ما عادت الأمور تحتمل ولا تطاق وما عادت الطرقات والزقاق تتسع عندما تكون بيننا لعبة كرة قدم.. أصبح كل شئ ينذر بانفجار صراخ وهتافات بأسماء وجمل وعبارات جارحة ومقززة أصابت الأعراض والمحرمات.. غريبة على مجتمعنا وخارجه عن عاداتنا وتقاليدنا في الفرح والمشاهده والاستماع.. أطفالنا يتدربون ويقلدون ونموذجهم الكبار .. وتخرج علينا كل نهاية أسبوع من خلال الألعاب تحديدا الفطبول (الكرة).. بعض الأفاعي السامة نسمع فحيحها… والجرذان الهائمة نسمع هسيسها..إلى الحد الذي وصلت الأمور بإصابات وجروح وكسور ودماء فأي توحش هذا..
تلك الطفيليات تحشر لنفسها مكانا بين جمهورنا الطيب النظيف.. مرة تهتف شرا وأخرى تهتف فتنة.. وما بينهما جمع تفوح منهم رائحة عنصرية وفئوية تطغى على المشهد الجميل للعب الراقي وما وصلت إليه أندية الكرة الأردنية ولاعبيها من قوة واحترافية.. فأين الثقة والحمية والأخوة الأبية.. فابن البقعة والفيصلي أخ لابن الرمثا واربد ومادبا وابن الوحدات أخ لابن السلط والكرك وعجلون والمفرق وابن الجزيرة اخ لابن معان والطفيلة والعاقبة… واللاعبين والأندية هم أردنيين وأبناء وطنهم.. وجميعنا في وطن واحد وشعب واحد وقائدنا واحد فلعنة الله على من يفرقنا… وغضب الله على من ينزع فرحتنا - دعونا منها ففرقتنا نصرا لأعدائنا وغضبنا تدمير مقدرات وطننا وممتلكاتنا علينا وواجبنا حمايتها والمحافظة عليها من كل محبط ومتعصب وفتان..فأرض الله واسعة لسنا بحاجتكم. . .اذهبوا للجحيم ولتعلق تلك الأندية نشاطاتها ما دمنا بهذه الهذيان والغثيان والغليان.. فما عدنا بحاجتها.. فقد كرهنا نعيق الغربان وقرع الطبول من أجل لعبة اسمها فطبول وفريق يفوز حتى يغش فيها بالجول… حفظ الله الوطن وقائد الوطن وآمن الشعب من كل مكروه
ما عادت الأمور تحتمل ولا تطاق وما عادت الطرقات والزقاق تتسع عندما تكون بيننا لعبة كرة قدم.. أصبح كل شئ ينذر بانفجار صراخ وهتافات بأسماء وجمل وعبارات جارحة ومقززة أصابت الأعراض والمحرمات.. غريبة على مجتمعنا وخارجه عن عاداتنا وتقاليدنا في الفرح والمشاهده والاستماع.. أطفالنا يتدربون ويقلدون ونموذجهم الكبار .. وتخرج علينا كل نهاية أسبوع من خلال الألعاب تحديدا الفطبول (الكرة).. بعض الأفاعي السامة نسمع فحيحها… والجرذان الهائمة نسمع هسيسها..إلى الحد الذي وصلت الأمور بإصابات وجروح وكسور ودماء فأي توحش هذا..
تلك الطفيليات تحشر لنفسها مكانا بين جمهورنا الطيب النظيف.. مرة تهتف شرا وأخرى تهتف فتنة.. وما بينهما جمع تفوح منهم رائحة عنصرية وفئوية تطغى على المشهد الجميل للعب الراقي وما وصلت إليه أندية الكرة الأردنية ولاعبيها من قوة واحترافية.. فأين الثقة والحمية والأخوة الأبية.. فابن البقعة والفيصلي أخ لابن الرمثا واربد ومادبا وابن الوحدات أخ لابن السلط والكرك وعجلون والمفرق وابن الجزيرة اخ لابن معان والطفيلة والعاقبة… واللاعبين والأندية هم أردنيين وأبناء وطنهم.. وجميعنا في وطن واحد وشعب واحد وقائدنا واحد فلعنة الله على من يفرقنا… وغضب الله على من ينزع فرحتنا - دعونا منها ففرقتنا نصرا لأعدائنا وغضبنا تدمير مقدرات وطننا وممتلكاتنا علينا وواجبنا حمايتها والمحافظة عليها من كل محبط ومتعصب وفتان..فأرض الله واسعة لسنا بحاجتكم. . .اذهبوا للجحيم ولتعلق تلك الأندية نشاطاتها ما دمنا بهذه الهذيان والغثيان والغليان.. فما عدنا بحاجتها.. فقد كرهنا نعيق الغربان وقرع الطبول من أجل لعبة اسمها فطبول وفريق يفوز حتى يغش فيها بالجول… حفظ الله الوطن وقائد الوطن وآمن الشعب من كل مكروه
ما عادت الأمور تحتمل ولا تطاق وما عادت الطرقات والزقاق تتسع عندما تكون بيننا لعبة كرة قدم.. أصبح كل شئ ينذر بانفجار صراخ وهتافات بأسماء وجمل وعبارات جارحة ومقززة أصابت الأعراض والمحرمات.. غريبة على مجتمعنا وخارجه عن عاداتنا وتقاليدنا في الفرح والمشاهده والاستماع.. أطفالنا يتدربون ويقلدون ونموذجهم الكبار .. وتخرج علينا كل نهاية أسبوع من خلال الألعاب تحديدا الفطبول (الكرة).. بعض الأفاعي السامة نسمع فحيحها… والجرذان الهائمة نسمع هسيسها..إلى الحد الذي وصلت الأمور بإصابات وجروح وكسور ودماء فأي توحش هذا..
تلك الطفيليات تحشر لنفسها مكانا بين جمهورنا الطيب النظيف.. مرة تهتف شرا وأخرى تهتف فتنة.. وما بينهما جمع تفوح منهم رائحة عنصرية وفئوية تطغى على المشهد الجميل للعب الراقي وما وصلت إليه أندية الكرة الأردنية ولاعبيها من قوة واحترافية.. فأين الثقة والحمية والأخوة الأبية.. فابن البقعة والفيصلي أخ لابن الرمثا واربد ومادبا وابن الوحدات أخ لابن السلط والكرك وعجلون والمفرق وابن الجزيرة اخ لابن معان والطفيلة والعاقبة… واللاعبين والأندية هم أردنيين وأبناء وطنهم.. وجميعنا في وطن واحد وشعب واحد وقائدنا واحد فلعنة الله على من يفرقنا… وغضب الله على من ينزع فرحتنا - دعونا منها ففرقتنا نصرا لأعدائنا وغضبنا تدمير مقدرات وطننا وممتلكاتنا علينا وواجبنا حمايتها والمحافظة عليها من كل محبط ومتعصب وفتان..فأرض الله واسعة لسنا بحاجتكم. . .اذهبوا للجحيم ولتعلق تلك الأندية نشاطاتها ما دمنا بهذه الهذيان والغثيان والغليان.. فما عدنا بحاجتها.. فقد كرهنا نعيق الغربان وقرع الطبول من أجل لعبة اسمها فطبول وفريق يفوز حتى يغش فيها بالجول… حفظ الله الوطن وقائد الوطن وآمن الشعب من كل مكروه
التعليقات