هل هم مجبرون على الصلاة في محراب السلطان؟، وماذا يحدث عندما ينقلب عليهم السلطان ؟، النصوص القرأنية حفظها الله من العبث والتحريف ؛ وهي النصوص عينها منذا الف واربع مائة ويزيد ؛ فلماذا ينقلب السلطان على المصلين في محرابه بين ليلة وضحاها ؟، قد تكون العلة في المصلين في محرابه ؛ كما هي علة المصلين في محراب مسجد حارتنا ، وقد تكون العلة في السلطان ؛ كما هي العلة في امام مسجد حارتنا ،.
وهروبا من السقوط في حفرة التاريخ السياسي الاسلامي اترك هذه الحيرة لدي بسؤال بسيط ؛ لماذا لايطلق على مقتل الخلفاء الراشدين الثلاث عمر وعثمان وعلي بأنه اغتيال سياسي ؟، وامتدادا لهذا السؤال ؛ هل وجدت المعارضة السياسية منذ بدء الدولة الاسلامية بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام ؟.
في جزء من كتاب' تاربخ الفلسفة الاسلامية ' تم الاشارة الى كان يصلي في محراب السلطان على مر التاريخ الاسلامي ، ومن كان يصلي في محرابه الخاص يبحث عن ذلك الجزء من التاريخ الاسلامي عندما تمت اول حركة معارضة واول عملية اغتيال سياسي ، والنتيجة تمت زندقة المصلين في محرابهم الخاص ، ومجد من كانوا يصلون في محراب السلطان .
والخلاصة هنا ؛وعند دمج الدين بالسياسة والقليل من الفلسفة ، نجد ان التاريخ السياسي الاسلامي قد تمت قراءته من قفاه عند اهل الدين نفسه ، ولكن تمت قراءته من قبل باحثي الغرب من رأسه ، والى ان نتعلم قراءة التاريخ السياسي الاسلامي من رأسه سيبقى محراب السلطان هو الباب الى الجنة .
هل هم مجبرون على الصلاة في محراب السلطان؟، وماذا يحدث عندما ينقلب عليهم السلطان ؟، النصوص القرأنية حفظها الله من العبث والتحريف ؛ وهي النصوص عينها منذا الف واربع مائة ويزيد ؛ فلماذا ينقلب السلطان على المصلين في محرابه بين ليلة وضحاها ؟، قد تكون العلة في المصلين في محرابه ؛ كما هي علة المصلين في محراب مسجد حارتنا ، وقد تكون العلة في السلطان ؛ كما هي العلة في امام مسجد حارتنا ،.
وهروبا من السقوط في حفرة التاريخ السياسي الاسلامي اترك هذه الحيرة لدي بسؤال بسيط ؛ لماذا لايطلق على مقتل الخلفاء الراشدين الثلاث عمر وعثمان وعلي بأنه اغتيال سياسي ؟، وامتدادا لهذا السؤال ؛ هل وجدت المعارضة السياسية منذ بدء الدولة الاسلامية بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام ؟.
في جزء من كتاب' تاربخ الفلسفة الاسلامية ' تم الاشارة الى كان يصلي في محراب السلطان على مر التاريخ الاسلامي ، ومن كان يصلي في محرابه الخاص يبحث عن ذلك الجزء من التاريخ الاسلامي عندما تمت اول حركة معارضة واول عملية اغتيال سياسي ، والنتيجة تمت زندقة المصلين في محرابهم الخاص ، ومجد من كانوا يصلون في محراب السلطان .
والخلاصة هنا ؛وعند دمج الدين بالسياسة والقليل من الفلسفة ، نجد ان التاريخ السياسي الاسلامي قد تمت قراءته من قفاه عند اهل الدين نفسه ، ولكن تمت قراءته من قبل باحثي الغرب من رأسه ، والى ان نتعلم قراءة التاريخ السياسي الاسلامي من رأسه سيبقى محراب السلطان هو الباب الى الجنة .
هل هم مجبرون على الصلاة في محراب السلطان؟، وماذا يحدث عندما ينقلب عليهم السلطان ؟، النصوص القرأنية حفظها الله من العبث والتحريف ؛ وهي النصوص عينها منذا الف واربع مائة ويزيد ؛ فلماذا ينقلب السلطان على المصلين في محرابه بين ليلة وضحاها ؟، قد تكون العلة في المصلين في محرابه ؛ كما هي علة المصلين في محراب مسجد حارتنا ، وقد تكون العلة في السلطان ؛ كما هي العلة في امام مسجد حارتنا ،.
وهروبا من السقوط في حفرة التاريخ السياسي الاسلامي اترك هذه الحيرة لدي بسؤال بسيط ؛ لماذا لايطلق على مقتل الخلفاء الراشدين الثلاث عمر وعثمان وعلي بأنه اغتيال سياسي ؟، وامتدادا لهذا السؤال ؛ هل وجدت المعارضة السياسية منذ بدء الدولة الاسلامية بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام ؟.
في جزء من كتاب' تاربخ الفلسفة الاسلامية ' تم الاشارة الى كان يصلي في محراب السلطان على مر التاريخ الاسلامي ، ومن كان يصلي في محرابه الخاص يبحث عن ذلك الجزء من التاريخ الاسلامي عندما تمت اول حركة معارضة واول عملية اغتيال سياسي ، والنتيجة تمت زندقة المصلين في محرابهم الخاص ، ومجد من كانوا يصلون في محراب السلطان .
والخلاصة هنا ؛وعند دمج الدين بالسياسة والقليل من الفلسفة ، نجد ان التاريخ السياسي الاسلامي قد تمت قراءته من قفاه عند اهل الدين نفسه ، ولكن تمت قراءته من قبل باحثي الغرب من رأسه ، والى ان نتعلم قراءة التاريخ السياسي الاسلامي من رأسه سيبقى محراب السلطان هو الباب الى الجنة .
التعليقات