ربما تكون السعودية قد وافقت على نقل السفارة الأمريكية إلى القدس وسكتت مصر وصمت النظام العربي الرسمي صمت القبور ...
لكن الرسمي والشعبي الأردني قد انفجر بالمسيرات والاحتجاجات السلمية على قرار ترامب اللعين ...
والأردن وفلسطين توأمان بينهما حبل سري هو النهر الخالد، وكلاهما متفقان على أن العهدة العمرية والوصاية الهاشمية متلازمتان وقرارات ترامب تلغي العهدة والوصاية في ما ذهبت إليه الدولة الأكبر في الراهن العالمي فهل من إختراق أردني وفلسطيني لما يتم واقعا في حالة الموات العربي ...
نعم هنالك توصيات وهي الدعوة لتجميد اتفاقيتي أوسلو ووادي عربة والتصويت على ذلك في المجالس البرلمانية ومن ثم الطلب إلى الشعبين للخروج عليهما كاجماع شعبي من قبل المواطنين وإغلاق السفارة الإسرائيلية والامريكية، والطلب من الشعوب العربية تكرار ذات الفعل، وهذا أقل فعل قد يكون له دور وأثر في الراهن من أيامنا ونحن نعلم أنه
لا يفل الحديد الا الحديد ...
ربما تكون السعودية قد وافقت على نقل السفارة الأمريكية إلى القدس وسكتت مصر وصمت النظام العربي الرسمي صمت القبور ...
لكن الرسمي والشعبي الأردني قد انفجر بالمسيرات والاحتجاجات السلمية على قرار ترامب اللعين ...
والأردن وفلسطين توأمان بينهما حبل سري هو النهر الخالد، وكلاهما متفقان على أن العهدة العمرية والوصاية الهاشمية متلازمتان وقرارات ترامب تلغي العهدة والوصاية في ما ذهبت إليه الدولة الأكبر في الراهن العالمي فهل من إختراق أردني وفلسطيني لما يتم واقعا في حالة الموات العربي ...
نعم هنالك توصيات وهي الدعوة لتجميد اتفاقيتي أوسلو ووادي عربة والتصويت على ذلك في المجالس البرلمانية ومن ثم الطلب إلى الشعبين للخروج عليهما كاجماع شعبي من قبل المواطنين وإغلاق السفارة الإسرائيلية والامريكية، والطلب من الشعوب العربية تكرار ذات الفعل، وهذا أقل فعل قد يكون له دور وأثر في الراهن من أيامنا ونحن نعلم أنه
لا يفل الحديد الا الحديد ...
ربما تكون السعودية قد وافقت على نقل السفارة الأمريكية إلى القدس وسكتت مصر وصمت النظام العربي الرسمي صمت القبور ...
لكن الرسمي والشعبي الأردني قد انفجر بالمسيرات والاحتجاجات السلمية على قرار ترامب اللعين ...
والأردن وفلسطين توأمان بينهما حبل سري هو النهر الخالد، وكلاهما متفقان على أن العهدة العمرية والوصاية الهاشمية متلازمتان وقرارات ترامب تلغي العهدة والوصاية في ما ذهبت إليه الدولة الأكبر في الراهن العالمي فهل من إختراق أردني وفلسطيني لما يتم واقعا في حالة الموات العربي ...
نعم هنالك توصيات وهي الدعوة لتجميد اتفاقيتي أوسلو ووادي عربة والتصويت على ذلك في المجالس البرلمانية ومن ثم الطلب إلى الشعبين للخروج عليهما كاجماع شعبي من قبل المواطنين وإغلاق السفارة الإسرائيلية والامريكية، والطلب من الشعوب العربية تكرار ذات الفعل، وهذا أقل فعل قد يكون له دور وأثر في الراهن من أيامنا ونحن نعلم أنه
لا يفل الحديد الا الحديد ...
التعليقات