بقلم أكرم جروان - قد دأب الملك القائد عبدالله إبن الحسين المعظم، ومن خلفه أمير الشباب، صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني ، ولي العهد المعظم، بتقديم الأفضل لشباب الوطن، من مبادرات ، توجيهات ورؤى سامية في الرعاية المثلى للشباب، من أجل إستثمار طاقات الشباب بالأفضل للشباب والوطن، وتحصين الفكر الشبابي بالفكر الإبداعي والأمن الفكري، لخدمة الوطن بريادة وإقتدار. وهذا النهج الإبداعي سيأتي أُكُلَه قريباً.
فالحرص الملكي السامي وولي عهده الأمين على شباب الوطن، والعناية والإهتمام برعاية الشباب، هو النهج لنا في صناعة الإبداع الشبابي بمختلف مناحي الحياة ، الإقتصادية، السياسية ، الثقافية، العلمية، الرياضية والإجتماعية ....نستمد منه الإبداع والريادة، العزم والعزيمة، القوة والإباء والشموخ.
لأن في الشباب قوتنا وعزيمتنا ، عزمنا وإصرارنا، نهضتنا ، تقدمنا، رقينا وسمونا.
وشباب الوطن، ذكي ومعطاء، بارع ومبدع، فطين وفهيم، يرى كيف قيادتنا الهاشمية تعمل على قدم وساق، من أجل الوطن والأمة، من أجل العُربِ والأوطان ، فالملك العربي الهاشمي ، سيد البلاد ، جلالة عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، عطاؤه قد إجتاز الوطن، للأمة العربية والإسلامية، للعالم العربي والإسلامي، لِلْعَالَم أجمع، بتميز وريادة، فكان قدوة شباب الوطن، الذي سيسير على نهجه ، بالعطاء اللامحدود ، للوطن والأمة العربية والإسلامية، فشباب الأردن ، جُند أبي الحسين، سيكون في الطليعة دائماً.
وبذلك ، فإننا نُعَوِّل على شبابنا الأمل الكبير، فالشباب عماد الوطن ،جيل المستقبل وبناة الغد، وأمال الأمة، لخدمة الوطن والأوطان ، لخدمة الشعب الأردني والأمة العربية والإسلامية، فهذا هو شباب الأردن، الذي يسير خلف قيادته الهاشمية، خلف الملك القائد عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
بقلم أكرم جروان - قد دأب الملك القائد عبدالله إبن الحسين المعظم، ومن خلفه أمير الشباب، صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني ، ولي العهد المعظم، بتقديم الأفضل لشباب الوطن، من مبادرات ، توجيهات ورؤى سامية في الرعاية المثلى للشباب، من أجل إستثمار طاقات الشباب بالأفضل للشباب والوطن، وتحصين الفكر الشبابي بالفكر الإبداعي والأمن الفكري، لخدمة الوطن بريادة وإقتدار. وهذا النهج الإبداعي سيأتي أُكُلَه قريباً.
فالحرص الملكي السامي وولي عهده الأمين على شباب الوطن، والعناية والإهتمام برعاية الشباب، هو النهج لنا في صناعة الإبداع الشبابي بمختلف مناحي الحياة ، الإقتصادية، السياسية ، الثقافية، العلمية، الرياضية والإجتماعية ....نستمد منه الإبداع والريادة، العزم والعزيمة، القوة والإباء والشموخ.
لأن في الشباب قوتنا وعزيمتنا ، عزمنا وإصرارنا، نهضتنا ، تقدمنا، رقينا وسمونا.
وشباب الوطن، ذكي ومعطاء، بارع ومبدع، فطين وفهيم، يرى كيف قيادتنا الهاشمية تعمل على قدم وساق، من أجل الوطن والأمة، من أجل العُربِ والأوطان ، فالملك العربي الهاشمي ، سيد البلاد ، جلالة عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، عطاؤه قد إجتاز الوطن، للأمة العربية والإسلامية، للعالم العربي والإسلامي، لِلْعَالَم أجمع، بتميز وريادة، فكان قدوة شباب الوطن، الذي سيسير على نهجه ، بالعطاء اللامحدود ، للوطن والأمة العربية والإسلامية، فشباب الأردن ، جُند أبي الحسين، سيكون في الطليعة دائماً.
وبذلك ، فإننا نُعَوِّل على شبابنا الأمل الكبير، فالشباب عماد الوطن ،جيل المستقبل وبناة الغد، وأمال الأمة، لخدمة الوطن والأوطان ، لخدمة الشعب الأردني والأمة العربية والإسلامية، فهذا هو شباب الأردن، الذي يسير خلف قيادته الهاشمية، خلف الملك القائد عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
بقلم أكرم جروان - قد دأب الملك القائد عبدالله إبن الحسين المعظم، ومن خلفه أمير الشباب، صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني ، ولي العهد المعظم، بتقديم الأفضل لشباب الوطن، من مبادرات ، توجيهات ورؤى سامية في الرعاية المثلى للشباب، من أجل إستثمار طاقات الشباب بالأفضل للشباب والوطن، وتحصين الفكر الشبابي بالفكر الإبداعي والأمن الفكري، لخدمة الوطن بريادة وإقتدار. وهذا النهج الإبداعي سيأتي أُكُلَه قريباً.
فالحرص الملكي السامي وولي عهده الأمين على شباب الوطن، والعناية والإهتمام برعاية الشباب، هو النهج لنا في صناعة الإبداع الشبابي بمختلف مناحي الحياة ، الإقتصادية، السياسية ، الثقافية، العلمية، الرياضية والإجتماعية ....نستمد منه الإبداع والريادة، العزم والعزيمة، القوة والإباء والشموخ.
لأن في الشباب قوتنا وعزيمتنا ، عزمنا وإصرارنا، نهضتنا ، تقدمنا، رقينا وسمونا.
وشباب الوطن، ذكي ومعطاء، بارع ومبدع، فطين وفهيم، يرى كيف قيادتنا الهاشمية تعمل على قدم وساق، من أجل الوطن والأمة، من أجل العُربِ والأوطان ، فالملك العربي الهاشمي ، سيد البلاد ، جلالة عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، عطاؤه قد إجتاز الوطن، للأمة العربية والإسلامية، للعالم العربي والإسلامي، لِلْعَالَم أجمع، بتميز وريادة، فكان قدوة شباب الوطن، الذي سيسير على نهجه ، بالعطاء اللامحدود ، للوطن والأمة العربية والإسلامية، فشباب الأردن ، جُند أبي الحسين، سيكون في الطليعة دائماً.
وبذلك ، فإننا نُعَوِّل على شبابنا الأمل الكبير، فالشباب عماد الوطن ،جيل المستقبل وبناة الغد، وأمال الأمة، لخدمة الوطن والأوطان ، لخدمة الشعب الأردني والأمة العربية والإسلامية، فهذا هو شباب الأردن، الذي يسير خلف قيادته الهاشمية، خلف الملك القائد عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
التعليقات