بعيدا عن طرق العلاج الدوائية التقليدية، وجد باحثون أمريكيون أن تناول الطعام في التوقيت نفسه كل يوم أمر من الممكن أن يساعد على الحماية من مرض الخرف والعته!
واكتشف الباحثون من خلال دراستهم التي أجروها في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية أن المواظبة على تناول الوجبات في التوقيت نفسه كل يوم يساعد على تحسين تلك العملية التي تعرف بعملية “التعبير الجيني” في المنطقة الموجودة بالدماغ والمسؤولة عن التحكم في الجسم، والتي غالبا ما تتدهور عند الإصابة بمرض هنتنغتون، الذي يعد شكلا من أشكال مرض الخرف.
كما لفت الباحثون، بحسب ما نقلته عنهم صحيفة الدايلي ميل، إلى أن مثل هذه العادات الغذائية تعزز أيضا جودة النوم وصحة القلب، وهو ما يجب الانتباه إليه تماما.
وأوردت الدايلي ميل عن كريستوفر كولويل، الباحث الرئيسي بالدراسة، قوله ” مرض هنتنغتون من الأمراض الوراثية التي لا يوجد لها علاج معروف، وهو ما يخبرنا بوضوح أننا بحاجة ماسة لتغيير نمط الحياة التي لا تُحسّن فحسب من جودة الحياة وإنما تعمل أيضا على إرجاء ظهور مرض هنتنغتون”.
بعيدا عن طرق العلاج الدوائية التقليدية، وجد باحثون أمريكيون أن تناول الطعام في التوقيت نفسه كل يوم أمر من الممكن أن يساعد على الحماية من مرض الخرف والعته!
واكتشف الباحثون من خلال دراستهم التي أجروها في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية أن المواظبة على تناول الوجبات في التوقيت نفسه كل يوم يساعد على تحسين تلك العملية التي تعرف بعملية “التعبير الجيني” في المنطقة الموجودة بالدماغ والمسؤولة عن التحكم في الجسم، والتي غالبا ما تتدهور عند الإصابة بمرض هنتنغتون، الذي يعد شكلا من أشكال مرض الخرف.
كما لفت الباحثون، بحسب ما نقلته عنهم صحيفة الدايلي ميل، إلى أن مثل هذه العادات الغذائية تعزز أيضا جودة النوم وصحة القلب، وهو ما يجب الانتباه إليه تماما.
وأوردت الدايلي ميل عن كريستوفر كولويل، الباحث الرئيسي بالدراسة، قوله ” مرض هنتنغتون من الأمراض الوراثية التي لا يوجد لها علاج معروف، وهو ما يخبرنا بوضوح أننا بحاجة ماسة لتغيير نمط الحياة التي لا تُحسّن فحسب من جودة الحياة وإنما تعمل أيضا على إرجاء ظهور مرض هنتنغتون”.
بعيدا عن طرق العلاج الدوائية التقليدية، وجد باحثون أمريكيون أن تناول الطعام في التوقيت نفسه كل يوم أمر من الممكن أن يساعد على الحماية من مرض الخرف والعته!
واكتشف الباحثون من خلال دراستهم التي أجروها في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية أن المواظبة على تناول الوجبات في التوقيت نفسه كل يوم يساعد على تحسين تلك العملية التي تعرف بعملية “التعبير الجيني” في المنطقة الموجودة بالدماغ والمسؤولة عن التحكم في الجسم، والتي غالبا ما تتدهور عند الإصابة بمرض هنتنغتون، الذي يعد شكلا من أشكال مرض الخرف.
كما لفت الباحثون، بحسب ما نقلته عنهم صحيفة الدايلي ميل، إلى أن مثل هذه العادات الغذائية تعزز أيضا جودة النوم وصحة القلب، وهو ما يجب الانتباه إليه تماما.
وأوردت الدايلي ميل عن كريستوفر كولويل، الباحث الرئيسي بالدراسة، قوله ” مرض هنتنغتون من الأمراض الوراثية التي لا يوجد لها علاج معروف، وهو ما يخبرنا بوضوح أننا بحاجة ماسة لتغيير نمط الحياة التي لا تُحسّن فحسب من جودة الحياة وإنما تعمل أيضا على إرجاء ظهور مرض هنتنغتون”.
التعليقات