عبر النائب ابراهيم ابو العز، عن امتعاضه، من عدم إجابة وزيرة السياحة لينا عنّاب على سؤال له، قائلاً ان عناب 'لا تصلح لإدارة استراحة على الطريق الصحراوي'.
جاء ذلك خلال جلسة عقدت صباح اليوم الثلاثاء تحت القبة، فيما تلخصت أسئلة أبو العز، حول آلية التعيينات في 'هيئة السياحة'، ومؤهلات الموظفين، وعددهم، وإجمالي رواتبهم والبدلات التي يتلقونها.
من جانبها، قالت عنّاب إن التعيينات في الهيئة، تجري حسب الأصول، بثلاث طرق، هي عن طريق الإعلانات، أو مكاتب التوظيف، أو عن طريق الطلبات المتوفرة سابقا، مضيفة أن عدد الموظفين في 'هيئة السياحة'، يبلغ 65 موظفا، ويتقاضون نحو 70 ألف دينار دينار.
وبعد استماع النائب أبو العز لرد الوزيرة على سؤاله، طالب بتحويل السؤال إلى استجواب.
عبر النائب ابراهيم ابو العز، عن امتعاضه، من عدم إجابة وزيرة السياحة لينا عنّاب على سؤال له، قائلاً ان عناب 'لا تصلح لإدارة استراحة على الطريق الصحراوي'.
جاء ذلك خلال جلسة عقدت صباح اليوم الثلاثاء تحت القبة، فيما تلخصت أسئلة أبو العز، حول آلية التعيينات في 'هيئة السياحة'، ومؤهلات الموظفين، وعددهم، وإجمالي رواتبهم والبدلات التي يتلقونها.
من جانبها، قالت عنّاب إن التعيينات في الهيئة، تجري حسب الأصول، بثلاث طرق، هي عن طريق الإعلانات، أو مكاتب التوظيف، أو عن طريق الطلبات المتوفرة سابقا، مضيفة أن عدد الموظفين في 'هيئة السياحة'، يبلغ 65 موظفا، ويتقاضون نحو 70 ألف دينار دينار.
وبعد استماع النائب أبو العز لرد الوزيرة على سؤاله، طالب بتحويل السؤال إلى استجواب.
عبر النائب ابراهيم ابو العز، عن امتعاضه، من عدم إجابة وزيرة السياحة لينا عنّاب على سؤال له، قائلاً ان عناب 'لا تصلح لإدارة استراحة على الطريق الصحراوي'.
جاء ذلك خلال جلسة عقدت صباح اليوم الثلاثاء تحت القبة، فيما تلخصت أسئلة أبو العز، حول آلية التعيينات في 'هيئة السياحة'، ومؤهلات الموظفين، وعددهم، وإجمالي رواتبهم والبدلات التي يتلقونها.
من جانبها، قالت عنّاب إن التعيينات في الهيئة، تجري حسب الأصول، بثلاث طرق، هي عن طريق الإعلانات، أو مكاتب التوظيف، أو عن طريق الطلبات المتوفرة سابقا، مضيفة أن عدد الموظفين في 'هيئة السياحة'، يبلغ 65 موظفا، ويتقاضون نحو 70 ألف دينار دينار.
وبعد استماع النائب أبو العز لرد الوزيرة على سؤاله، طالب بتحويل السؤال إلى استجواب.
التعليقات
ومن بيته من زجاج لا يرمي الاخرين بحجارته
شي بعل القلب ويبعث على الاسى والله