رغم ان المثبت على ارض الواقع والملموس للحكومات الاردنية ولبلدية قصرةالاحلابات ؛ ان هناك مجمع تجاري ضخم ومزارع بمساحات واسعة تدار بالكهرباء ، تخرج علينا الاجهزة التنفيذية في الدولة بأنها ضبطت اكبر اعتداء على كهرباء الوطن بتاريخ الاعتداءات على الكهرباء .
من الذي يتهبل على الاخر ؟؛ الدولة ام الحكومة !، المواطن الاردني يدخل بمتاهة التبرير مع شركة الكهرباء كل نهاية شهر ، ويدافع عن استهلاكه المعتاد للكهرباء كي يقنع المحصل ان بيته ليس به اي جهاز كهربائي جديد ، وانه ينام كالدجاج من المغرب ، وان انترة منزلة كلها لمبات توفير ، وان الدنيا صيف ولايقوم بتشغيل كيزر الكهرباء ؛ ويرد عليه المحصل بجملة بسيطة : انت لاتعلم ما يوجد في بيتك من اجهزة كهربائية رفعت فاتورة منزلك !.
اذا حال الحكومة والدولة كحال المواطن ؛ كلاهما لا يعلمان ماذا يوجد بهذا الاستثمار الكبير في منطقة الحلابات ، وكل القصة ان الحكومة تسوق الهبل على الدولة كما تسوق الهبل على المواطن ، وفي النهاية قصة صحفية 'سبق صحفي' لمسؤول حكومي كي يبعد عن نفسه صفة الهبل ، ولكن هناك من قام بدفن القصة على قاعدة هنا حفرنا وهنا دفنا ،او ربما على قاعة الحرامية ..شفناهم لما تقاتلوا .
رغم ان المثبت على ارض الواقع والملموس للحكومات الاردنية ولبلدية قصرةالاحلابات ؛ ان هناك مجمع تجاري ضخم ومزارع بمساحات واسعة تدار بالكهرباء ، تخرج علينا الاجهزة التنفيذية في الدولة بأنها ضبطت اكبر اعتداء على كهرباء الوطن بتاريخ الاعتداءات على الكهرباء .
من الذي يتهبل على الاخر ؟؛ الدولة ام الحكومة !، المواطن الاردني يدخل بمتاهة التبرير مع شركة الكهرباء كل نهاية شهر ، ويدافع عن استهلاكه المعتاد للكهرباء كي يقنع المحصل ان بيته ليس به اي جهاز كهربائي جديد ، وانه ينام كالدجاج من المغرب ، وان انترة منزلة كلها لمبات توفير ، وان الدنيا صيف ولايقوم بتشغيل كيزر الكهرباء ؛ ويرد عليه المحصل بجملة بسيطة : انت لاتعلم ما يوجد في بيتك من اجهزة كهربائية رفعت فاتورة منزلك !.
اذا حال الحكومة والدولة كحال المواطن ؛ كلاهما لا يعلمان ماذا يوجد بهذا الاستثمار الكبير في منطقة الحلابات ، وكل القصة ان الحكومة تسوق الهبل على الدولة كما تسوق الهبل على المواطن ، وفي النهاية قصة صحفية 'سبق صحفي' لمسؤول حكومي كي يبعد عن نفسه صفة الهبل ، ولكن هناك من قام بدفن القصة على قاعدة هنا حفرنا وهنا دفنا ،او ربما على قاعة الحرامية ..شفناهم لما تقاتلوا .
رغم ان المثبت على ارض الواقع والملموس للحكومات الاردنية ولبلدية قصرةالاحلابات ؛ ان هناك مجمع تجاري ضخم ومزارع بمساحات واسعة تدار بالكهرباء ، تخرج علينا الاجهزة التنفيذية في الدولة بأنها ضبطت اكبر اعتداء على كهرباء الوطن بتاريخ الاعتداءات على الكهرباء .
من الذي يتهبل على الاخر ؟؛ الدولة ام الحكومة !، المواطن الاردني يدخل بمتاهة التبرير مع شركة الكهرباء كل نهاية شهر ، ويدافع عن استهلاكه المعتاد للكهرباء كي يقنع المحصل ان بيته ليس به اي جهاز كهربائي جديد ، وانه ينام كالدجاج من المغرب ، وان انترة منزلة كلها لمبات توفير ، وان الدنيا صيف ولايقوم بتشغيل كيزر الكهرباء ؛ ويرد عليه المحصل بجملة بسيطة : انت لاتعلم ما يوجد في بيتك من اجهزة كهربائية رفعت فاتورة منزلك !.
اذا حال الحكومة والدولة كحال المواطن ؛ كلاهما لا يعلمان ماذا يوجد بهذا الاستثمار الكبير في منطقة الحلابات ، وكل القصة ان الحكومة تسوق الهبل على الدولة كما تسوق الهبل على المواطن ، وفي النهاية قصة صحفية 'سبق صحفي' لمسؤول حكومي كي يبعد عن نفسه صفة الهبل ، ولكن هناك من قام بدفن القصة على قاعدة هنا حفرنا وهنا دفنا ،او ربما على قاعة الحرامية ..شفناهم لما تقاتلوا .
التعليقات