هنالك صحف في المملكة الاردنية الهاشمية تتصرف من دون ثوابت مهنية اطلاقا...فتارة نراها بحال و تارة بحال آخر مع تغير بعض من المناخ السياسي في المملكة.
و الله اقرأ بعض التحليلات الغير منطقية و كأنها صحف غير وطنية اطلاقا....تضع صور كبيرة في بعض نشراتها الاخبارية لرؤساء مثيرين للجدل من بلدان آخرى و كأنهم ابطال و تنسى دور الحكومة المدنية المحلية و مجهوداتها الوطنية بادارة الشأن المحلي للمملكة الاردنية الهاشمية...تنسى انه لولا الحكومات المدنية المتعاقبة التي ادارة شأن المحلي للاردن لما كان لنا سقف يأوينا و بيوت نسكنها و رغم العواصف التي مرت بها المنطقة لما كان لنا مستشفيات و جامعات و مدارس و اسواق تجارية و اقتصاد و هيبة بين الدول العربية و الاجنبية...لما كان لنا شأن و احترام بالمجتمع العالمي.
لما كان لنا بلد نحمل جواز سفره و لما كان هنالك سلام نتمتع به و الحروب تفتك بالبلدان المحيطة بنا...لولا الدولة المدنية لما كان لنا آمن و جيش يحمينا من الجريمة و اعداء بلادنا...انه حمل ثقيل قامت به الدولة المدنية و بفضلها لدينا هوية و كيان و احترام بين دول العالم...و كل هذا و تأتي بعض الصحف الاردنية الالكترونية المعروفة لتضع مقالات لا تقول الحقائق كما هي و تمسح جوخ لاحزاب سياسية نصف كم لا ترتقي لدور سياسي معاصر و ليس لديها مفهوم رجل دولة...ولائها لأحزاب مريبة لا نعلم ما هي اهدافها سياسيا بعكس الدولة المدنية التي نعلم ما هي اهدافها و هي بناء الاردن و الحفاظ على وحدته و كرامته...مع كل اسف...ارى العجب العجاب في اعلامنا في هذه الايام...انه نفاق اعلامي فالوجوه سهلة لتتغير على اوجه بعض الصحف و الاقلام التي تكتب لديها...فحالها بالأمس غير اليوم و ستتغير من اليوم الى الغد لترتدي اقنعة آخرى.
هنالك صحف في المملكة الاردنية الهاشمية تتصرف من دون ثوابت مهنية اطلاقا...فتارة نراها بحال و تارة بحال آخر مع تغير بعض من المناخ السياسي في المملكة.
و الله اقرأ بعض التحليلات الغير منطقية و كأنها صحف غير وطنية اطلاقا....تضع صور كبيرة في بعض نشراتها الاخبارية لرؤساء مثيرين للجدل من بلدان آخرى و كأنهم ابطال و تنسى دور الحكومة المدنية المحلية و مجهوداتها الوطنية بادارة الشأن المحلي للمملكة الاردنية الهاشمية...تنسى انه لولا الحكومات المدنية المتعاقبة التي ادارة شأن المحلي للاردن لما كان لنا سقف يأوينا و بيوت نسكنها و رغم العواصف التي مرت بها المنطقة لما كان لنا مستشفيات و جامعات و مدارس و اسواق تجارية و اقتصاد و هيبة بين الدول العربية و الاجنبية...لما كان لنا شأن و احترام بالمجتمع العالمي.
لما كان لنا بلد نحمل جواز سفره و لما كان هنالك سلام نتمتع به و الحروب تفتك بالبلدان المحيطة بنا...لولا الدولة المدنية لما كان لنا آمن و جيش يحمينا من الجريمة و اعداء بلادنا...انه حمل ثقيل قامت به الدولة المدنية و بفضلها لدينا هوية و كيان و احترام بين دول العالم...و كل هذا و تأتي بعض الصحف الاردنية الالكترونية المعروفة لتضع مقالات لا تقول الحقائق كما هي و تمسح جوخ لاحزاب سياسية نصف كم لا ترتقي لدور سياسي معاصر و ليس لديها مفهوم رجل دولة...ولائها لأحزاب مريبة لا نعلم ما هي اهدافها سياسيا بعكس الدولة المدنية التي نعلم ما هي اهدافها و هي بناء الاردن و الحفاظ على وحدته و كرامته...مع كل اسف...ارى العجب العجاب في اعلامنا في هذه الايام...انه نفاق اعلامي فالوجوه سهلة لتتغير على اوجه بعض الصحف و الاقلام التي تكتب لديها...فحالها بالأمس غير اليوم و ستتغير من اليوم الى الغد لترتدي اقنعة آخرى.
هنالك صحف في المملكة الاردنية الهاشمية تتصرف من دون ثوابت مهنية اطلاقا...فتارة نراها بحال و تارة بحال آخر مع تغير بعض من المناخ السياسي في المملكة.
و الله اقرأ بعض التحليلات الغير منطقية و كأنها صحف غير وطنية اطلاقا....تضع صور كبيرة في بعض نشراتها الاخبارية لرؤساء مثيرين للجدل من بلدان آخرى و كأنهم ابطال و تنسى دور الحكومة المدنية المحلية و مجهوداتها الوطنية بادارة الشأن المحلي للمملكة الاردنية الهاشمية...تنسى انه لولا الحكومات المدنية المتعاقبة التي ادارة شأن المحلي للاردن لما كان لنا سقف يأوينا و بيوت نسكنها و رغم العواصف التي مرت بها المنطقة لما كان لنا مستشفيات و جامعات و مدارس و اسواق تجارية و اقتصاد و هيبة بين الدول العربية و الاجنبية...لما كان لنا شأن و احترام بالمجتمع العالمي.
لما كان لنا بلد نحمل جواز سفره و لما كان هنالك سلام نتمتع به و الحروب تفتك بالبلدان المحيطة بنا...لولا الدولة المدنية لما كان لنا آمن و جيش يحمينا من الجريمة و اعداء بلادنا...انه حمل ثقيل قامت به الدولة المدنية و بفضلها لدينا هوية و كيان و احترام بين دول العالم...و كل هذا و تأتي بعض الصحف الاردنية الالكترونية المعروفة لتضع مقالات لا تقول الحقائق كما هي و تمسح جوخ لاحزاب سياسية نصف كم لا ترتقي لدور سياسي معاصر و ليس لديها مفهوم رجل دولة...ولائها لأحزاب مريبة لا نعلم ما هي اهدافها سياسيا بعكس الدولة المدنية التي نعلم ما هي اهدافها و هي بناء الاردن و الحفاظ على وحدته و كرامته...مع كل اسف...ارى العجب العجاب في اعلامنا في هذه الايام...انه نفاق اعلامي فالوجوه سهلة لتتغير على اوجه بعض الصحف و الاقلام التي تكتب لديها...فحالها بالأمس غير اليوم و ستتغير من اليوم الى الغد لترتدي اقنعة آخرى.
التعليقات