يفتتح في الساعة السادسة من يوم الثلاثاء القادم معرض الفنان البحريني جمال عبد الرحيم، وهو من الفنانين الجادّين في بحثهم الجمالي، ويقوم بصياغة لوحته من منظور صوفيّ يتحاور فيه مع النص المكتوب لواحد من أشهر المتصوّفة، النفّريّ، ويتشابك الحرف المكتوب مع السطح واللون والحركة الديناميكية في المعادلة البصرية ليستحيل المزيج إلى مفردات بصرية متجانسة تخدم التكوين وتوزيع طبقات العمل المتراكبة بفعل تقنيات الطباعة التي يتمكن منها الفنان ببراعة.
إن اللغة المكتوبة كنتاج معرفيّ واللغة المرئية كنشاط بصري جمالي تتماهيان لتنشئا معاً نصّاً جديداً، مرمّزاً وإيحائياً، له إشراقاته الخاصة التي تتكشّف للمتلقي كلما استسلم للنصّ واقترب من عتبة لغته الملونة.
جمال عبد الرحيم يفكّك اللغة الصوفية إلى مفردات سائغة للعين، ويجعلها أكثر ألفة وحميمية، وهو هنا يكشف خصوصيات قراءاته ويترجمها بحرفيّة الفنان المتبصّر لتدخل في كيميائيّة بصريّة لها سياقاتها الجمالية المتجددة للعين والفكر معاً.
يستمر معرض الفنان جمال عبد الرحيم لغاية يوم الخميس 3 حزيران 2010
يفتتح في الساعة السادسة من يوم الثلاثاء القادم معرض الفنان البحريني جمال عبد الرحيم، وهو من الفنانين الجادّين في بحثهم الجمالي، ويقوم بصياغة لوحته من منظور صوفيّ يتحاور فيه مع النص المكتوب لواحد من أشهر المتصوّفة، النفّريّ، ويتشابك الحرف المكتوب مع السطح واللون والحركة الديناميكية في المعادلة البصرية ليستحيل المزيج إلى مفردات بصرية متجانسة تخدم التكوين وتوزيع طبقات العمل المتراكبة بفعل تقنيات الطباعة التي يتمكن منها الفنان ببراعة.
إن اللغة المكتوبة كنتاج معرفيّ واللغة المرئية كنشاط بصري جمالي تتماهيان لتنشئا معاً نصّاً جديداً، مرمّزاً وإيحائياً، له إشراقاته الخاصة التي تتكشّف للمتلقي كلما استسلم للنصّ واقترب من عتبة لغته الملونة.
جمال عبد الرحيم يفكّك اللغة الصوفية إلى مفردات سائغة للعين، ويجعلها أكثر ألفة وحميمية، وهو هنا يكشف خصوصيات قراءاته ويترجمها بحرفيّة الفنان المتبصّر لتدخل في كيميائيّة بصريّة لها سياقاتها الجمالية المتجددة للعين والفكر معاً.
يستمر معرض الفنان جمال عبد الرحيم لغاية يوم الخميس 3 حزيران 2010
يفتتح في الساعة السادسة من يوم الثلاثاء القادم معرض الفنان البحريني جمال عبد الرحيم، وهو من الفنانين الجادّين في بحثهم الجمالي، ويقوم بصياغة لوحته من منظور صوفيّ يتحاور فيه مع النص المكتوب لواحد من أشهر المتصوّفة، النفّريّ، ويتشابك الحرف المكتوب مع السطح واللون والحركة الديناميكية في المعادلة البصرية ليستحيل المزيج إلى مفردات بصرية متجانسة تخدم التكوين وتوزيع طبقات العمل المتراكبة بفعل تقنيات الطباعة التي يتمكن منها الفنان ببراعة.
إن اللغة المكتوبة كنتاج معرفيّ واللغة المرئية كنشاط بصري جمالي تتماهيان لتنشئا معاً نصّاً جديداً، مرمّزاً وإيحائياً، له إشراقاته الخاصة التي تتكشّف للمتلقي كلما استسلم للنصّ واقترب من عتبة لغته الملونة.
جمال عبد الرحيم يفكّك اللغة الصوفية إلى مفردات سائغة للعين، ويجعلها أكثر ألفة وحميمية، وهو هنا يكشف خصوصيات قراءاته ويترجمها بحرفيّة الفنان المتبصّر لتدخل في كيميائيّة بصريّة لها سياقاتها الجمالية المتجددة للعين والفكر معاً.
يستمر معرض الفنان جمال عبد الرحيم لغاية يوم الخميس 3 حزيران 2010
التعليقات