- يقول صديقي اللدود فاقد الدهشة ، لم يكتف الأردنيون بما أصابهم وما أصاب أمة العرب والمسلمين ، من الويلات الدموية التي عمت وما تزال تعم الإقليم الشرق أوسطي ، بفعل اليهود والدواعش وبقية جماعات الإرهاب ، التي ما تزال تُهدد حياة البشر والحجر ، في هذه البلاد التي ذات القدسية والخيرات منذ آلاف السنين ، ليقع الأردنيون في دهاليز الغابة السوداء ، يأكلون لحم بعضهم ، ينهشون أجساد حرائرهم وأطفاليهم بلا وازع من ضمير ، يغوصون في الدماء في غير مكان في هذه المملكة الأردنية الهاشمية ، فهناك مشجارة مسلحة في حي نزال ، وهناك مجهولون يختطفون فتاة وطفلة في مادبا ، ولم يتوقف المسلسل عند قيام مسلحين يخطفون سائق شاحنة في جنوب عمان ويسلبون البضاعة،،،!!!
- يسجد فاقد الدهشة حمدا وشكرا لله أن هرب ثلاثة شبان من أجهزة الأمن ، بعد محاولة إنتحار جماعية في إربد ، وهو ما أثلج صدور رجال الأمن كما أثلج صدورنا ، ليقف صديقي اللدود عند خبر توضيح وزارة الأوقاف حقيقة البيض الفاسد ، بأحد فنادق الحجاج الأردنيين ، وهذا إنعكاس إيجابي يُسجل في خانة وزارة الأوقاف الحريصة .
،،،بالطبع وكما عادة فاقد الدهشة ، لا يتوقف عند السلبيات فحسب ، حيث أنه يدعو إلى التوازن ، فيهلل ويكبر للفتيات الأردنيات من أخوات الرجال ، اللواتي كسرن حاجز العيب حين وقف العديد من هُنّ بدأن العمل في محطات الوقود ، متحديات زمن الردة وما فيه من الضائقات الإقتصادية ، صعوبة الحصول على الوظائف ومجالات العمل ، وبهذا يقول فاقد الدهشة وبكل أريحية ، ما عيب إلا العيب وما دامت المحصنة المصون ، والتي تُدرك كيفية الدفاع عن نفسها ، في مواجهة الذئاب والسفلة ، فإن فاقد الدهشة يتمنى على رجال الأمن العام البواسل بأن يكونوا بالمرصاد ، لكل من تسول له نفسه التعدي على حرائرنا،،،؟؟؟
- يقول صديقي اللدود فاقد الدهشة ، لم يكتف الأردنيون بما أصابهم وما أصاب أمة العرب والمسلمين ، من الويلات الدموية التي عمت وما تزال تعم الإقليم الشرق أوسطي ، بفعل اليهود والدواعش وبقية جماعات الإرهاب ، التي ما تزال تُهدد حياة البشر والحجر ، في هذه البلاد التي ذات القدسية والخيرات منذ آلاف السنين ، ليقع الأردنيون في دهاليز الغابة السوداء ، يأكلون لحم بعضهم ، ينهشون أجساد حرائرهم وأطفاليهم بلا وازع من ضمير ، يغوصون في الدماء في غير مكان في هذه المملكة الأردنية الهاشمية ، فهناك مشجارة مسلحة في حي نزال ، وهناك مجهولون يختطفون فتاة وطفلة في مادبا ، ولم يتوقف المسلسل عند قيام مسلحين يخطفون سائق شاحنة في جنوب عمان ويسلبون البضاعة،،،!!!
- يسجد فاقد الدهشة حمدا وشكرا لله أن هرب ثلاثة شبان من أجهزة الأمن ، بعد محاولة إنتحار جماعية في إربد ، وهو ما أثلج صدور رجال الأمن كما أثلج صدورنا ، ليقف صديقي اللدود عند خبر توضيح وزارة الأوقاف حقيقة البيض الفاسد ، بأحد فنادق الحجاج الأردنيين ، وهذا إنعكاس إيجابي يُسجل في خانة وزارة الأوقاف الحريصة .
،،،بالطبع وكما عادة فاقد الدهشة ، لا يتوقف عند السلبيات فحسب ، حيث أنه يدعو إلى التوازن ، فيهلل ويكبر للفتيات الأردنيات من أخوات الرجال ، اللواتي كسرن حاجز العيب حين وقف العديد من هُنّ بدأن العمل في محطات الوقود ، متحديات زمن الردة وما فيه من الضائقات الإقتصادية ، صعوبة الحصول على الوظائف ومجالات العمل ، وبهذا يقول فاقد الدهشة وبكل أريحية ، ما عيب إلا العيب وما دامت المحصنة المصون ، والتي تُدرك كيفية الدفاع عن نفسها ، في مواجهة الذئاب والسفلة ، فإن فاقد الدهشة يتمنى على رجال الأمن العام البواسل بأن يكونوا بالمرصاد ، لكل من تسول له نفسه التعدي على حرائرنا،،،؟؟؟
- يقول صديقي اللدود فاقد الدهشة ، لم يكتف الأردنيون بما أصابهم وما أصاب أمة العرب والمسلمين ، من الويلات الدموية التي عمت وما تزال تعم الإقليم الشرق أوسطي ، بفعل اليهود والدواعش وبقية جماعات الإرهاب ، التي ما تزال تُهدد حياة البشر والحجر ، في هذه البلاد التي ذات القدسية والخيرات منذ آلاف السنين ، ليقع الأردنيون في دهاليز الغابة السوداء ، يأكلون لحم بعضهم ، ينهشون أجساد حرائرهم وأطفاليهم بلا وازع من ضمير ، يغوصون في الدماء في غير مكان في هذه المملكة الأردنية الهاشمية ، فهناك مشجارة مسلحة في حي نزال ، وهناك مجهولون يختطفون فتاة وطفلة في مادبا ، ولم يتوقف المسلسل عند قيام مسلحين يخطفون سائق شاحنة في جنوب عمان ويسلبون البضاعة،،،!!!
- يسجد فاقد الدهشة حمدا وشكرا لله أن هرب ثلاثة شبان من أجهزة الأمن ، بعد محاولة إنتحار جماعية في إربد ، وهو ما أثلج صدور رجال الأمن كما أثلج صدورنا ، ليقف صديقي اللدود عند خبر توضيح وزارة الأوقاف حقيقة البيض الفاسد ، بأحد فنادق الحجاج الأردنيين ، وهذا إنعكاس إيجابي يُسجل في خانة وزارة الأوقاف الحريصة .
،،،بالطبع وكما عادة فاقد الدهشة ، لا يتوقف عند السلبيات فحسب ، حيث أنه يدعو إلى التوازن ، فيهلل ويكبر للفتيات الأردنيات من أخوات الرجال ، اللواتي كسرن حاجز العيب حين وقف العديد من هُنّ بدأن العمل في محطات الوقود ، متحديات زمن الردة وما فيه من الضائقات الإقتصادية ، صعوبة الحصول على الوظائف ومجالات العمل ، وبهذا يقول فاقد الدهشة وبكل أريحية ، ما عيب إلا العيب وما دامت المحصنة المصون ، والتي تُدرك كيفية الدفاع عن نفسها ، في مواجهة الذئاب والسفلة ، فإن فاقد الدهشة يتمنى على رجال الأمن العام البواسل بأن يكونوا بالمرصاد ، لكل من تسول له نفسه التعدي على حرائرنا،،،؟؟؟
التعليقات