يحتفل الاردنيون اليوم بعيد الاستقلال الرابع والستين مستذكرين ذلك اليوم الوطني المشرف الذي تحققت فيه الامال وأعلن فيه بزوغ فجر المملكة الاردنية الهاشمية, ومتطلعين بعزم وثقة الى مستقبل اكثر اشراقا بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.

ويأتي هذا العيد الغالي على قلوب الاردنيين جميعا وهم يواصلون مسيرة البناء والعطاء والاصرار على الانجاز والبقاء أنموذجا للدولة الحضارية التي تستمد قوتها من تعاضد ابناء شعبها والثوابت الوطنية والمبادئ والقيم الراسخة التي حملتها الثورة العربية الكبرى.

في الوقت الذي يشكل عيد الاستقلال دوما ذكرى عزيزة على كل اردني فهو يوم يستذكر فيه ابناء الوطن انجازات كثيرة في مختلف الصعد ومنها الرياضة التي تعتبر كتلة واحدة فان منتخباتنا الوطنية والاندية اسهمت في صناعة التاريخ وترجمة الطموحات على ارض الواقع حتى اضحت وسيلة لايصال الرسالة الاردنية الى العالم اجمع, وذلك بعدما سطرت صفحات الانجاز بحروف من ذهب.

قصص الانجاز قد لا تعد ولا تحصى ولعل ابرزها هو ما حققته منتخباتنا الوطنية والاندية في الاستحقاقات الخارجية منذ الامد البعيد ولغاية الان.

ان انجازات المنتخبات والاندية ما كانت لتتحقق لولا الدعم الكبير الذي تتلقاه إلى جانب ما وجدته من منشآت وملاعب وفرت البنية التحتية وعززت آلية عمل المنتخبات والاندية بنواح ايجابية ومثالية.

يُعد الاردن من أكثر الدول العربية في آسيا اهتماما بالشباب والرياضة بشكل عام, ويتجلى ذلك في عدد المجمعات والمدن الرياضية المخصصة للشباب مما اثر ايجابا على مشاركات الاردن في بطولات عربية وإقليمية ودولية كثيرة وحققت منتخباتنا الوطنية انجازات كبيرة في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني خاصة على كرة القدم بوصول المنتخب الى النهائيات الاسيوية مرتين وكذلك منتخبي الشباب والناشئين وفي كرة السلة تأهل منتخبنا الى نهائيات كأس العالم في تركيا اضافة الى انجازات ألعاب الدفاع عن النفس والفروسية.
(العرب اليوم )

يحتفل الاردنيون اليوم بعيد الاستقلال الرابع والستين مستذكرين ذلك اليوم الوطني المشرف الذي تحققت فيه الامال وأعلن فيه بزوغ فجر المملكة الاردنية الهاشمية, ومتطلعين بعزم وثقة الى مستقبل اكثر اشراقا بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.

ويأتي هذا العيد الغالي على قلوب الاردنيين جميعا وهم يواصلون مسيرة البناء والعطاء والاصرار على الانجاز والبقاء أنموذجا للدولة الحضارية التي تستمد قوتها من تعاضد ابناء شعبها والثوابت الوطنية والمبادئ والقيم الراسخة التي حملتها الثورة العربية الكبرى.

في الوقت الذي يشكل عيد الاستقلال دوما ذكرى عزيزة على كل اردني فهو يوم يستذكر فيه ابناء الوطن انجازات كثيرة في مختلف الصعد ومنها الرياضة التي تعتبر كتلة واحدة فان منتخباتنا الوطنية والاندية اسهمت في صناعة التاريخ وترجمة الطموحات على ارض الواقع حتى اضحت وسيلة لايصال الرسالة الاردنية الى العالم اجمع, وذلك بعدما سطرت صفحات الانجاز بحروف من ذهب.

قصص الانجاز قد لا تعد ولا تحصى ولعل ابرزها هو ما حققته منتخباتنا الوطنية والاندية في الاستحقاقات الخارجية منذ الامد البعيد ولغاية الان.

ان انجازات المنتخبات والاندية ما كانت لتتحقق لولا الدعم الكبير الذي تتلقاه إلى جانب ما وجدته من منشآت وملاعب وفرت البنية التحتية وعززت آلية عمل المنتخبات والاندية بنواح ايجابية ومثالية.

يُعد الاردن من أكثر الدول العربية في آسيا اهتماما بالشباب والرياضة بشكل عام, ويتجلى ذلك في عدد المجمعات والمدن الرياضية المخصصة للشباب مما اثر ايجابا على مشاركات الاردن في بطولات عربية وإقليمية ودولية كثيرة وحققت منتخباتنا الوطنية انجازات كبيرة في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني خاصة على كرة القدم بوصول المنتخب الى النهائيات الاسيوية مرتين وكذلك منتخبي الشباب والناشئين وفي كرة السلة تأهل منتخبنا الى نهائيات كأس العالم في تركيا اضافة الى انجازات ألعاب الدفاع عن النفس والفروسية.
(العرب اليوم )

يحتفل الاردنيون اليوم بعيد الاستقلال الرابع والستين مستذكرين ذلك اليوم الوطني المشرف الذي تحققت فيه الامال وأعلن فيه بزوغ فجر المملكة الاردنية الهاشمية, ومتطلعين بعزم وثقة الى مستقبل اكثر اشراقا بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.

ويأتي هذا العيد الغالي على قلوب الاردنيين جميعا وهم يواصلون مسيرة البناء والعطاء والاصرار على الانجاز والبقاء أنموذجا للدولة الحضارية التي تستمد قوتها من تعاضد ابناء شعبها والثوابت الوطنية والمبادئ والقيم الراسخة التي حملتها الثورة العربية الكبرى.

في الوقت الذي يشكل عيد الاستقلال دوما ذكرى عزيزة على كل اردني فهو يوم يستذكر فيه ابناء الوطن انجازات كثيرة في مختلف الصعد ومنها الرياضة التي تعتبر كتلة واحدة فان منتخباتنا الوطنية والاندية اسهمت في صناعة التاريخ وترجمة الطموحات على ارض الواقع حتى اضحت وسيلة لايصال الرسالة الاردنية الى العالم اجمع, وذلك بعدما سطرت صفحات الانجاز بحروف من ذهب.

قصص الانجاز قد لا تعد ولا تحصى ولعل ابرزها هو ما حققته منتخباتنا الوطنية والاندية في الاستحقاقات الخارجية منذ الامد البعيد ولغاية الان.

ان انجازات المنتخبات والاندية ما كانت لتتحقق لولا الدعم الكبير الذي تتلقاه إلى جانب ما وجدته من منشآت وملاعب وفرت البنية التحتية وعززت آلية عمل المنتخبات والاندية بنواح ايجابية ومثالية.

يُعد الاردن من أكثر الدول العربية في آسيا اهتماما بالشباب والرياضة بشكل عام, ويتجلى ذلك في عدد المجمعات والمدن الرياضية المخصصة للشباب مما اثر ايجابا على مشاركات الاردن في بطولات عربية وإقليمية ودولية كثيرة وحققت منتخباتنا الوطنية انجازات كبيرة في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني خاصة على كرة القدم بوصول المنتخب الى النهائيات الاسيوية مرتين وكذلك منتخبي الشباب والناشئين وفي كرة السلة تأهل منتخبنا الى نهائيات كأس العالم في تركيا اضافة الى انجازات ألعاب الدفاع عن النفس والفروسية.
(العرب اليوم )