أثبتت امرأة في النمسا صحة مقولة «الغضب أعمى» ولو حتى بعد الموت، حيث واصلت الثأر من أخرى حتى بعد وفاتها، إذ تعودت الذهاب بشكل منتظم إلى قبرها لتنزع الزهور والزينة عنه.
وثبت أن المتوفاة سبق وأساءت إلى المرأة الأخرى (59 عاما) أثناء حياتها. ولكنها لم تكن لتتخيل للحظة أن غضب المرأة عن الاساءة سيدفعها إلى ما أقدمت عليه حتى بعد الوفاة.
وأثارت مسألة نزع الزهور ومحاولة تشويه قبر المرأة المتوفاة قلق ابنتها التي قامت بتثبيت كاميرا لمعرفة من يقوم بهذا الأمر، بعد أن فشلت كافة محاولات التعرف عليه. ساعدت الكاميرا الابنة في معرفة هوية المرأة التي قالت في وقت لاحق إن الأم المتوفاة سبق وسبتها.
ورغم أن «الجانية» اعترفت بأن ما فعلته كان «حماقة» إلا أن محكمة فيلس المحلية قضت بتغريمها 480 يورو والزامها بدفع تعويض قدره 200 يورو.
أثبتت امرأة في النمسا صحة مقولة «الغضب أعمى» ولو حتى بعد الموت، حيث واصلت الثأر من أخرى حتى بعد وفاتها، إذ تعودت الذهاب بشكل منتظم إلى قبرها لتنزع الزهور والزينة عنه.
وثبت أن المتوفاة سبق وأساءت إلى المرأة الأخرى (59 عاما) أثناء حياتها. ولكنها لم تكن لتتخيل للحظة أن غضب المرأة عن الاساءة سيدفعها إلى ما أقدمت عليه حتى بعد الوفاة.
وأثارت مسألة نزع الزهور ومحاولة تشويه قبر المرأة المتوفاة قلق ابنتها التي قامت بتثبيت كاميرا لمعرفة من يقوم بهذا الأمر، بعد أن فشلت كافة محاولات التعرف عليه. ساعدت الكاميرا الابنة في معرفة هوية المرأة التي قالت في وقت لاحق إن الأم المتوفاة سبق وسبتها.
ورغم أن «الجانية» اعترفت بأن ما فعلته كان «حماقة» إلا أن محكمة فيلس المحلية قضت بتغريمها 480 يورو والزامها بدفع تعويض قدره 200 يورو.
أثبتت امرأة في النمسا صحة مقولة «الغضب أعمى» ولو حتى بعد الموت، حيث واصلت الثأر من أخرى حتى بعد وفاتها، إذ تعودت الذهاب بشكل منتظم إلى قبرها لتنزع الزهور والزينة عنه.
وثبت أن المتوفاة سبق وأساءت إلى المرأة الأخرى (59 عاما) أثناء حياتها. ولكنها لم تكن لتتخيل للحظة أن غضب المرأة عن الاساءة سيدفعها إلى ما أقدمت عليه حتى بعد الوفاة.
وأثارت مسألة نزع الزهور ومحاولة تشويه قبر المرأة المتوفاة قلق ابنتها التي قامت بتثبيت كاميرا لمعرفة من يقوم بهذا الأمر، بعد أن فشلت كافة محاولات التعرف عليه. ساعدت الكاميرا الابنة في معرفة هوية المرأة التي قالت في وقت لاحق إن الأم المتوفاة سبق وسبتها.
ورغم أن «الجانية» اعترفت بأن ما فعلته كان «حماقة» إلا أن محكمة فيلس المحلية قضت بتغريمها 480 يورو والزامها بدفع تعويض قدره 200 يورو.
التعليقات
ومنشان شو قال سبتها اي والله لو شو ما عملت ما بصير هيك
بس انشالله ما تاخد البنت بتارها وتعمل فيها نفس الشي لما تموت