أن تتعالى أصوات المسؤولين والوزراء بأن ثمة أخطاء وتقصير في المنظومة الوطنية العاملة و اتجاهاتها ومجالاتها المختلفة فلم نعتد عليه في الأردن.. ما تعودنا عليه الصمت والصمت والجبن من هؤلاء… فلماذا الآن.. والان بالذات فلنترك رئيس الوزراء وماذا يقول..
اما أن نسمع وزير التربية والتعليم يعترف بالعنف في المدارس فهو يؤيد صيحات الشعب وجماعات الضغط وتوصيات المؤتمرات والندوات على مدار السنين بأن العنف أصبح بحاجة( مأسسة) أي إلى مؤسسة مستقلة تتكفل بوضع الخطط والبرامج لمواجهة هذا المرض الخطير الذي يداهم الملاعب والجامعات والمؤسسات والمجتمعات والمناطق وقد يأكل الأخضر واليابس واقترح تسميته (المجلس الوطني لمواجهة. العنف) ...
وعندما يعترف مدير الأمن العام بأن ثمة مأساة العمل بمخاطر الانتحار فذلك يدل على أن خطر الانتحار أصبح سمة في المجتمع الأردني ولا بد من إيجاد مؤسسة تعنى بهذا الخطر الداهم الذي يزهق الأرواح حماية للوطن والمواطن واقترح تسميته (المجلس الوطني للحد من الانتحار) وعندما نسمع مسؤولين في وزارة الصحة عن مخاطر صحية وأوبئة وأدوية فاسدة فإن ذلك ينذر بالخطر..
ويحتاج إلى إعادة نظر في المنظومة الصحية برمتها علما أن لدينا المجلس الأعلى للصحة والمجلس الوطني للأسرة والمجلس الأعلى للطفولة والمجلس الأعلى للمعاقين والمجلس الأعلى للشباب والمجلس الأعلى للتعليم العالي وووو.. والله احترنا من وين نبوسك يا قرعه .. أعتقد أننا نسير بالاتجاه المعاكس.. فهل نحتاج إلى برنامج إصلاحي معاكس.. فإن كانت هذه المجالس تعمل فما هو دور الوزارات والعاملين فيها إذا..
أن تتعالى أصوات المسؤولين والوزراء بأن ثمة أخطاء وتقصير في المنظومة الوطنية العاملة و اتجاهاتها ومجالاتها المختلفة فلم نعتد عليه في الأردن.. ما تعودنا عليه الصمت والصمت والجبن من هؤلاء… فلماذا الآن.. والان بالذات فلنترك رئيس الوزراء وماذا يقول..
اما أن نسمع وزير التربية والتعليم يعترف بالعنف في المدارس فهو يؤيد صيحات الشعب وجماعات الضغط وتوصيات المؤتمرات والندوات على مدار السنين بأن العنف أصبح بحاجة( مأسسة) أي إلى مؤسسة مستقلة تتكفل بوضع الخطط والبرامج لمواجهة هذا المرض الخطير الذي يداهم الملاعب والجامعات والمؤسسات والمجتمعات والمناطق وقد يأكل الأخضر واليابس واقترح تسميته (المجلس الوطني لمواجهة. العنف) ...
وعندما يعترف مدير الأمن العام بأن ثمة مأساة العمل بمخاطر الانتحار فذلك يدل على أن خطر الانتحار أصبح سمة في المجتمع الأردني ولا بد من إيجاد مؤسسة تعنى بهذا الخطر الداهم الذي يزهق الأرواح حماية للوطن والمواطن واقترح تسميته (المجلس الوطني للحد من الانتحار) وعندما نسمع مسؤولين في وزارة الصحة عن مخاطر صحية وأوبئة وأدوية فاسدة فإن ذلك ينذر بالخطر..
ويحتاج إلى إعادة نظر في المنظومة الصحية برمتها علما أن لدينا المجلس الأعلى للصحة والمجلس الوطني للأسرة والمجلس الأعلى للطفولة والمجلس الأعلى للمعاقين والمجلس الأعلى للشباب والمجلس الأعلى للتعليم العالي وووو.. والله احترنا من وين نبوسك يا قرعه .. أعتقد أننا نسير بالاتجاه المعاكس.. فهل نحتاج إلى برنامج إصلاحي معاكس.. فإن كانت هذه المجالس تعمل فما هو دور الوزارات والعاملين فيها إذا..
أن تتعالى أصوات المسؤولين والوزراء بأن ثمة أخطاء وتقصير في المنظومة الوطنية العاملة و اتجاهاتها ومجالاتها المختلفة فلم نعتد عليه في الأردن.. ما تعودنا عليه الصمت والصمت والجبن من هؤلاء… فلماذا الآن.. والان بالذات فلنترك رئيس الوزراء وماذا يقول..
اما أن نسمع وزير التربية والتعليم يعترف بالعنف في المدارس فهو يؤيد صيحات الشعب وجماعات الضغط وتوصيات المؤتمرات والندوات على مدار السنين بأن العنف أصبح بحاجة( مأسسة) أي إلى مؤسسة مستقلة تتكفل بوضع الخطط والبرامج لمواجهة هذا المرض الخطير الذي يداهم الملاعب والجامعات والمؤسسات والمجتمعات والمناطق وقد يأكل الأخضر واليابس واقترح تسميته (المجلس الوطني لمواجهة. العنف) ...
وعندما يعترف مدير الأمن العام بأن ثمة مأساة العمل بمخاطر الانتحار فذلك يدل على أن خطر الانتحار أصبح سمة في المجتمع الأردني ولا بد من إيجاد مؤسسة تعنى بهذا الخطر الداهم الذي يزهق الأرواح حماية للوطن والمواطن واقترح تسميته (المجلس الوطني للحد من الانتحار) وعندما نسمع مسؤولين في وزارة الصحة عن مخاطر صحية وأوبئة وأدوية فاسدة فإن ذلك ينذر بالخطر..
ويحتاج إلى إعادة نظر في المنظومة الصحية برمتها علما أن لدينا المجلس الأعلى للصحة والمجلس الوطني للأسرة والمجلس الأعلى للطفولة والمجلس الأعلى للمعاقين والمجلس الأعلى للشباب والمجلس الأعلى للتعليم العالي وووو.. والله احترنا من وين نبوسك يا قرعه .. أعتقد أننا نسير بالاتجاه المعاكس.. فهل نحتاج إلى برنامج إصلاحي معاكس.. فإن كانت هذه المجالس تعمل فما هو دور الوزارات والعاملين فيها إذا..
التعليقات