شهد يوم الجمعة الموافق (24/11/2017) مجزرة رهيبة دامية استهدفت المصلين في مسجد الروضة في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء في مصر العزيزة خلفت مئات الضحايا و الجرحى على أيدي اجرامية إرهابية حاقدة على الإسلام و الإنسان و الأمة .
إن تيار التجديد ليقف اليوم مؤكداً أن مسلسل الإرهاب لا يزال يتحرك بكل شراسة في ساحات امتنا باسم داعش هذا العنوان الاجرامي الذي شكل خطوات تمزيقية لأمن و استقرار هذه الأمة و ساهم كذراع ضاربة لخدمة مخططات العدو الصهيوني المحتل و قوى الغرب الحاقدة على الإنسان العربي و المسلم أي على أمتنا العربية و الاسلامية و تسعى جاهدة لتفكيك عراها و تشتيت قواها و نهب ثرواتها و ضرب امنها و استقرارها و الحيلولة دون وحدتها او تنسيقها فيما بينها او نهوضها و تطورها او الاعتزاز بترابها و تاريخها و دينها او الارتقاء بمستوى العصر و مدنيته او المساهمة في المسار العالمي المتطور ,,,حتى تظل امتنا في حالة ضعف و انقسام و اضطراب و فقر و في حالة عداء مع ذاتها ضد نفسها بنفسها و حتى لا تقوم لها قائمة .. ليتسنى للإحتلال الصهيوني الغاشم أن يظل مستمرا في تهويده و اتمام احتلاله لفلسطين من النهر الى البحر ثم الانتقال الى امتداداته التي لن تتوقف و هو يشكل قاعدة الغرب كله في منطقتنا العربية و ما عرف بالربيع العربي الذي تم اختطافه ليصبح خنجرافي صدر أمتنا قتلاً و تشريداً دماراً و تمزيقاً و تهجيراً إلى درجة فقدان الوطن و الهوية ,,
إن تيار التجديد و هو يعلن اليوم و كما أعلن دائماً بأن امتنا تتعرض لمخططات رهيبة تتعدد (سيناريوهاتها) و تتنوع أشكالها و أدواتها ,, و أن هذا المخطط الصهيوني الأمريكي الغربي ينطلق في هذه المرحلة بشراسة مع مطلع القرن الثاني لجريمة (سايكس بيكو) قبل قرن لنواجه هذه الهجمة التي تضرب كل أجزاء امتنا و شعوبها و مقدراتها و انسانها و كرامة هذا الانسان .. ليضعوه أمام احد خيارين اما تحت الانقاض أو فوقها ذليلاً محتقراً و ذيلاً خاضعاً راكعاً .. اننا في تيار التجديد لمتأكدون ان هذه الامة لن تركع لمخططاتهم و لن تخضع لهذا الارهاب الذي صنعوه بايديهم و إن نفذته بعض الايادي العميلة المأجورة هذه التي يجب ان نتصدى لها باستأصالهالانها ليست منا و لسنا منها ... و مقابل ذلك علينا ان نعي جرائم الايدي التي انشأتها و أمدتها بكل عوامل و أسباب و ادوات تطرفها و ارهابها و جرائمها ... و ما تصريحات السيدة كلينتون عنَا ببعيد / أن امريكا هي التي صنعت داعش لتكون ذراعا لها لخدمة مخططاتها الجديدة ضد امتنا في مرحلة القرن الحادي و العشرين للهجمة على الأمة و تسييرها مطلقا في ركب امريكا و الصهيونية و الغرب خدمة لمصالحهم و نهجهم الاستعماري بشعارهم (الغاية تبرر الوسيلة) فمصالحهم أولاً و لو كانت على حساب دماء و اشلاء النساء و الأطفال و الشيوخ و الشباب و الرجال و الأوطان و كرامة الانسان لا بل و وجود هذا الانسان .
لقد آن الاوان لأمتنا بكل مكوناتها و مقوماتها و تياراتها و قواها...ز مسلمين و مسيحيين... يساريين و يمينيين ...قوميين و وطنيين ...وسطيين و مستقلين .... علمانيين و شيوعيين ...الخ. أن ترجع الى وعيها و رشدها في الوقوف صفاً واحداً من أجل حماية نفسها و مصالحها و اوطانها و انسانها قبل فوات الاوان و لن تعجز الأمة عن ذلك و لكل امة كبوة و ما بعدها الا الانتفاضة ضد كل انواع و اشكال الاحتلال و العنف و التطرف و الاجرام و الارهاب .
و ماذلك على ارادة الشعوب بعزيز باذن الله
أحزاب تيار التجديد الأردني
حزب أردن أقوى - حزب حصاد - حزب تواد - حزب التيار الوطني - حزب الحياة
شهد يوم الجمعة الموافق (24/11/2017) مجزرة رهيبة دامية استهدفت المصلين في مسجد الروضة في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء في مصر العزيزة خلفت مئات الضحايا و الجرحى على أيدي اجرامية إرهابية حاقدة على الإسلام و الإنسان و الأمة .
إن تيار التجديد ليقف اليوم مؤكداً أن مسلسل الإرهاب لا يزال يتحرك بكل شراسة في ساحات امتنا باسم داعش هذا العنوان الاجرامي الذي شكل خطوات تمزيقية لأمن و استقرار هذه الأمة و ساهم كذراع ضاربة لخدمة مخططات العدو الصهيوني المحتل و قوى الغرب الحاقدة على الإنسان العربي و المسلم أي على أمتنا العربية و الاسلامية و تسعى جاهدة لتفكيك عراها و تشتيت قواها و نهب ثرواتها و ضرب امنها و استقرارها و الحيلولة دون وحدتها او تنسيقها فيما بينها او نهوضها و تطورها او الاعتزاز بترابها و تاريخها و دينها او الارتقاء بمستوى العصر و مدنيته او المساهمة في المسار العالمي المتطور ,,,حتى تظل امتنا في حالة ضعف و انقسام و اضطراب و فقر و في حالة عداء مع ذاتها ضد نفسها بنفسها و حتى لا تقوم لها قائمة .. ليتسنى للإحتلال الصهيوني الغاشم أن يظل مستمرا في تهويده و اتمام احتلاله لفلسطين من النهر الى البحر ثم الانتقال الى امتداداته التي لن تتوقف و هو يشكل قاعدة الغرب كله في منطقتنا العربية و ما عرف بالربيع العربي الذي تم اختطافه ليصبح خنجرافي صدر أمتنا قتلاً و تشريداً دماراً و تمزيقاً و تهجيراً إلى درجة فقدان الوطن و الهوية ,,
إن تيار التجديد و هو يعلن اليوم و كما أعلن دائماً بأن امتنا تتعرض لمخططات رهيبة تتعدد (سيناريوهاتها) و تتنوع أشكالها و أدواتها ,, و أن هذا المخطط الصهيوني الأمريكي الغربي ينطلق في هذه المرحلة بشراسة مع مطلع القرن الثاني لجريمة (سايكس بيكو) قبل قرن لنواجه هذه الهجمة التي تضرب كل أجزاء امتنا و شعوبها و مقدراتها و انسانها و كرامة هذا الانسان .. ليضعوه أمام احد خيارين اما تحت الانقاض أو فوقها ذليلاً محتقراً و ذيلاً خاضعاً راكعاً .. اننا في تيار التجديد لمتأكدون ان هذه الامة لن تركع لمخططاتهم و لن تخضع لهذا الارهاب الذي صنعوه بايديهم و إن نفذته بعض الايادي العميلة المأجورة هذه التي يجب ان نتصدى لها باستأصالهالانها ليست منا و لسنا منها ... و مقابل ذلك علينا ان نعي جرائم الايدي التي انشأتها و أمدتها بكل عوامل و أسباب و ادوات تطرفها و ارهابها و جرائمها ... و ما تصريحات السيدة كلينتون عنَا ببعيد / أن امريكا هي التي صنعت داعش لتكون ذراعا لها لخدمة مخططاتها الجديدة ضد امتنا في مرحلة القرن الحادي و العشرين للهجمة على الأمة و تسييرها مطلقا في ركب امريكا و الصهيونية و الغرب خدمة لمصالحهم و نهجهم الاستعماري بشعارهم (الغاية تبرر الوسيلة) فمصالحهم أولاً و لو كانت على حساب دماء و اشلاء النساء و الأطفال و الشيوخ و الشباب و الرجال و الأوطان و كرامة الانسان لا بل و وجود هذا الانسان .
لقد آن الاوان لأمتنا بكل مكوناتها و مقوماتها و تياراتها و قواها...ز مسلمين و مسيحيين... يساريين و يمينيين ...قوميين و وطنيين ...وسطيين و مستقلين .... علمانيين و شيوعيين ...الخ. أن ترجع الى وعيها و رشدها في الوقوف صفاً واحداً من أجل حماية نفسها و مصالحها و اوطانها و انسانها قبل فوات الاوان و لن تعجز الأمة عن ذلك و لكل امة كبوة و ما بعدها الا الانتفاضة ضد كل انواع و اشكال الاحتلال و العنف و التطرف و الاجرام و الارهاب .
و ماذلك على ارادة الشعوب بعزيز باذن الله
أحزاب تيار التجديد الأردني
حزب أردن أقوى - حزب حصاد - حزب تواد - حزب التيار الوطني - حزب الحياة
شهد يوم الجمعة الموافق (24/11/2017) مجزرة رهيبة دامية استهدفت المصلين في مسجد الروضة في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء في مصر العزيزة خلفت مئات الضحايا و الجرحى على أيدي اجرامية إرهابية حاقدة على الإسلام و الإنسان و الأمة .
إن تيار التجديد ليقف اليوم مؤكداً أن مسلسل الإرهاب لا يزال يتحرك بكل شراسة في ساحات امتنا باسم داعش هذا العنوان الاجرامي الذي شكل خطوات تمزيقية لأمن و استقرار هذه الأمة و ساهم كذراع ضاربة لخدمة مخططات العدو الصهيوني المحتل و قوى الغرب الحاقدة على الإنسان العربي و المسلم أي على أمتنا العربية و الاسلامية و تسعى جاهدة لتفكيك عراها و تشتيت قواها و نهب ثرواتها و ضرب امنها و استقرارها و الحيلولة دون وحدتها او تنسيقها فيما بينها او نهوضها و تطورها او الاعتزاز بترابها و تاريخها و دينها او الارتقاء بمستوى العصر و مدنيته او المساهمة في المسار العالمي المتطور ,,,حتى تظل امتنا في حالة ضعف و انقسام و اضطراب و فقر و في حالة عداء مع ذاتها ضد نفسها بنفسها و حتى لا تقوم لها قائمة .. ليتسنى للإحتلال الصهيوني الغاشم أن يظل مستمرا في تهويده و اتمام احتلاله لفلسطين من النهر الى البحر ثم الانتقال الى امتداداته التي لن تتوقف و هو يشكل قاعدة الغرب كله في منطقتنا العربية و ما عرف بالربيع العربي الذي تم اختطافه ليصبح خنجرافي صدر أمتنا قتلاً و تشريداً دماراً و تمزيقاً و تهجيراً إلى درجة فقدان الوطن و الهوية ,,
إن تيار التجديد و هو يعلن اليوم و كما أعلن دائماً بأن امتنا تتعرض لمخططات رهيبة تتعدد (سيناريوهاتها) و تتنوع أشكالها و أدواتها ,, و أن هذا المخطط الصهيوني الأمريكي الغربي ينطلق في هذه المرحلة بشراسة مع مطلع القرن الثاني لجريمة (سايكس بيكو) قبل قرن لنواجه هذه الهجمة التي تضرب كل أجزاء امتنا و شعوبها و مقدراتها و انسانها و كرامة هذا الانسان .. ليضعوه أمام احد خيارين اما تحت الانقاض أو فوقها ذليلاً محتقراً و ذيلاً خاضعاً راكعاً .. اننا في تيار التجديد لمتأكدون ان هذه الامة لن تركع لمخططاتهم و لن تخضع لهذا الارهاب الذي صنعوه بايديهم و إن نفذته بعض الايادي العميلة المأجورة هذه التي يجب ان نتصدى لها باستأصالهالانها ليست منا و لسنا منها ... و مقابل ذلك علينا ان نعي جرائم الايدي التي انشأتها و أمدتها بكل عوامل و أسباب و ادوات تطرفها و ارهابها و جرائمها ... و ما تصريحات السيدة كلينتون عنَا ببعيد / أن امريكا هي التي صنعت داعش لتكون ذراعا لها لخدمة مخططاتها الجديدة ضد امتنا في مرحلة القرن الحادي و العشرين للهجمة على الأمة و تسييرها مطلقا في ركب امريكا و الصهيونية و الغرب خدمة لمصالحهم و نهجهم الاستعماري بشعارهم (الغاية تبرر الوسيلة) فمصالحهم أولاً و لو كانت على حساب دماء و اشلاء النساء و الأطفال و الشيوخ و الشباب و الرجال و الأوطان و كرامة الانسان لا بل و وجود هذا الانسان .
لقد آن الاوان لأمتنا بكل مكوناتها و مقوماتها و تياراتها و قواها...ز مسلمين و مسيحيين... يساريين و يمينيين ...قوميين و وطنيين ...وسطيين و مستقلين .... علمانيين و شيوعيين ...الخ. أن ترجع الى وعيها و رشدها في الوقوف صفاً واحداً من أجل حماية نفسها و مصالحها و اوطانها و انسانها قبل فوات الاوان و لن تعجز الأمة عن ذلك و لكل امة كبوة و ما بعدها الا الانتفاضة ضد كل انواع و اشكال الاحتلال و العنف و التطرف و الاجرام و الارهاب .
و ماذلك على ارادة الشعوب بعزيز باذن الله
أحزاب تيار التجديد الأردني
حزب أردن أقوى - حزب حصاد - حزب تواد - حزب التيار الوطني - حزب الحياة
التعليقات