منذ عدة أيام بدأت تتسرب بعض الأنباء بأن هناك نية لدى الحكومة لإعادة فرض ضريبة المغادرة على المواطنين الذين يغادرون إلى سوريا ولبنان والسبب في ذلك أنه بعد إلغاء هذه الضريبة منذ بداية هذا العام أصبحت أعداد المواطنين التي تغادر الأردن للسياحة إلى لبنان وسوريا كبيرة جدا بسبب إلغاء ضريبة المغادرة وهذا ما جعل السياحة إلى العقبة تتراجع كثيرا.
هذه السبب الذي تتحدث عنه الحكومة هو بالطبع غير مقنع أبدا لأن إعادة فرض ضريبة المغادرة على المغادرين إلى سوريا لن تزيد السياحة إلى العقبة فهذه السياحة تراجعت في الآونة الأخيرة بسبب غلاء أسعار السياحة في هناك فالمواطن الأردني الذي يريد قضاء يومين أو ثلاثة أيام في مدينة العقبة عليه أن يدفع مبلغا كبيرا سواء للفندق أو للطعام بينما يستطيع هذا المواطن أن يدفع أقل من نصف هذا المبلغ إذا ما أراد أن يذهب في رحلة إلى خارج الأردن بنفس المواصفات فعلى سبيل المثال يستطيع المواطن أن يذهب إلى شرم الشيخ لمدة ثلاثة أيام بثمانية وتسعين دينارا بما فيها أجرة الطائرة ذهابا وإيابا ويستطيع نفس هذا المواطن أن يذهب إلى لبنان لمدة ثلاثة أيام أيضا مع وجبتي طعام بستة وثلاثين دينارا بما فيها أجرة الباص ذهابا وإيابا كما يستطيع أن يذهب إلى سوريا وإلى اللاذقية لمدة ثلاثة أيام بخمسة وأربعين دينارا بينما هذا المبلغ لا يكفيه إذا ما ذهب إلى العقبة لليلة واحدة فقط ناهيك عن أن الجو في العقبة حار جدا من الآن وحتى بداية شهر كانون الأول المقبل.
عندما ألغيت ضريبة المغادرة لم يأت ذلك من فراغ بل من مطلب شعبي ملح لأن المواطن الأردني لا يستطيع السياحة داخل بلده بسبب غلاء الأسعار لذلك فإن من حقه أن يذهب إلى المكان الذي يستطيع السياحة فيه بحيث تتناسب هذه السياحة مع إمكاناته المادية وإذا كانت الحكومة لا تعلم فإن هناك عروضا سياحية يستطيع المواطن من خلالها أن يزور دولتين هما سوريا ولبنان وأن ينام ليلة واحدة في لبنان ويتمتع بمنظر البحر وأن يتسوق كما يحلو له بتسعة عشر دينارا فقط وهذا هو السبب قي تراجع السياحة إلى العقبة وليس سببه إلغاء ضريبة المغادرة.
يتمنى المواطنون ألا يعاد فرض ضريبة المغادرة عليهم وإذا أراد أصحاب فنادق العقبة أن ينشطوا السياحة بإتجاههم فعليهم تخفيض الأسعار.
الدستور
منذ عدة أيام بدأت تتسرب بعض الأنباء بأن هناك نية لدى الحكومة لإعادة فرض ضريبة المغادرة على المواطنين الذين يغادرون إلى سوريا ولبنان والسبب في ذلك أنه بعد إلغاء هذه الضريبة منذ بداية هذا العام أصبحت أعداد المواطنين التي تغادر الأردن للسياحة إلى لبنان وسوريا كبيرة جدا بسبب إلغاء ضريبة المغادرة وهذا ما جعل السياحة إلى العقبة تتراجع كثيرا.
هذه السبب الذي تتحدث عنه الحكومة هو بالطبع غير مقنع أبدا لأن إعادة فرض ضريبة المغادرة على المغادرين إلى سوريا لن تزيد السياحة إلى العقبة فهذه السياحة تراجعت في الآونة الأخيرة بسبب غلاء أسعار السياحة في هناك فالمواطن الأردني الذي يريد قضاء يومين أو ثلاثة أيام في مدينة العقبة عليه أن يدفع مبلغا كبيرا سواء للفندق أو للطعام بينما يستطيع هذا المواطن أن يدفع أقل من نصف هذا المبلغ إذا ما أراد أن يذهب في رحلة إلى خارج الأردن بنفس المواصفات فعلى سبيل المثال يستطيع المواطن أن يذهب إلى شرم الشيخ لمدة ثلاثة أيام بثمانية وتسعين دينارا بما فيها أجرة الطائرة ذهابا وإيابا ويستطيع نفس هذا المواطن أن يذهب إلى لبنان لمدة ثلاثة أيام أيضا مع وجبتي طعام بستة وثلاثين دينارا بما فيها أجرة الباص ذهابا وإيابا كما يستطيع أن يذهب إلى سوريا وإلى اللاذقية لمدة ثلاثة أيام بخمسة وأربعين دينارا بينما هذا المبلغ لا يكفيه إذا ما ذهب إلى العقبة لليلة واحدة فقط ناهيك عن أن الجو في العقبة حار جدا من الآن وحتى بداية شهر كانون الأول المقبل.
عندما ألغيت ضريبة المغادرة لم يأت ذلك من فراغ بل من مطلب شعبي ملح لأن المواطن الأردني لا يستطيع السياحة داخل بلده بسبب غلاء الأسعار لذلك فإن من حقه أن يذهب إلى المكان الذي يستطيع السياحة فيه بحيث تتناسب هذه السياحة مع إمكاناته المادية وإذا كانت الحكومة لا تعلم فإن هناك عروضا سياحية يستطيع المواطن من خلالها أن يزور دولتين هما سوريا ولبنان وأن ينام ليلة واحدة في لبنان ويتمتع بمنظر البحر وأن يتسوق كما يحلو له بتسعة عشر دينارا فقط وهذا هو السبب قي تراجع السياحة إلى العقبة وليس سببه إلغاء ضريبة المغادرة.
يتمنى المواطنون ألا يعاد فرض ضريبة المغادرة عليهم وإذا أراد أصحاب فنادق العقبة أن ينشطوا السياحة بإتجاههم فعليهم تخفيض الأسعار.
الدستور
منذ عدة أيام بدأت تتسرب بعض الأنباء بأن هناك نية لدى الحكومة لإعادة فرض ضريبة المغادرة على المواطنين الذين يغادرون إلى سوريا ولبنان والسبب في ذلك أنه بعد إلغاء هذه الضريبة منذ بداية هذا العام أصبحت أعداد المواطنين التي تغادر الأردن للسياحة إلى لبنان وسوريا كبيرة جدا بسبب إلغاء ضريبة المغادرة وهذا ما جعل السياحة إلى العقبة تتراجع كثيرا.
هذه السبب الذي تتحدث عنه الحكومة هو بالطبع غير مقنع أبدا لأن إعادة فرض ضريبة المغادرة على المغادرين إلى سوريا لن تزيد السياحة إلى العقبة فهذه السياحة تراجعت في الآونة الأخيرة بسبب غلاء أسعار السياحة في هناك فالمواطن الأردني الذي يريد قضاء يومين أو ثلاثة أيام في مدينة العقبة عليه أن يدفع مبلغا كبيرا سواء للفندق أو للطعام بينما يستطيع هذا المواطن أن يدفع أقل من نصف هذا المبلغ إذا ما أراد أن يذهب في رحلة إلى خارج الأردن بنفس المواصفات فعلى سبيل المثال يستطيع المواطن أن يذهب إلى شرم الشيخ لمدة ثلاثة أيام بثمانية وتسعين دينارا بما فيها أجرة الطائرة ذهابا وإيابا ويستطيع نفس هذا المواطن أن يذهب إلى لبنان لمدة ثلاثة أيام أيضا مع وجبتي طعام بستة وثلاثين دينارا بما فيها أجرة الباص ذهابا وإيابا كما يستطيع أن يذهب إلى سوريا وإلى اللاذقية لمدة ثلاثة أيام بخمسة وأربعين دينارا بينما هذا المبلغ لا يكفيه إذا ما ذهب إلى العقبة لليلة واحدة فقط ناهيك عن أن الجو في العقبة حار جدا من الآن وحتى بداية شهر كانون الأول المقبل.
عندما ألغيت ضريبة المغادرة لم يأت ذلك من فراغ بل من مطلب شعبي ملح لأن المواطن الأردني لا يستطيع السياحة داخل بلده بسبب غلاء الأسعار لذلك فإن من حقه أن يذهب إلى المكان الذي يستطيع السياحة فيه بحيث تتناسب هذه السياحة مع إمكاناته المادية وإذا كانت الحكومة لا تعلم فإن هناك عروضا سياحية يستطيع المواطن من خلالها أن يزور دولتين هما سوريا ولبنان وأن ينام ليلة واحدة في لبنان ويتمتع بمنظر البحر وأن يتسوق كما يحلو له بتسعة عشر دينارا فقط وهذا هو السبب قي تراجع السياحة إلى العقبة وليس سببه إلغاء ضريبة المغادرة.
يتمنى المواطنون ألا يعاد فرض ضريبة المغادرة عليهم وإذا أراد أصحاب فنادق العقبة أن ينشطوا السياحة بإتجاههم فعليهم تخفيض الأسعار.
الدستور
التعليقات
فليس بالضريبه وحدها يمنع الانسان
فيجب الحد من هالمهزلة لأنه الناس عنا بتدور عاللي ببلاش واللي ببلاش كثر منه وهاد مصطلح شعبي ولكن أثر عالباقي اللي متعود يروح على سوريا ولبنان
فنتمنى ان يرجعو الضريبة للحد من الأزمة
اضف الى ذلك ان السياحة الداخلية مكلفة واسعارها غالية جدا وسوف اعطيكم مثلا على ذلك
قبل ايام قررت ان اذهب واقضي ليلة واحدة في عجلون بكوخ يتسع لشخصين واتصلت هاتفيا لاسال عن الاسعار وكان الرد 65 او75 دينار لليلة واحدة واذا اردت شقة تتسع لاربع اشخاص فان السعر هو 130 دينار لكل ليلة وكل هذه الاسعار لاتشمل الطعام
هذه سياحتنا الداخلية بدون اي تعليق
حالها شوي وسافرت اذا بلدنا مجهزه للسباح الاجانب ومش النا خلينا نشوف مكان نقدر نتنفس فيه وخلي الازمه على الحدود شو يعني انت شكلك رايح وجاي على الخط ومش فارقه معاك غير
الازمه . حل عنا يااااااااااااااااااااااا
1- اعادة فرض ضريبة المغادره ولا مانع من مضاعفتها
2- تكثيف الدوريات الخارجيه من عمان الى الحدود بمعدل دوريه كل كم واحد بحيث يصبح المشوار الى الحدود يستغرق خمسة ساعات من نشاف الريق للمواطن
3- وضع موظفين على الحدود مهمتهم التنكيد على حياة المواطن بهذه الكشره التي اصبحت علامه مسجله لهم
4- منع ادخال اي شيء من سوريا مطلقا
5- التخفيف من الدوريات الخارجيه على طريق العقبه لتصبح عشرة دوريات بدل ثلاثين دوريه
وعدم التدقيق على المواطنين كل عشرة دقائق لتصبح الرحله بثلاثة ساعات بدل خمسة ساعات
6- جعل الدوريات الخارجيه معاملتها ممتازه مع المواطنين بتوزيع الورود والنشرات السياحيه عليهم في الطريق وعدم استفزازهم في الرايح والجاي
7- الغاء مقص العقبه بالكامل وعدم تفتيش المواطنين عليه فهذه حدود مصطنعه لا مبرر لوجودها
8- صرف كوبون بنزين بقيمة 60 لتر للمواطن الذي يحضر بسيارته تعويضا عن مشوار الشام لاغراءه بالقدوم دوما
9- بالاضافة الى دفع مبلغ عشرة دنانير لكل مواطن يحضر للعقبه عن كل يوم لتشجيعه للقدوم
10- بناء شاليهات على الشاطيء تحتوي على كل الخدمات الضروريه للمواطن ووتؤجر للمواطن بسعر رمزي ويكون سعرها لليله الواحده 10 دنانير للاسره لنضارب على شقق الشام
11- وضع موظفين حكوميين في العقبه مهمتهم مراقبة المحلات والحد من استغلالها للمواطن وعمل امسيات ليليه مجانيه للذاهبين للعقبه تتولاها وزارة الثقافه والاعلام والقوات المسلحه
12- عمل رحلات بحريه مجانيه للصغار وبأسعار رمزيه للكبار وهي عباره عن جوله في البحر على متن باخره خاصه لهذه الرحلات
13- احضار كميه من السمك من دول الخليج وبيعها للمواطنين بأسعار معقوله لوقف استغلال تجار العقبه لهذه الماده
وأخيرأ ولو حصل كل هذا وذلك مستحيل لن يذهب المواطنين للعقبه ولا البتراء فمشوار العقبه ذهابا وايابا اطول من مشوار بيروت مارا بدولتين وتتمتع بطيب المعامله لديهم واسعارهم التي في متناول الجميع ويكفيك التاجر السوري لا يجعلك تخرج من محله الا ان تشتري بخاطرك اما العقبه فالذي يذهب اليها يقسم أغلظ الايمان انه لن يرجع اليها فمن الدوريات الخارجيه الى المقص الى تجارها الى فنادقها يجعلك تكره نفسك فهل يعقل هذه المعامله للمواطن وتطلب منه ان يتشجع ويذهب اليها فنحن نفتقد لمعنى السياحه وكيفية خدمة السائحين فالذي يحضر الينا من دول اجنبيه لا يعود مطلقا للاستغلال الحاصل لهذه الفئه من الناس أما البتراء فحدث ولا حرج فالاستغلال يدخلك الى ارقام فلكيه تكسر خاطرك اذا فكرت فيها وقارن ذلك مع رحلة شرم الشيخ وهي أقل كلفة والمنطقة جنة من الجنان لا مقارنه لا مع البتراء ولا العقبه هذه الكلمات من مواطن يفضل الذهاب الى اي مكان الا العقبه والبتراء لما لمسه من استغلال وعذاب للمواطن وشكرا
الموضوع لا يتعلق بالثمانية دنانير الذي يذهب الى سوريا سيذهب حتى لو وضعوا عشرون دينار ولكن الموضوع اكبر من هيك وهذا الاتفاق مع سوريا وكل الدول العربية يجب ان نكون نحن السباقين لاننا بلد كل العرب ومو غريب على الاردن مثل هذه الامور التي من شأنها توحيد الامة العربية
فشكرا للحكومة الابية ولكل من نفذ مثل هذه القرارات
الموضوع لا يتعلق بالثمانية دنانير الذي يذهب الى سوريا سيذهب حتى لو وضعوا عشرون دينار ولكن الموضوع اكبر من هيك وهذا الاتفاق مع سوريا وكل الدول العربية يجب ان نكون نحن السباقين لاننا بلد كل العرب ومو غريب على الاردن مثل هذه الامور التي من شأنها توحيد الامة العربية
فشكرا للحكومة الابية ولكل من نفذ مثل هذه القرارات
الموضوع لا يتعلق بالثمانية دنانير الذي يذهب الى سوريا سيذهب حتى لو وضعوا عشرون دينار ولكن الموضوع اكبر من هيك وهذا الاتفاق مع سوريا وكل الدول العربية يجب ان نكون نحن السباقين لاننا بلد كل العرب ومو غريب على الاردن مثل هذه الامور التي من شأنها توحيد الامة العربية
فشكرا للحكومة الابية ولكل من نفذ مثل هذه القرارات
اكيد التالتة موجووودة في الاردن
الوجه الحسن
يا رب تكوني منهم
ههههههههه