ما نشاهده ويصل لمسامعنا من أروقة الجامعات أمورا لا يرضى عنها عاقل ومنها المخزية فأن تتحول صروح العلم واعرق الجامعات إلى غير أهدافها.. وظهور سلوكيات غريبة عن مجتمعنا الجامعي.
وصلت الجامعات حد عانق السماء خلقا وعلما والتزاما في العقود الأولى من نشأة الجامعات. فما هذا الذي يحصل من مهازل ومن المسؤول عنها هل ثمة جهات لها أغراض خبيثة تنشط داخل وحول الجامعات وتشوه الصورة الأردنية الناصعة حول صروح العلم وخيرة الجامعات والتي ظلت سائدة إلى عهد قريب..
حيث بدأ غول العنف والسفاهة والانهيار الأخلاقي والقيم إلى أروقة الجامعات وحتى لا نعمم فأن الغالبية من الطبلة أخلاقا وقيما وعلما وأدبائها وعلمائها كذلك..
لكن قلة هم الذين يعيثون فسادا ويمكن اجتثاثهم من الجامعات والتخلص منهم لأنهم يشوهون الصورة الناصعة.. فهل تبدأ الجامعات بوضع ضوابط سلوكية صارمة بحق هيئاتها الطلابية والتدريسية والإدارية.
ما نشاهده ويصل لمسامعنا من أروقة الجامعات أمورا لا يرضى عنها عاقل ومنها المخزية فأن تتحول صروح العلم واعرق الجامعات إلى غير أهدافها.. وظهور سلوكيات غريبة عن مجتمعنا الجامعي.
وصلت الجامعات حد عانق السماء خلقا وعلما والتزاما في العقود الأولى من نشأة الجامعات. فما هذا الذي يحصل من مهازل ومن المسؤول عنها هل ثمة جهات لها أغراض خبيثة تنشط داخل وحول الجامعات وتشوه الصورة الأردنية الناصعة حول صروح العلم وخيرة الجامعات والتي ظلت سائدة إلى عهد قريب..
حيث بدأ غول العنف والسفاهة والانهيار الأخلاقي والقيم إلى أروقة الجامعات وحتى لا نعمم فأن الغالبية من الطبلة أخلاقا وقيما وعلما وأدبائها وعلمائها كذلك..
لكن قلة هم الذين يعيثون فسادا ويمكن اجتثاثهم من الجامعات والتخلص منهم لأنهم يشوهون الصورة الناصعة.. فهل تبدأ الجامعات بوضع ضوابط سلوكية صارمة بحق هيئاتها الطلابية والتدريسية والإدارية.
ما نشاهده ويصل لمسامعنا من أروقة الجامعات أمورا لا يرضى عنها عاقل ومنها المخزية فأن تتحول صروح العلم واعرق الجامعات إلى غير أهدافها.. وظهور سلوكيات غريبة عن مجتمعنا الجامعي.
وصلت الجامعات حد عانق السماء خلقا وعلما والتزاما في العقود الأولى من نشأة الجامعات. فما هذا الذي يحصل من مهازل ومن المسؤول عنها هل ثمة جهات لها أغراض خبيثة تنشط داخل وحول الجامعات وتشوه الصورة الأردنية الناصعة حول صروح العلم وخيرة الجامعات والتي ظلت سائدة إلى عهد قريب..
حيث بدأ غول العنف والسفاهة والانهيار الأخلاقي والقيم إلى أروقة الجامعات وحتى لا نعمم فأن الغالبية من الطبلة أخلاقا وقيما وعلما وأدبائها وعلمائها كذلك..
لكن قلة هم الذين يعيثون فسادا ويمكن اجتثاثهم من الجامعات والتخلص منهم لأنهم يشوهون الصورة الناصعة.. فهل تبدأ الجامعات بوضع ضوابط سلوكية صارمة بحق هيئاتها الطلابية والتدريسية والإدارية.
التعليقات