من الزرقاء أصبحت البسطات موضوع غير قابل لتدخل المباشر وكل ما يطرح هو مجرد طرح على أطراف القضية التي أصبحت مصدر ازعاج وتخوف للاسر التي تتوحة لوسط السعادة لتسوق بدون خوف او ازعاجات او مضايقات من قبل قلة قليلة تنازلت من زمن عن الأخلاق والاحترام واصبح وجودهم مش لرزق لكن دورهم التحرش وغاب عنهم ان لديهم خوات وخالات وعمات وارحام .وكما تتحرش بحرائر الكرام هناك من يتحرش بارحامك .
لهذا اتقي الله بارحامك اولا ..
ونعود وتقول لمثل هولاء الأوباش وجب محاسبتهم ومنع البسطات على رصيف المشاة .
ومن ينادي ببقاءهم وإغلاق الرصيف هو شريك بجرمهم وهو التحرش ولم نقول للناس مقاطعة الوسط التجاري او احمل سلاحك برفقة عائلاتك اثناء التسوق لكن نطالب بتخصيص مكان لهولاء بعيد عن الوسط التجاري كون البسطة مصدر رزق للاغلبية ولهم الحق بالعيش الكريم .
وبالمقابل ننادي ببقاء الأسواق تحت حماية الأمن بعد ان فشل المسجد والكنيسة والمدرسة لتوجية الشباب لطريق الأخلاق و وغياب الاب بالعمل وانشغال الأمة بزيارات وشرب القهوة حتى أصبحت الاسرة مشاع ابتداء من كيس النفايات على أقرب عامود او زاوية أو بالشارع ومرور للمدرسة وغياب الأسرة عن متابعة أبناءهم وانتهاء بتسكع الأغلبية بالأسواق دون رقابة من الاب والام وامام حالة التفكك وجب على الأمن العام توفير الحماية بالأسواق والمجمعات والمدارس لحين يستيقظ الأب والام من سبات الاستهتار وغفوت الايام .
ولن نكون مشاهدين حول مسؤولية البلدية او المحافظة وتقول امن وسلامة المواطن اختصاص فرسان الأمن العام وعلى بلاطة مسؤولية الأسواق واحتلال الرصيف والشارع يتطلب تدخل رجال الأمن العام دون الرجوع البلدية او اي جهة مهم كانت ..
وحان الوقت لكشف أسماء أصحاب البسطات بدون تردد
فنحن نؤمن أن الأمن والأمان خط احمر واصبح المطلوب تنفيذ القانون اليوم لنعيش بسلام والسلام للجميع
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
من الزرقاء أصبحت البسطات موضوع غير قابل لتدخل المباشر وكل ما يطرح هو مجرد طرح على أطراف القضية التي أصبحت مصدر ازعاج وتخوف للاسر التي تتوحة لوسط السعادة لتسوق بدون خوف او ازعاجات او مضايقات من قبل قلة قليلة تنازلت من زمن عن الأخلاق والاحترام واصبح وجودهم مش لرزق لكن دورهم التحرش وغاب عنهم ان لديهم خوات وخالات وعمات وارحام .وكما تتحرش بحرائر الكرام هناك من يتحرش بارحامك .
لهذا اتقي الله بارحامك اولا ..
ونعود وتقول لمثل هولاء الأوباش وجب محاسبتهم ومنع البسطات على رصيف المشاة .
ومن ينادي ببقاءهم وإغلاق الرصيف هو شريك بجرمهم وهو التحرش ولم نقول للناس مقاطعة الوسط التجاري او احمل سلاحك برفقة عائلاتك اثناء التسوق لكن نطالب بتخصيص مكان لهولاء بعيد عن الوسط التجاري كون البسطة مصدر رزق للاغلبية ولهم الحق بالعيش الكريم .
وبالمقابل ننادي ببقاء الأسواق تحت حماية الأمن بعد ان فشل المسجد والكنيسة والمدرسة لتوجية الشباب لطريق الأخلاق و وغياب الاب بالعمل وانشغال الأمة بزيارات وشرب القهوة حتى أصبحت الاسرة مشاع ابتداء من كيس النفايات على أقرب عامود او زاوية أو بالشارع ومرور للمدرسة وغياب الأسرة عن متابعة أبناءهم وانتهاء بتسكع الأغلبية بالأسواق دون رقابة من الاب والام وامام حالة التفكك وجب على الأمن العام توفير الحماية بالأسواق والمجمعات والمدارس لحين يستيقظ الأب والام من سبات الاستهتار وغفوت الايام .
ولن نكون مشاهدين حول مسؤولية البلدية او المحافظة وتقول امن وسلامة المواطن اختصاص فرسان الأمن العام وعلى بلاطة مسؤولية الأسواق واحتلال الرصيف والشارع يتطلب تدخل رجال الأمن العام دون الرجوع البلدية او اي جهة مهم كانت ..
وحان الوقت لكشف أسماء أصحاب البسطات بدون تردد
فنحن نؤمن أن الأمن والأمان خط احمر واصبح المطلوب تنفيذ القانون اليوم لنعيش بسلام والسلام للجميع
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
من الزرقاء أصبحت البسطات موضوع غير قابل لتدخل المباشر وكل ما يطرح هو مجرد طرح على أطراف القضية التي أصبحت مصدر ازعاج وتخوف للاسر التي تتوحة لوسط السعادة لتسوق بدون خوف او ازعاجات او مضايقات من قبل قلة قليلة تنازلت من زمن عن الأخلاق والاحترام واصبح وجودهم مش لرزق لكن دورهم التحرش وغاب عنهم ان لديهم خوات وخالات وعمات وارحام .وكما تتحرش بحرائر الكرام هناك من يتحرش بارحامك .
لهذا اتقي الله بارحامك اولا ..
ونعود وتقول لمثل هولاء الأوباش وجب محاسبتهم ومنع البسطات على رصيف المشاة .
ومن ينادي ببقاءهم وإغلاق الرصيف هو شريك بجرمهم وهو التحرش ولم نقول للناس مقاطعة الوسط التجاري او احمل سلاحك برفقة عائلاتك اثناء التسوق لكن نطالب بتخصيص مكان لهولاء بعيد عن الوسط التجاري كون البسطة مصدر رزق للاغلبية ولهم الحق بالعيش الكريم .
وبالمقابل ننادي ببقاء الأسواق تحت حماية الأمن بعد ان فشل المسجد والكنيسة والمدرسة لتوجية الشباب لطريق الأخلاق و وغياب الاب بالعمل وانشغال الأمة بزيارات وشرب القهوة حتى أصبحت الاسرة مشاع ابتداء من كيس النفايات على أقرب عامود او زاوية أو بالشارع ومرور للمدرسة وغياب الأسرة عن متابعة أبناءهم وانتهاء بتسكع الأغلبية بالأسواق دون رقابة من الاب والام وامام حالة التفكك وجب على الأمن العام توفير الحماية بالأسواق والمجمعات والمدارس لحين يستيقظ الأب والام من سبات الاستهتار وغفوت الايام .
ولن نكون مشاهدين حول مسؤولية البلدية او المحافظة وتقول امن وسلامة المواطن اختصاص فرسان الأمن العام وعلى بلاطة مسؤولية الأسواق واحتلال الرصيف والشارع يتطلب تدخل رجال الأمن العام دون الرجوع البلدية او اي جهة مهم كانت ..
وحان الوقت لكشف أسماء أصحاب البسطات بدون تردد
فنحن نؤمن أن الأمن والأمان خط احمر واصبح المطلوب تنفيذ القانون اليوم لنعيش بسلام والسلام للجميع
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
التعليقات