زف وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني د.صبري صيدم خبر فوز الطالبة عفاف الشريف من مدرسة بنات البيرة الثانوية الجديدة في مسابقة تحدي القراءة العربي في دبي؛ من بين حوالي 7 ملايين طالب وطالبة تنافسوا في هذه المسابقة.
وبارك الوزير باسم الأسرة التربوية قاطبةً فوز الطالبة الشريف، مؤكداً أن فوزها في هذه المرحلة هو استمرار لمسيرة الإنجازات المتلاحقة التي يحققها نظام التعليم الفلسطيني، وهو انتصار لقضية الشعب الفلسطيني ورفع العلم الفلسطيني في كافة الأروقة الدولية.
وأكد صيدم أن هذا الانتصار يُسجل بأحرف من نور لصالح أطفال فلسطين وعملهم الدؤوب ومثابرتهم ليكونوا في مقدمة أطفال العالم، مؤكداً أنه لم يكن لهذا الفوز أن يتحقق لولا العمل المضني للمعلمين ومديري المدارس والمشرفين والطلبة وفي مقدمة كل ذلك الشراكة مع أولياء الأمور ودعمهم المستمر لمسيرة التطوير في قطاع التعليم.
يُشار إلى أن فلسطين كانت قد حصدت العام الماضي من خلال مدرسة طلائع الأمل بمديرية نابلس؛ لقب أفضل مدرسة عربية في ذات المسابقة.
زف وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني د.صبري صيدم خبر فوز الطالبة عفاف الشريف من مدرسة بنات البيرة الثانوية الجديدة في مسابقة تحدي القراءة العربي في دبي؛ من بين حوالي 7 ملايين طالب وطالبة تنافسوا في هذه المسابقة.
وبارك الوزير باسم الأسرة التربوية قاطبةً فوز الطالبة الشريف، مؤكداً أن فوزها في هذه المرحلة هو استمرار لمسيرة الإنجازات المتلاحقة التي يحققها نظام التعليم الفلسطيني، وهو انتصار لقضية الشعب الفلسطيني ورفع العلم الفلسطيني في كافة الأروقة الدولية.
وأكد صيدم أن هذا الانتصار يُسجل بأحرف من نور لصالح أطفال فلسطين وعملهم الدؤوب ومثابرتهم ليكونوا في مقدمة أطفال العالم، مؤكداً أنه لم يكن لهذا الفوز أن يتحقق لولا العمل المضني للمعلمين ومديري المدارس والمشرفين والطلبة وفي مقدمة كل ذلك الشراكة مع أولياء الأمور ودعمهم المستمر لمسيرة التطوير في قطاع التعليم.
يُشار إلى أن فلسطين كانت قد حصدت العام الماضي من خلال مدرسة طلائع الأمل بمديرية نابلس؛ لقب أفضل مدرسة عربية في ذات المسابقة.
زف وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني د.صبري صيدم خبر فوز الطالبة عفاف الشريف من مدرسة بنات البيرة الثانوية الجديدة في مسابقة تحدي القراءة العربي في دبي؛ من بين حوالي 7 ملايين طالب وطالبة تنافسوا في هذه المسابقة.
وبارك الوزير باسم الأسرة التربوية قاطبةً فوز الطالبة الشريف، مؤكداً أن فوزها في هذه المرحلة هو استمرار لمسيرة الإنجازات المتلاحقة التي يحققها نظام التعليم الفلسطيني، وهو انتصار لقضية الشعب الفلسطيني ورفع العلم الفلسطيني في كافة الأروقة الدولية.
وأكد صيدم أن هذا الانتصار يُسجل بأحرف من نور لصالح أطفال فلسطين وعملهم الدؤوب ومثابرتهم ليكونوا في مقدمة أطفال العالم، مؤكداً أنه لم يكن لهذا الفوز أن يتحقق لولا العمل المضني للمعلمين ومديري المدارس والمشرفين والطلبة وفي مقدمة كل ذلك الشراكة مع أولياء الأمور ودعمهم المستمر لمسيرة التطوير في قطاع التعليم.
يُشار إلى أن فلسطين كانت قد حصدت العام الماضي من خلال مدرسة طلائع الأمل بمديرية نابلس؛ لقب أفضل مدرسة عربية في ذات المسابقة.
التعليقات