قضت محكمة استئناف دنماركية اليوم الخميس باستمرار احتجاز الدنماركي المشتبه به في فبركة اختفاء ومقتل صحفية سويدية إلى حين محاكمته.
ويواجه بيتر مادسين اتهامات أولية بالقتل في وفاة كيم وول، وهي قضية جنائية يلفها الغموض وتلقى اهتماما كبيرا.
وخلال جلسة استماع بشأن احتجازه إلى حين محاكمته يوم الثلاثاء الماضي، قال مادسين لقاضي محكمة كوبنهاجن الابتدائية إن وول توفيت على متن غواصته بعدما أصيبت بغطاء فتحة، واستأنف ضد قرار استمرار احتجازه.
وكانت آخر مرة شوهدت فيها وول، 30 عاما، مساء يوم العاشر من أغسطس على متن غواصة بدائية الصنع تخص مادسين في الوقت الذى كانت تغادر فيه ميناء كوبنهاجن.
وتم العثور على جثتها المقطعة في 21 أغسطس، وتم انتشال الجذع فقط.
وقالت المحكمة العليا الشرقية بالبلاد إنها تتفق مع تقييم المحكمة الابتدائية القائل بأنه إذا ما تم الإفراج عن مادسين فقد يحاول عرقلة التحقيق.
ويشتبه أيضا في إقدام مادسين على التخلص من جثتها من على ظهر الغواصة، وهو ما يشكل انتهاكا لحرمة الجثة.
ويعني قرار محكمة الاستئناف اليوم الخميس أن مادسين الموجود في الحجز منذ 12 أغسطس سيظل رهن الاحتجاز لمدة أربعة أسابيع أخرى.
قضت محكمة استئناف دنماركية اليوم الخميس باستمرار احتجاز الدنماركي المشتبه به في فبركة اختفاء ومقتل صحفية سويدية إلى حين محاكمته.
ويواجه بيتر مادسين اتهامات أولية بالقتل في وفاة كيم وول، وهي قضية جنائية يلفها الغموض وتلقى اهتماما كبيرا.
وخلال جلسة استماع بشأن احتجازه إلى حين محاكمته يوم الثلاثاء الماضي، قال مادسين لقاضي محكمة كوبنهاجن الابتدائية إن وول توفيت على متن غواصته بعدما أصيبت بغطاء فتحة، واستأنف ضد قرار استمرار احتجازه.
وكانت آخر مرة شوهدت فيها وول، 30 عاما، مساء يوم العاشر من أغسطس على متن غواصة بدائية الصنع تخص مادسين في الوقت الذى كانت تغادر فيه ميناء كوبنهاجن.
وتم العثور على جثتها المقطعة في 21 أغسطس، وتم انتشال الجذع فقط.
وقالت المحكمة العليا الشرقية بالبلاد إنها تتفق مع تقييم المحكمة الابتدائية القائل بأنه إذا ما تم الإفراج عن مادسين فقد يحاول عرقلة التحقيق.
ويشتبه أيضا في إقدام مادسين على التخلص من جثتها من على ظهر الغواصة، وهو ما يشكل انتهاكا لحرمة الجثة.
ويعني قرار محكمة الاستئناف اليوم الخميس أن مادسين الموجود في الحجز منذ 12 أغسطس سيظل رهن الاحتجاز لمدة أربعة أسابيع أخرى.
قضت محكمة استئناف دنماركية اليوم الخميس باستمرار احتجاز الدنماركي المشتبه به في فبركة اختفاء ومقتل صحفية سويدية إلى حين محاكمته.
ويواجه بيتر مادسين اتهامات أولية بالقتل في وفاة كيم وول، وهي قضية جنائية يلفها الغموض وتلقى اهتماما كبيرا.
وخلال جلسة استماع بشأن احتجازه إلى حين محاكمته يوم الثلاثاء الماضي، قال مادسين لقاضي محكمة كوبنهاجن الابتدائية إن وول توفيت على متن غواصته بعدما أصيبت بغطاء فتحة، واستأنف ضد قرار استمرار احتجازه.
وكانت آخر مرة شوهدت فيها وول، 30 عاما، مساء يوم العاشر من أغسطس على متن غواصة بدائية الصنع تخص مادسين في الوقت الذى كانت تغادر فيه ميناء كوبنهاجن.
وتم العثور على جثتها المقطعة في 21 أغسطس، وتم انتشال الجذع فقط.
وقالت المحكمة العليا الشرقية بالبلاد إنها تتفق مع تقييم المحكمة الابتدائية القائل بأنه إذا ما تم الإفراج عن مادسين فقد يحاول عرقلة التحقيق.
ويشتبه أيضا في إقدام مادسين على التخلص من جثتها من على ظهر الغواصة، وهو ما يشكل انتهاكا لحرمة الجثة.
ويعني قرار محكمة الاستئناف اليوم الخميس أن مادسين الموجود في الحجز منذ 12 أغسطس سيظل رهن الاحتجاز لمدة أربعة أسابيع أخرى.
التعليقات