يقال في التاريخ السياسي للعائلات الاوروبية ان هناك عائلات اتخذت من الوطن مهنة وليس قضية تستحق النضال ، وكانت تلك العائلات تتنقل بين الاوطان ' المهن ' بكل يسر وسهولة ، وكون تلك العائلات كانت تمتلك النفوذ المالي والسياسي ' المكاني' ؛ فهي كانت تفتخر بكل وطن تسقط به لانه مهنتها .
ما سبق ليس بحالة فريدة في التاريخ القديم والحديث ايضا ، بل هي نهج فكري للكثير من العائلات التي تجدها تضرب جذور مهنتها في الجغرافيا ' الوطن ' ، وتمتلك مهارة المساومة والمفاضلة واللعب بكل مكونات الوطن ' المهنة ' تسوق منتجها البراغماتي المصالحي على اصحاب القرار السياسي في مهنتهم ' وطنهم ' ، وهنا علينا ان لا ننسى ان الاقتصاد هو المحرك الرئيس للتاريخ ، والتاريخ يكتب دائما باقلام كتاب السياسين الذين هم كتاب اصحاب المهن ' الوطن ' كذلك.
وكي لا تجرفنا حماسة اللغة واكتشاف الجمل التي يقف عندها العقل مطولا ؛ وتكون النتيجة ان يقال اننا نهين الاوطان بكلامنا السابق ، اذا علينا ان نوضح هنا العلاقة بين السياسي والمهني ' الوطني ' وبقية مكونات الوطن ؛أي الشعب ، هي علاقة بسيطة جدا لأن الشعوب هي التي تستهلك منتجات اصحاب تلك المهن ' الوطنيون ' ، كي تستمر عجلة اقتصادهم تدور في صنع تاريخ الدول .
يقال في التاريخ السياسي للعائلات الاوروبية ان هناك عائلات اتخذت من الوطن مهنة وليس قضية تستحق النضال ، وكانت تلك العائلات تتنقل بين الاوطان ' المهن ' بكل يسر وسهولة ، وكون تلك العائلات كانت تمتلك النفوذ المالي والسياسي ' المكاني' ؛ فهي كانت تفتخر بكل وطن تسقط به لانه مهنتها .
ما سبق ليس بحالة فريدة في التاريخ القديم والحديث ايضا ، بل هي نهج فكري للكثير من العائلات التي تجدها تضرب جذور مهنتها في الجغرافيا ' الوطن ' ، وتمتلك مهارة المساومة والمفاضلة واللعب بكل مكونات الوطن ' المهنة ' تسوق منتجها البراغماتي المصالحي على اصحاب القرار السياسي في مهنتهم ' وطنهم ' ، وهنا علينا ان لا ننسى ان الاقتصاد هو المحرك الرئيس للتاريخ ، والتاريخ يكتب دائما باقلام كتاب السياسين الذين هم كتاب اصحاب المهن ' الوطن ' كذلك.
وكي لا تجرفنا حماسة اللغة واكتشاف الجمل التي يقف عندها العقل مطولا ؛ وتكون النتيجة ان يقال اننا نهين الاوطان بكلامنا السابق ، اذا علينا ان نوضح هنا العلاقة بين السياسي والمهني ' الوطني ' وبقية مكونات الوطن ؛أي الشعب ، هي علاقة بسيطة جدا لأن الشعوب هي التي تستهلك منتجات اصحاب تلك المهن ' الوطنيون ' ، كي تستمر عجلة اقتصادهم تدور في صنع تاريخ الدول .
يقال في التاريخ السياسي للعائلات الاوروبية ان هناك عائلات اتخذت من الوطن مهنة وليس قضية تستحق النضال ، وكانت تلك العائلات تتنقل بين الاوطان ' المهن ' بكل يسر وسهولة ، وكون تلك العائلات كانت تمتلك النفوذ المالي والسياسي ' المكاني' ؛ فهي كانت تفتخر بكل وطن تسقط به لانه مهنتها .
ما سبق ليس بحالة فريدة في التاريخ القديم والحديث ايضا ، بل هي نهج فكري للكثير من العائلات التي تجدها تضرب جذور مهنتها في الجغرافيا ' الوطن ' ، وتمتلك مهارة المساومة والمفاضلة واللعب بكل مكونات الوطن ' المهنة ' تسوق منتجها البراغماتي المصالحي على اصحاب القرار السياسي في مهنتهم ' وطنهم ' ، وهنا علينا ان لا ننسى ان الاقتصاد هو المحرك الرئيس للتاريخ ، والتاريخ يكتب دائما باقلام كتاب السياسين الذين هم كتاب اصحاب المهن ' الوطن ' كذلك.
وكي لا تجرفنا حماسة اللغة واكتشاف الجمل التي يقف عندها العقل مطولا ؛ وتكون النتيجة ان يقال اننا نهين الاوطان بكلامنا السابق ، اذا علينا ان نوضح هنا العلاقة بين السياسي والمهني ' الوطني ' وبقية مكونات الوطن ؛أي الشعب ، هي علاقة بسيطة جدا لأن الشعوب هي التي تستهلك منتجات اصحاب تلك المهن ' الوطنيون ' ، كي تستمر عجلة اقتصادهم تدور في صنع تاريخ الدول .
التعليقات