استقبل السفير السعودي في المملكة ، الأمير خالد بن فيصل آل سعود، في مكتبه رئيسي مجلسي الأعيان والنواب فيصل الفايز وعاطف الطراونة.
وتأتي الزيارة من باب حل أزمة خلقها نائب في مجلس النواب، الجمعة الماضي خلال افتتاح مشروع مركز العلاج بالأشعة بمنحة سعودية، في مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي، في مدينة إربد، بعد ما قال النائب ممازحا السفير: 'جيد أننا رأينا أميرا خارج السجن'.
وكان الأمر أثار حفيظة السفير، الذي هم بالانسحاب من حفل افتتاح المشروع.
وفي تفاصيل الحادثة وبينما كان السفير يعرف الحاضرين على نفسه أثناء انتظارهم قدوم الملقي للمستشفى، أطلق النائب دعابة اعتبرت 'ثقيلة الظل' فبادر السفير بالانسحاب من المناسبة، محتجا.
و لم تفلح محاولات وزراء ونواب وأعيان ومسؤولين عن ثنيه، لولا تدخل مدير مكتب رئيس الوزراء باتصال سريع مع الملقي، وأعطى سماعة الهاتف للسفير، الذي استجاب لدعوته بالبقاء.
لكن اللافت، أن السفير لم يطل بقاءه، حيث غادر المناسبة بعد لحظات من قدوم رئيس الوزراء الأردني، وبدت عليه ملامح الامتعاض من تصرف النائب.
استقبل السفير السعودي في المملكة ، الأمير خالد بن فيصل آل سعود، في مكتبه رئيسي مجلسي الأعيان والنواب فيصل الفايز وعاطف الطراونة.
وتأتي الزيارة من باب حل أزمة خلقها نائب في مجلس النواب، الجمعة الماضي خلال افتتاح مشروع مركز العلاج بالأشعة بمنحة سعودية، في مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي، في مدينة إربد، بعد ما قال النائب ممازحا السفير: 'جيد أننا رأينا أميرا خارج السجن'.
وكان الأمر أثار حفيظة السفير، الذي هم بالانسحاب من حفل افتتاح المشروع.
وفي تفاصيل الحادثة وبينما كان السفير يعرف الحاضرين على نفسه أثناء انتظارهم قدوم الملقي للمستشفى، أطلق النائب دعابة اعتبرت 'ثقيلة الظل' فبادر السفير بالانسحاب من المناسبة، محتجا.
و لم تفلح محاولات وزراء ونواب وأعيان ومسؤولين عن ثنيه، لولا تدخل مدير مكتب رئيس الوزراء باتصال سريع مع الملقي، وأعطى سماعة الهاتف للسفير، الذي استجاب لدعوته بالبقاء.
لكن اللافت، أن السفير لم يطل بقاءه، حيث غادر المناسبة بعد لحظات من قدوم رئيس الوزراء الأردني، وبدت عليه ملامح الامتعاض من تصرف النائب.
استقبل السفير السعودي في المملكة ، الأمير خالد بن فيصل آل سعود، في مكتبه رئيسي مجلسي الأعيان والنواب فيصل الفايز وعاطف الطراونة.
وتأتي الزيارة من باب حل أزمة خلقها نائب في مجلس النواب، الجمعة الماضي خلال افتتاح مشروع مركز العلاج بالأشعة بمنحة سعودية، في مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي، في مدينة إربد، بعد ما قال النائب ممازحا السفير: 'جيد أننا رأينا أميرا خارج السجن'.
وكان الأمر أثار حفيظة السفير، الذي هم بالانسحاب من حفل افتتاح المشروع.
وفي تفاصيل الحادثة وبينما كان السفير يعرف الحاضرين على نفسه أثناء انتظارهم قدوم الملقي للمستشفى، أطلق النائب دعابة اعتبرت 'ثقيلة الظل' فبادر السفير بالانسحاب من المناسبة، محتجا.
و لم تفلح محاولات وزراء ونواب وأعيان ومسؤولين عن ثنيه، لولا تدخل مدير مكتب رئيس الوزراء باتصال سريع مع الملقي، وأعطى سماعة الهاتف للسفير، الذي استجاب لدعوته بالبقاء.
لكن اللافت، أن السفير لم يطل بقاءه، حيث غادر المناسبة بعد لحظات من قدوم رئيس الوزراء الأردني، وبدت عليه ملامح الامتعاض من تصرف النائب.
التعليقات
مستخف دماته
بفكر كل الناس مثل الاردنين بكيفوا على هيك مواقف
لا تخلط سعادك