثالك كان زمان فلسطينكو رجعت يا حبيبي
وأنشري يا جراسا اذا في حريه مثل الاستاذ الي رد علينا
خلص كلها 200 سنه بحرر القدس من اليهود وبعطيها لايران اسياده الي بدفعوله طعامه وشربه
صدقوني يا اخوان غير احنا العرب زي ما رحبنا بتركيا غير نصير نهلل لاسرائيل بس تكتشفوا ايران وخقيقة عملاءها وهذا الشيء قريب وقريب جدا
أم ان مصالحهم تتعارض؟
ونؤكد مرة اخرى وهي حقائق , وحسب أعترافات قادة ايران ، فان امريكا تلقت دعما مباشرا وجوهريا من ايران وجيشها في غزو افغانستان والعراق وانه لولا الدور الايراني هذا لما نجحت امريكا في غزو العراق وافغانستان ! هل يحتاج هذا الاعتراف الرسمي والموثق لاي تحليل او تفسير او تبسيط ؟ لا !بالتأكيد ! فانه بالغ الوضوح وهو يؤكد ان ايران حليف رئيسي لأمريكا وانها شاركت مباشرة ورسميا وبدور اساسي في غزو العراق وافغانستان ، وبغض النظر عما يقال لاغراض الاستهلاك في الإعلام والمحافل السياسية...
وهنالك حقيقة واحدة وثابتة ! ان ايران ، ومهما كانت خلافاتها مع امريكا واسرائيل ، تبقى الاحتياطي الإستراتيجي الاهم لهما ، والذي يمكنها لعب دور خطير في تفتيت اقطار الامة العربية – والانقسامات الحالية الموجودة - ! ، وهو هدف اساس اسرائيلي - امريكي . ومما يعزز هذه الحقيقة الإستراتيجية هو مشروع الامبراطورية الفارسية وبواسطة الملالي !
ما هو معيار صدق الدعم لقضية فلسطين ؟ هل هو تقديم المال لتنظيمات فلسطينية ؟ هل هو الدعم السياسي والاعلامي ؟ ان دولا اوربية تقدم الاموال قبل ايران للفلسطينين، كما ان حكومات عربية مثل السعودية ودول الخليج والعراق قدمت اموالا لفسطين اكثر بكثير من ايران منفردة او مجتمعة، اذن لم لا تدافع تلك العناصر الفلسطينية عن الامارات، في موضوع الجزر مثلا ضد ايران، وهي تدفع مالا للمنظمات الفلسطينية اذا جمعناه فانه اكثر بكثير من المال الايراني ؟ اما اذا كان الدعم السياسي فان ايران لا تستطيع منافسة الدعم العربي السياسي للقضية الفلسطينية لان كل العرب يصرخون اقوى من ايران منذ غزو فلسطين . اذا وضعنا الدعم المالي والسياسي في خانة الدعم الثانوي وغير المعياري، فان السؤال التالي يطرح نفسه وهو اذن ما هو المعيار الذي يقرر صدق الموقف من فلسطين ؟ انه الانسجام في التعامل مع كل الاقطار العربية واعتماد قاعدة واحدة في تحديد الموقف، فما دام دعم ايران لفلسطين ناجما عن كونها اسلامية كما يقولون، فان هذا المعيار يجب ان يستخدم في تحديد الموقف من افغانستان الاسلامية !العراق الاسلامي ! , والجزر العربية وهي ارض اسلامية ! , الاحواز العربية التي يبلغ عدد سكانها ثمانية ملايين عربي !.
واعلم يا " ابو العيب " بأن الفرس المجوس هم الأكثر دهاء وخبرة في كيفية غزو الشعوب الأخرى وتدميرها او الحاقها بها وحتى منذ عهد الرسول محمد بن عبد الله (ص).
هل تطبق اسرائيل ما قاله بنغريون حرفياً ..........ماذا حصدنا من المفاوضات غير تنازلات تحتج بها اسرائيل امام العالم وتقول هذا ما وقع عليه الفسلطينيين بينما هي لا تطبق ماوافقت عليه وتجحده ومستمرة بعدوانيتها وجميع الاعمال التي تساعد على احتلالها جميع الاراضي الفلسطينين وتهجير الفلسطيين والبحث لهم عن وطن بديل بمباركة امريكية بريطانية .......................لماذا تعمل السلطة على انهاء المقاومة ويعني انهاء المقاومة تنهاء حماس وبقية الفصائل الفسلطينية كةن السلطة الفلسطينية غير معنية بالمقاومة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بينما الاسرائيليين يفاوضون ومستمرون بالاستيطان وارهاب الدولة بكل اشكالة واضافوا بان اصبحوا قراصنة .
لاتقل لي السلطة فالفساد الذي اصبحت عليه السلطة اليوم من زج المقاومين بالسجون وتعاون جهاز المخابرات الفلسطيني مع المساد بحيث اصبح الاول تابع للاخير وابو مازن لاتكاد تراه يقول كلمة خير ولا يعمل من اجل القضية لأن بحال تفاقم الامور سوف يهرب للاردن بجوازه الاردني والاردنيين ليس من بينهم خون حتى يكون ابو مازن بينهم وهذا ينطبق على احمد قريع متعهد الحديد لبناء الجدار العازل وكان الجدار العازل لمصلحة الفلسطينيين اما دحلان حدث ولا حرج بحيث يعتبر من اكبر المخلصين لاسرائيل والرجوب حاصر المقاومين واعى الاحداثيات للطيران الاسرائيلي لقصفهم ومعظم جهاز الامن الوقائي الفلسطيني كهمته وضع اشارات على مركبات المجاهدين لقصفهم جواً بحيث اصبح معظم رجالات السلطة عملاء لاسرائيل ، بينما حركة حماس والفصائل مقاومين واصحاب حق ويمثلون الشعب الفلسطيني ولم يخضعوا حتى بوجود ضغوطات عالمية عليهم .
واخيراً انت تطالب تسليم غزة للسلطة وانتهاء حماس يعني تطالب تسليم الراية من الشرفاء للخون وتسليم فلسطين كاملة لليهود ، مما يعني انهاء المقاومة والبقاء على المفاوضات التي لا تنتهي ابداً وهذا ما تريده اسرائيل واذا كنت ايضاً تريد ذلك فانت اما تتكلم بجها مطبق واما احد المتعاونين مع العدو ومن حملة الجوازات الاردنية للهروب من فلسطين وقت الحاجة.