عندما سعى جلالة الملك ليظهر للعالم الديموقراطية الأردنية من خلال ما اوعز به من توجيهات لكافة الجهات داعيا جلالته المواطن للمشاركة الفاعلة في صناعة القرار وافراز شخصيات وطنية قادرة على تحمل أمانة المسؤولية ضمن اقصى الظروف واصعبها ، ذلك من خلال انتخابات حرة تتصف بالنزاهة والحياد
رغم ذلك كان هناك عبث مقصود من بعض صُناع القرار ' نواب ' حيث كانوا سببا في تلكؤ المواطن ونزعوا الثقة من نفسه ، لما تكرر من تجارب قد احبطته واخرها التجربة الاخيرة للنتخابات البلدية والمجالس المحلية ومجالس المحافظات ، حيث اظهرت بعض الشخصيات من نواب حاليين وسابقين ، رفضها الانصياع لأوامر جلالة الملك وتوجيهاته ، مدعين ان هناك توجيهات من جهات معينة ترى في ذلك مصلحة وطنية عليا حسب زعمهم !
في الوقت الذي اظهرت تلك الجهات فيه حيادها التام وعدم تدخلها في الشأن الانتخابي بمعرفتنا وعلمنا جميعا وكانت هي من ترعى وتتابع عن كثب ، للخروج بافضل النتائج حرصا منها على هذه التجربة وامتثالا لاوامر جلالة الملك وتوجيهاته
إن تدخل تلك الشخصيات وحلفائهم بتعزيز دورهم بنواب اخرين من خارج المحافظات والالوية تأمر واضح على سلب الارادة الشعبية بتوجيه قواعدهم لبعض التحالفات باغرائهم ومنحهم المساعدات العينية او المالية او بترغيبهم عن غير قناعة او بترهيبهم ، يعتبر ذلك تدخل سافر غير مقبول ومرفوض رفضا تاما من كافة القوى الشعبية والسياسية والاجتماعية وبعكس توجيهات اوامر جلالة الملك الذي يرغب بان تكون النزاهة والشفافية عنوان لكافة المراحل
وليؤكد جلالته للعالم من خلال ترسيخه للديموقراطية والعمل عليها بان الاردن اصبح في مصاف الدول الديموقراطية الناشئة الناجحة ، وليؤكد للاردنيين ايضا ان الوطن دائما يتقدم بتظافر جهود ابنائه وتعاونهم في صناعة المستقبل
عندما سعى جلالة الملك ليظهر للعالم الديموقراطية الأردنية من خلال ما اوعز به من توجيهات لكافة الجهات داعيا جلالته المواطن للمشاركة الفاعلة في صناعة القرار وافراز شخصيات وطنية قادرة على تحمل أمانة المسؤولية ضمن اقصى الظروف واصعبها ، ذلك من خلال انتخابات حرة تتصف بالنزاهة والحياد
رغم ذلك كان هناك عبث مقصود من بعض صُناع القرار ' نواب ' حيث كانوا سببا في تلكؤ المواطن ونزعوا الثقة من نفسه ، لما تكرر من تجارب قد احبطته واخرها التجربة الاخيرة للنتخابات البلدية والمجالس المحلية ومجالس المحافظات ، حيث اظهرت بعض الشخصيات من نواب حاليين وسابقين ، رفضها الانصياع لأوامر جلالة الملك وتوجيهاته ، مدعين ان هناك توجيهات من جهات معينة ترى في ذلك مصلحة وطنية عليا حسب زعمهم !
في الوقت الذي اظهرت تلك الجهات فيه حيادها التام وعدم تدخلها في الشأن الانتخابي بمعرفتنا وعلمنا جميعا وكانت هي من ترعى وتتابع عن كثب ، للخروج بافضل النتائج حرصا منها على هذه التجربة وامتثالا لاوامر جلالة الملك وتوجيهاته
إن تدخل تلك الشخصيات وحلفائهم بتعزيز دورهم بنواب اخرين من خارج المحافظات والالوية تأمر واضح على سلب الارادة الشعبية بتوجيه قواعدهم لبعض التحالفات باغرائهم ومنحهم المساعدات العينية او المالية او بترغيبهم عن غير قناعة او بترهيبهم ، يعتبر ذلك تدخل سافر غير مقبول ومرفوض رفضا تاما من كافة القوى الشعبية والسياسية والاجتماعية وبعكس توجيهات اوامر جلالة الملك الذي يرغب بان تكون النزاهة والشفافية عنوان لكافة المراحل
وليؤكد جلالته للعالم من خلال ترسيخه للديموقراطية والعمل عليها بان الاردن اصبح في مصاف الدول الديموقراطية الناشئة الناجحة ، وليؤكد للاردنيين ايضا ان الوطن دائما يتقدم بتظافر جهود ابنائه وتعاونهم في صناعة المستقبل
عندما سعى جلالة الملك ليظهر للعالم الديموقراطية الأردنية من خلال ما اوعز به من توجيهات لكافة الجهات داعيا جلالته المواطن للمشاركة الفاعلة في صناعة القرار وافراز شخصيات وطنية قادرة على تحمل أمانة المسؤولية ضمن اقصى الظروف واصعبها ، ذلك من خلال انتخابات حرة تتصف بالنزاهة والحياد
رغم ذلك كان هناك عبث مقصود من بعض صُناع القرار ' نواب ' حيث كانوا سببا في تلكؤ المواطن ونزعوا الثقة من نفسه ، لما تكرر من تجارب قد احبطته واخرها التجربة الاخيرة للنتخابات البلدية والمجالس المحلية ومجالس المحافظات ، حيث اظهرت بعض الشخصيات من نواب حاليين وسابقين ، رفضها الانصياع لأوامر جلالة الملك وتوجيهاته ، مدعين ان هناك توجيهات من جهات معينة ترى في ذلك مصلحة وطنية عليا حسب زعمهم !
في الوقت الذي اظهرت تلك الجهات فيه حيادها التام وعدم تدخلها في الشأن الانتخابي بمعرفتنا وعلمنا جميعا وكانت هي من ترعى وتتابع عن كثب ، للخروج بافضل النتائج حرصا منها على هذه التجربة وامتثالا لاوامر جلالة الملك وتوجيهاته
إن تدخل تلك الشخصيات وحلفائهم بتعزيز دورهم بنواب اخرين من خارج المحافظات والالوية تأمر واضح على سلب الارادة الشعبية بتوجيه قواعدهم لبعض التحالفات باغرائهم ومنحهم المساعدات العينية او المالية او بترغيبهم عن غير قناعة او بترهيبهم ، يعتبر ذلك تدخل سافر غير مقبول ومرفوض رفضا تاما من كافة القوى الشعبية والسياسية والاجتماعية وبعكس توجيهات اوامر جلالة الملك الذي يرغب بان تكون النزاهة والشفافية عنوان لكافة المراحل
وليؤكد جلالته للعالم من خلال ترسيخه للديموقراطية والعمل عليها بان الاردن اصبح في مصاف الدول الديموقراطية الناشئة الناجحة ، وليؤكد للاردنيين ايضا ان الوطن دائما يتقدم بتظافر جهود ابنائه وتعاونهم في صناعة المستقبل
التعليقات