قتل 23 مدنياً في منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق أمس الأربعاء، غالبيتهم في غارات روسية استهدفت بلدة مسرابا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الخميس.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية 'قتل 18 مدنياً الأربعاء جراء غارات روسية استهدفت بلدة مسرابا في الغوطة الشرقية، فيما قتل الخمسة الآخرون جراء قصف لقوات النظام السوري على بلدتين مجاورتين'.
ومن بين القتلى وفق المرصد، ثلاثة أطفال و11 امراة بالاضافة الى مسعف من الدفاع المدني السوري، الناشط في مناطق سيطرة الفصائل المعارضة. كما أصيب العشرات بجروح.
ويأتي تصعيد القصف على الغوطة الشرقية على الرغم من كونها إحدى مناطق اتفاق خفض التوتر الذي تم التوصل إليه في أيار (مايو) في أستانا برعاية روسيا وإيران، حليفتي دمشق، وتركيا الداعمة للمعارضة.
قتل 23 مدنياً في منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق أمس الأربعاء، غالبيتهم في غارات روسية استهدفت بلدة مسرابا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الخميس.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية 'قتل 18 مدنياً الأربعاء جراء غارات روسية استهدفت بلدة مسرابا في الغوطة الشرقية، فيما قتل الخمسة الآخرون جراء قصف لقوات النظام السوري على بلدتين مجاورتين'.
ومن بين القتلى وفق المرصد، ثلاثة أطفال و11 امراة بالاضافة الى مسعف من الدفاع المدني السوري، الناشط في مناطق سيطرة الفصائل المعارضة. كما أصيب العشرات بجروح.
ويأتي تصعيد القصف على الغوطة الشرقية على الرغم من كونها إحدى مناطق اتفاق خفض التوتر الذي تم التوصل إليه في أيار (مايو) في أستانا برعاية روسيا وإيران، حليفتي دمشق، وتركيا الداعمة للمعارضة.
قتل 23 مدنياً في منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق أمس الأربعاء، غالبيتهم في غارات روسية استهدفت بلدة مسرابا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الخميس.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية 'قتل 18 مدنياً الأربعاء جراء غارات روسية استهدفت بلدة مسرابا في الغوطة الشرقية، فيما قتل الخمسة الآخرون جراء قصف لقوات النظام السوري على بلدتين مجاورتين'.
ومن بين القتلى وفق المرصد، ثلاثة أطفال و11 امراة بالاضافة الى مسعف من الدفاع المدني السوري، الناشط في مناطق سيطرة الفصائل المعارضة. كما أصيب العشرات بجروح.
ويأتي تصعيد القصف على الغوطة الشرقية على الرغم من كونها إحدى مناطق اتفاق خفض التوتر الذي تم التوصل إليه في أيار (مايو) في أستانا برعاية روسيا وإيران، حليفتي دمشق، وتركيا الداعمة للمعارضة.
التعليقات