ان ما تعرض له أشبال نادي الوحدات ينذر بخطر تغول الفتنة بين أطفالنا في مدارسهم وملاعبهم واحيائهم... وهذا الأمر لا يجب السكوت عليه.. بأن تصل الأمور إلى هذا الحد... فلطالما حذرنا من منبر جراسا في مقالات عديدة انا والعديد من الكتاب... من هذه المخاطر ولم تحرك الجهات المعنية ساكنا لإيجاد الحلول المناسبة لشلة المتسللين من بين الصفوف وردعهم عن تلك الممارسات الشنيعة بحق اللاعبين كبارا وصغار مما يزيد من حالت الاحتقان والثأر وتصيد البعض للآخر. مما يبقى دوامة عنف الفطبول وفوضى اللعب المقصود سمة للمجتمع الأردني الفلسطيني في الوطن الواحد والشعب الواحد... ان العقوبات الرادعة هي السبيل الوحيد للحد من ظاهرة العنف الواقع على الطرفين فيصلي ووحداتي.. فقد طالبنا اما اللغاء المسميات أو وقف مباريات الفريقين أو منع الجمهور من الحضور لحين إيجاد حلول نهائية للعنف الواقع والدماء التي تسيل. وألا الانتظار لحين وقوع الكارثة المنتظرة دون سابق إنذار فحالة الاحتقان موجودة حتى عند الأطفال.. فبدل تربيتهم على محبة فرقهم الوطنية نجد أن أولياء الأمور للطرفين وبعض الأطراف المجتمعية. يحمسون الأطفال على الانتقام نتيجة غلب أو خسارة من طرف تجاه الآخر في المدارس والجامعات والنوادي مما يشكل أجواء من التوتر المستمر لحين حدوث المواجهة وحدوث العنف والشجار الذي لا يحمد عقباه.. وهاهم بعض من أطفال الأردن بدل المحبة والسلام والتسامح.. بالنتيجة اسيرين لأفكار سوداء تثير الفتنة وتزيد التوتر وتشحن الأطراف باستمرار.. فهل من عاقل يستجيب للنداء...
ان ما تعرض له أشبال نادي الوحدات ينذر بخطر تغول الفتنة بين أطفالنا في مدارسهم وملاعبهم واحيائهم... وهذا الأمر لا يجب السكوت عليه.. بأن تصل الأمور إلى هذا الحد... فلطالما حذرنا من منبر جراسا في مقالات عديدة انا والعديد من الكتاب... من هذه المخاطر ولم تحرك الجهات المعنية ساكنا لإيجاد الحلول المناسبة لشلة المتسللين من بين الصفوف وردعهم عن تلك الممارسات الشنيعة بحق اللاعبين كبارا وصغار مما يزيد من حالت الاحتقان والثأر وتصيد البعض للآخر. مما يبقى دوامة عنف الفطبول وفوضى اللعب المقصود سمة للمجتمع الأردني الفلسطيني في الوطن الواحد والشعب الواحد... ان العقوبات الرادعة هي السبيل الوحيد للحد من ظاهرة العنف الواقع على الطرفين فيصلي ووحداتي.. فقد طالبنا اما اللغاء المسميات أو وقف مباريات الفريقين أو منع الجمهور من الحضور لحين إيجاد حلول نهائية للعنف الواقع والدماء التي تسيل. وألا الانتظار لحين وقوع الكارثة المنتظرة دون سابق إنذار فحالة الاحتقان موجودة حتى عند الأطفال.. فبدل تربيتهم على محبة فرقهم الوطنية نجد أن أولياء الأمور للطرفين وبعض الأطراف المجتمعية. يحمسون الأطفال على الانتقام نتيجة غلب أو خسارة من طرف تجاه الآخر في المدارس والجامعات والنوادي مما يشكل أجواء من التوتر المستمر لحين حدوث المواجهة وحدوث العنف والشجار الذي لا يحمد عقباه.. وهاهم بعض من أطفال الأردن بدل المحبة والسلام والتسامح.. بالنتيجة اسيرين لأفكار سوداء تثير الفتنة وتزيد التوتر وتشحن الأطراف باستمرار.. فهل من عاقل يستجيب للنداء...
ان ما تعرض له أشبال نادي الوحدات ينذر بخطر تغول الفتنة بين أطفالنا في مدارسهم وملاعبهم واحيائهم... وهذا الأمر لا يجب السكوت عليه.. بأن تصل الأمور إلى هذا الحد... فلطالما حذرنا من منبر جراسا في مقالات عديدة انا والعديد من الكتاب... من هذه المخاطر ولم تحرك الجهات المعنية ساكنا لإيجاد الحلول المناسبة لشلة المتسللين من بين الصفوف وردعهم عن تلك الممارسات الشنيعة بحق اللاعبين كبارا وصغار مما يزيد من حالت الاحتقان والثأر وتصيد البعض للآخر. مما يبقى دوامة عنف الفطبول وفوضى اللعب المقصود سمة للمجتمع الأردني الفلسطيني في الوطن الواحد والشعب الواحد... ان العقوبات الرادعة هي السبيل الوحيد للحد من ظاهرة العنف الواقع على الطرفين فيصلي ووحداتي.. فقد طالبنا اما اللغاء المسميات أو وقف مباريات الفريقين أو منع الجمهور من الحضور لحين إيجاد حلول نهائية للعنف الواقع والدماء التي تسيل. وألا الانتظار لحين وقوع الكارثة المنتظرة دون سابق إنذار فحالة الاحتقان موجودة حتى عند الأطفال.. فبدل تربيتهم على محبة فرقهم الوطنية نجد أن أولياء الأمور للطرفين وبعض الأطراف المجتمعية. يحمسون الأطفال على الانتقام نتيجة غلب أو خسارة من طرف تجاه الآخر في المدارس والجامعات والنوادي مما يشكل أجواء من التوتر المستمر لحين حدوث المواجهة وحدوث العنف والشجار الذي لا يحمد عقباه.. وهاهم بعض من أطفال الأردن بدل المحبة والسلام والتسامح.. بالنتيجة اسيرين لأفكار سوداء تثير الفتنة وتزيد التوتر وتشحن الأطراف باستمرار.. فهل من عاقل يستجيب للنداء...
التعليقات