خاص - قرر عدد من وجهاء محافظة مأدبا ولواء ذيبان تشكيل تجمع شعبي يعنى بالمستجدات على الساحة المحلية في مادبا وخاصة عند اهالي منطقة الفيصلية وبعد التطورات الاخيرة التي حصلت عليها وتوثيق اواصر العلاقات الطيبة في المجتمع وحل القضايا والنزاعات الطارئة ومساعدة الافراد .
وبحسب مصدر لـ'جراسا' يأتي اللقاء الذي عُقد مساء الجمعة بعد تفاقم حالة النزاع وزيادة حالات العنف بين الافراد والتي من شأنها تهديد امن واستقرار المجتمع ، وتكبد الدولة خسائر مالية كبيرة .
الوزير الاسبق شراري الشخانبة ، الذي احتضن اللقاء الاول في منزله ، اكد اننا احوج ما نكون في هذا الوقت الى زيادة اللحمة وتقريب وجهات النظر والحض على الفضيلة في المجتمع مؤكدا على اهمية التدخل بالمشكلات قبل حدوثها ، وقال اننا اليوم نكمل ما بدا به الاصدقاء من رجالات الوطن في ردم الهوة بين ابناء العمومية في مادبا .
وأكد الحضور ان هذه الخطوة مقدرة وتستحق التقدير كون الإشكاليات التي حدثت في الفيصلية تحدث في اي مجتمع ، لكن بالارادة والتصاميم يمكن تجاوزها ، والالتفات الى القضايا الهامة.
وأضاف الحضور اننا لا يمكن أن نقف مكتوفي الايدي حيال أي تطور من شأنه تعريض الامن والسلم للخطر ، مبدين الاستعداد بالتحرك سريعا لحل المشاكل والاشكاليات في محافظة مأدبا وعلى رأسها قضية الفيصلية والتي راح ضحيتها اثنان من خيرة شباب الوطن ، فالأردن يتوسط محيطا ملتهبا حيث تجاوز التحديات الامنية واغلب التحديات الاقتصادية والتي جاءت ضمن افرازات حالة عدم الاستقرار العربي بحكمة قيادتنا الهاشمية ووعي المواطن الاردني .
ورحب الحضور بان ينظم لهم من عنده الرغبة بالمساعدة على تمتين العلاقة بين الناس وحل قضية الفيصلية ، واكمال ما بدا به شيوخ ووجهاء من المملكة،مؤكدين على التوجه الى الاهل في الفيصلية في كل الطرق التي من شأنها انهاء حالة الخصام.
خاص - قرر عدد من وجهاء محافظة مأدبا ولواء ذيبان تشكيل تجمع شعبي يعنى بالمستجدات على الساحة المحلية في مادبا وخاصة عند اهالي منطقة الفيصلية وبعد التطورات الاخيرة التي حصلت عليها وتوثيق اواصر العلاقات الطيبة في المجتمع وحل القضايا والنزاعات الطارئة ومساعدة الافراد .
وبحسب مصدر لـ'جراسا' يأتي اللقاء الذي عُقد مساء الجمعة بعد تفاقم حالة النزاع وزيادة حالات العنف بين الافراد والتي من شأنها تهديد امن واستقرار المجتمع ، وتكبد الدولة خسائر مالية كبيرة .
الوزير الاسبق شراري الشخانبة ، الذي احتضن اللقاء الاول في منزله ، اكد اننا احوج ما نكون في هذا الوقت الى زيادة اللحمة وتقريب وجهات النظر والحض على الفضيلة في المجتمع مؤكدا على اهمية التدخل بالمشكلات قبل حدوثها ، وقال اننا اليوم نكمل ما بدا به الاصدقاء من رجالات الوطن في ردم الهوة بين ابناء العمومية في مادبا .
وأكد الحضور ان هذه الخطوة مقدرة وتستحق التقدير كون الإشكاليات التي حدثت في الفيصلية تحدث في اي مجتمع ، لكن بالارادة والتصاميم يمكن تجاوزها ، والالتفات الى القضايا الهامة.
وأضاف الحضور اننا لا يمكن أن نقف مكتوفي الايدي حيال أي تطور من شأنه تعريض الامن والسلم للخطر ، مبدين الاستعداد بالتحرك سريعا لحل المشاكل والاشكاليات في محافظة مأدبا وعلى رأسها قضية الفيصلية والتي راح ضحيتها اثنان من خيرة شباب الوطن ، فالأردن يتوسط محيطا ملتهبا حيث تجاوز التحديات الامنية واغلب التحديات الاقتصادية والتي جاءت ضمن افرازات حالة عدم الاستقرار العربي بحكمة قيادتنا الهاشمية ووعي المواطن الاردني .
ورحب الحضور بان ينظم لهم من عنده الرغبة بالمساعدة على تمتين العلاقة بين الناس وحل قضية الفيصلية ، واكمال ما بدا به شيوخ ووجهاء من المملكة،مؤكدين على التوجه الى الاهل في الفيصلية في كل الطرق التي من شأنها انهاء حالة الخصام.
خاص - قرر عدد من وجهاء محافظة مأدبا ولواء ذيبان تشكيل تجمع شعبي يعنى بالمستجدات على الساحة المحلية في مادبا وخاصة عند اهالي منطقة الفيصلية وبعد التطورات الاخيرة التي حصلت عليها وتوثيق اواصر العلاقات الطيبة في المجتمع وحل القضايا والنزاعات الطارئة ومساعدة الافراد .
وبحسب مصدر لـ'جراسا' يأتي اللقاء الذي عُقد مساء الجمعة بعد تفاقم حالة النزاع وزيادة حالات العنف بين الافراد والتي من شأنها تهديد امن واستقرار المجتمع ، وتكبد الدولة خسائر مالية كبيرة .
الوزير الاسبق شراري الشخانبة ، الذي احتضن اللقاء الاول في منزله ، اكد اننا احوج ما نكون في هذا الوقت الى زيادة اللحمة وتقريب وجهات النظر والحض على الفضيلة في المجتمع مؤكدا على اهمية التدخل بالمشكلات قبل حدوثها ، وقال اننا اليوم نكمل ما بدا به الاصدقاء من رجالات الوطن في ردم الهوة بين ابناء العمومية في مادبا .
وأكد الحضور ان هذه الخطوة مقدرة وتستحق التقدير كون الإشكاليات التي حدثت في الفيصلية تحدث في اي مجتمع ، لكن بالارادة والتصاميم يمكن تجاوزها ، والالتفات الى القضايا الهامة.
وأضاف الحضور اننا لا يمكن أن نقف مكتوفي الايدي حيال أي تطور من شأنه تعريض الامن والسلم للخطر ، مبدين الاستعداد بالتحرك سريعا لحل المشاكل والاشكاليات في محافظة مأدبا وعلى رأسها قضية الفيصلية والتي راح ضحيتها اثنان من خيرة شباب الوطن ، فالأردن يتوسط محيطا ملتهبا حيث تجاوز التحديات الامنية واغلب التحديات الاقتصادية والتي جاءت ضمن افرازات حالة عدم الاستقرار العربي بحكمة قيادتنا الهاشمية ووعي المواطن الاردني .
ورحب الحضور بان ينظم لهم من عنده الرغبة بالمساعدة على تمتين العلاقة بين الناس وحل قضية الفيصلية ، واكمال ما بدا به شيوخ ووجهاء من المملكة،مؤكدين على التوجه الى الاهل في الفيصلية في كل الطرق التي من شأنها انهاء حالة الخصام.
التعليقات