أكدت اللجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان، أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بنقل سفارة بلاده إلى القدس والإعتراف بها عاصمة لإسرائيل، يتعارض مع المبادئ الدولية لحقوق الإنسان واتفاقية جنيف، مثلما يتعارض مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وأعتبر رئيس اللجنة الدكتور أمجد شموط في تصريحات، اليوم، أن هذا القرار هو وقود لتصعيد العنف وتعزيز جرائم الإرهاب، ويتعارض مع حق الفلسطينيين والعرب والمسلمين والمسيحيين في قدس الأقداس.
وشدد شموط على أن القرار الأحادي الإنفرادي لترمب مرفوض، ولا يعبر إلا عن التعصب الأميركي والذي يعزز من النهج الراديكالي المتشدد والحركات المتطرفة والإرهابية في المنطقة والعالم.
أكدت اللجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان، أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بنقل سفارة بلاده إلى القدس والإعتراف بها عاصمة لإسرائيل، يتعارض مع المبادئ الدولية لحقوق الإنسان واتفاقية جنيف، مثلما يتعارض مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وأعتبر رئيس اللجنة الدكتور أمجد شموط في تصريحات، اليوم، أن هذا القرار هو وقود لتصعيد العنف وتعزيز جرائم الإرهاب، ويتعارض مع حق الفلسطينيين والعرب والمسلمين والمسيحيين في قدس الأقداس.
وشدد شموط على أن القرار الأحادي الإنفرادي لترمب مرفوض، ولا يعبر إلا عن التعصب الأميركي والذي يعزز من النهج الراديكالي المتشدد والحركات المتطرفة والإرهابية في المنطقة والعالم.
أكدت اللجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان، أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بنقل سفارة بلاده إلى القدس والإعتراف بها عاصمة لإسرائيل، يتعارض مع المبادئ الدولية لحقوق الإنسان واتفاقية جنيف، مثلما يتعارض مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وأعتبر رئيس اللجنة الدكتور أمجد شموط في تصريحات، اليوم، أن هذا القرار هو وقود لتصعيد العنف وتعزيز جرائم الإرهاب، ويتعارض مع حق الفلسطينيين والعرب والمسلمين والمسيحيين في قدس الأقداس.
وشدد شموط على أن القرار الأحادي الإنفرادي لترمب مرفوض، ولا يعبر إلا عن التعصب الأميركي والذي يعزز من النهج الراديكالي المتشدد والحركات المتطرفة والإرهابية في المنطقة والعالم.
التعليقات