بقلم ابراهيم الحوري - اتكلم عن الاعتداء الغاشم ،الذي تعرض له شاب في مقتبل عمره، الذي أودى بحياته بالمزار الشمالي في محافظة اربد، من فئة قليلة لا تعرف الرحمة ,وانما كانت معرفتها بالسرقة ، ليتنا نعي ونفهم يوما' ان المال الحلال هو غنيمة, والمال الحرام هو خديعة .
الشاب رامي الجراح رحمه الله واسكنه فسيح جناته، يقطن بالمزار الشمالي في محافظة اربد ، حيث يدرس تخصص الفيزياء في جامعة اليرموك ،اقدم بعض من اللصوص على قتله ،جريمة بشعة ومؤثرة عند أصحاب القلوب الرحيمة .
وهذا ما حدث :
اقدم بعض من اللصوص على قتله ، حيث كانت المركبة التي تحملهم من أجل السرقة نوعها بك اب ، حاولوا سرقة الأغنام ولكن الشاب رامي رآهم ، وعندما رآهم حاولوا التعدي عليه ففروا مسرعين ، ولكن الشاب رامي حاول إيقاف المركبة فدهسوه وجسمه معلق في المركبة، بينما ظلوا المجرمين اللصوص فارين ،الإسلام بري من هذه التصرفات التي لا تعبر الا عن المجرمين .
يا لها من جريمة بشعة ، حرمة شاب من حياته ، وعمره 18 عام ، ما ذنبه، وما ذنب والديه تحمل فقدان ابنهم، على يد مجرمين، لا يخافون الله ،الجريمة التي هزة شعر الرأس ،وقشعرت لها الأبدان، يالله عفوك ورضاك .
بقلم ابراهيم الحوري - اتكلم عن الاعتداء الغاشم ،الذي تعرض له شاب في مقتبل عمره، الذي أودى بحياته بالمزار الشمالي في محافظة اربد، من فئة قليلة لا تعرف الرحمة ,وانما كانت معرفتها بالسرقة ، ليتنا نعي ونفهم يوما' ان المال الحلال هو غنيمة, والمال الحرام هو خديعة .
الشاب رامي الجراح رحمه الله واسكنه فسيح جناته، يقطن بالمزار الشمالي في محافظة اربد ، حيث يدرس تخصص الفيزياء في جامعة اليرموك ،اقدم بعض من اللصوص على قتله ،جريمة بشعة ومؤثرة عند أصحاب القلوب الرحيمة .
وهذا ما حدث :
اقدم بعض من اللصوص على قتله ، حيث كانت المركبة التي تحملهم من أجل السرقة نوعها بك اب ، حاولوا سرقة الأغنام ولكن الشاب رامي رآهم ، وعندما رآهم حاولوا التعدي عليه ففروا مسرعين ، ولكن الشاب رامي حاول إيقاف المركبة فدهسوه وجسمه معلق في المركبة، بينما ظلوا المجرمين اللصوص فارين ،الإسلام بري من هذه التصرفات التي لا تعبر الا عن المجرمين .
يا لها من جريمة بشعة ، حرمة شاب من حياته ، وعمره 18 عام ، ما ذنبه، وما ذنب والديه تحمل فقدان ابنهم، على يد مجرمين، لا يخافون الله ،الجريمة التي هزة شعر الرأس ،وقشعرت لها الأبدان، يالله عفوك ورضاك .
بقلم ابراهيم الحوري - اتكلم عن الاعتداء الغاشم ،الذي تعرض له شاب في مقتبل عمره، الذي أودى بحياته بالمزار الشمالي في محافظة اربد، من فئة قليلة لا تعرف الرحمة ,وانما كانت معرفتها بالسرقة ، ليتنا نعي ونفهم يوما' ان المال الحلال هو غنيمة, والمال الحرام هو خديعة .
الشاب رامي الجراح رحمه الله واسكنه فسيح جناته، يقطن بالمزار الشمالي في محافظة اربد ، حيث يدرس تخصص الفيزياء في جامعة اليرموك ،اقدم بعض من اللصوص على قتله ،جريمة بشعة ومؤثرة عند أصحاب القلوب الرحيمة .
وهذا ما حدث :
اقدم بعض من اللصوص على قتله ، حيث كانت المركبة التي تحملهم من أجل السرقة نوعها بك اب ، حاولوا سرقة الأغنام ولكن الشاب رامي رآهم ، وعندما رآهم حاولوا التعدي عليه ففروا مسرعين ، ولكن الشاب رامي حاول إيقاف المركبة فدهسوه وجسمه معلق في المركبة، بينما ظلوا المجرمين اللصوص فارين ،الإسلام بري من هذه التصرفات التي لا تعبر الا عن المجرمين .
يا لها من جريمة بشعة ، حرمة شاب من حياته ، وعمره 18 عام ، ما ذنبه، وما ذنب والديه تحمل فقدان ابنهم، على يد مجرمين، لا يخافون الله ،الجريمة التي هزة شعر الرأس ،وقشعرت لها الأبدان، يالله عفوك ورضاك .
التعليقات