قال القيادي في حركة حماس يحيى موسى اليوم الأحد إن حركة حماس ستضيق المنافذ وتقدم كل ما هو مطلوب حتى تلتزم السلطة والحكومة باستحقاقات المصالحة.
وأوضح موسى أن 'هناك حركة تباطؤ وتململ وعدم الحماسة لموضوع المصالحة من البعض والمطلوب من الشعب الفلسطيني ممارسة الضغط من أجل نيل حقوقه ودفع المصالحة للأمم والضغط للمطالبة برفع العقوبات وممارسة حكومة الوفاق الوطني لواجباتها'.
وبين أن الإدارة الأمريكية وافقت على المصالحة من أجل العمل على احتواء المقاومة وإقصاء حماس من المشهد العام والسياسي، مشدداً على أن 'واشنطن لم تتخلي عن أهدافها لكن الأطراف التي كانت تستخدم الطرق الخشنة باتت تبحث عن الطرق الناعمة لعلها تحقق أهدافها'.
وأضاف أن على 'الفصائل الفلسطينية إعلاء الصوت لتأكد أن التباطء وعدم رفع العقوبات عن غزة سلوك لا يتفق مع حسن النوايا والمبادرات والخطوات الجادة التي بذلتها حركة حماس'، داعياً جمهورية مصر لمتابعة تمكين الحكومة وجميع الخطوات وعدم السماح بالتفلت من تطبيق المصالحة.
وأكد القيادي في الحركة على ضرورة الوحدة من أجل مواجهة ما يحاك لقضية شعبنا واستنهاض المشروع الوطني واتخاذ الحذر.
قال القيادي في حركة حماس يحيى موسى اليوم الأحد إن حركة حماس ستضيق المنافذ وتقدم كل ما هو مطلوب حتى تلتزم السلطة والحكومة باستحقاقات المصالحة.
وأوضح موسى أن 'هناك حركة تباطؤ وتململ وعدم الحماسة لموضوع المصالحة من البعض والمطلوب من الشعب الفلسطيني ممارسة الضغط من أجل نيل حقوقه ودفع المصالحة للأمم والضغط للمطالبة برفع العقوبات وممارسة حكومة الوفاق الوطني لواجباتها'.
وبين أن الإدارة الأمريكية وافقت على المصالحة من أجل العمل على احتواء المقاومة وإقصاء حماس من المشهد العام والسياسي، مشدداً على أن 'واشنطن لم تتخلي عن أهدافها لكن الأطراف التي كانت تستخدم الطرق الخشنة باتت تبحث عن الطرق الناعمة لعلها تحقق أهدافها'.
وأضاف أن على 'الفصائل الفلسطينية إعلاء الصوت لتأكد أن التباطء وعدم رفع العقوبات عن غزة سلوك لا يتفق مع حسن النوايا والمبادرات والخطوات الجادة التي بذلتها حركة حماس'، داعياً جمهورية مصر لمتابعة تمكين الحكومة وجميع الخطوات وعدم السماح بالتفلت من تطبيق المصالحة.
وأكد القيادي في الحركة على ضرورة الوحدة من أجل مواجهة ما يحاك لقضية شعبنا واستنهاض المشروع الوطني واتخاذ الحذر.
قال القيادي في حركة حماس يحيى موسى اليوم الأحد إن حركة حماس ستضيق المنافذ وتقدم كل ما هو مطلوب حتى تلتزم السلطة والحكومة باستحقاقات المصالحة.
وأوضح موسى أن 'هناك حركة تباطؤ وتململ وعدم الحماسة لموضوع المصالحة من البعض والمطلوب من الشعب الفلسطيني ممارسة الضغط من أجل نيل حقوقه ودفع المصالحة للأمم والضغط للمطالبة برفع العقوبات وممارسة حكومة الوفاق الوطني لواجباتها'.
وبين أن الإدارة الأمريكية وافقت على المصالحة من أجل العمل على احتواء المقاومة وإقصاء حماس من المشهد العام والسياسي، مشدداً على أن 'واشنطن لم تتخلي عن أهدافها لكن الأطراف التي كانت تستخدم الطرق الخشنة باتت تبحث عن الطرق الناعمة لعلها تحقق أهدافها'.
وأضاف أن على 'الفصائل الفلسطينية إعلاء الصوت لتأكد أن التباطء وعدم رفع العقوبات عن غزة سلوك لا يتفق مع حسن النوايا والمبادرات والخطوات الجادة التي بذلتها حركة حماس'، داعياً جمهورية مصر لمتابعة تمكين الحكومة وجميع الخطوات وعدم السماح بالتفلت من تطبيق المصالحة.
وأكد القيادي في الحركة على ضرورة الوحدة من أجل مواجهة ما يحاك لقضية شعبنا واستنهاض المشروع الوطني واتخاذ الحذر.
التعليقات