أعلنت مؤسسة ينفنج الصينية لعلوم الحياة عن إجرائها أول عملية حفظ بالتبريد لإنسان بالكامل في الصين، لامرأة بعد مدة قصيرة من وفاتها، على أمل إعادتها للحياة إذا توافرت مستقبلاً التقنيات التي تجعل هذا الأمر ممكناً.
ونشرت صحيفة 'تشاينا ديلي' المحلية معلومات تفصيلية عن أول عملية تبريد لجسد إنسان بالكامل في الصين، وتحديداً بمقاطعة شاندونج شرقي البلاد.
وبدأت العملية في الثامن من أيار الماضي، قبل مرور ثماني دقائق على توقف قلب امرأة تدعى زهان وينليان عن النبض وإعلان الأطباء وفاتها.
ووضع الخبراء فوراً جسد زهان على نظام دعم حيوي ثم تم إرساله من المستشفى إلى معمل تابع لمؤسسة ينفنج، حيث جرى حقنها بالمواد الكيماوية المخصصة لحماية خلاياها من الأضرار أثناء عملية التجميد.
وأدخل ألفي لتر من النيتروجين السائل إلى جسد زهان لتنخفض حرارته إلى 190 درجة تحت الصفر.
أعلنت مؤسسة ينفنج الصينية لعلوم الحياة عن إجرائها أول عملية حفظ بالتبريد لإنسان بالكامل في الصين، لامرأة بعد مدة قصيرة من وفاتها، على أمل إعادتها للحياة إذا توافرت مستقبلاً التقنيات التي تجعل هذا الأمر ممكناً.
ونشرت صحيفة 'تشاينا ديلي' المحلية معلومات تفصيلية عن أول عملية تبريد لجسد إنسان بالكامل في الصين، وتحديداً بمقاطعة شاندونج شرقي البلاد.
وبدأت العملية في الثامن من أيار الماضي، قبل مرور ثماني دقائق على توقف قلب امرأة تدعى زهان وينليان عن النبض وإعلان الأطباء وفاتها.
ووضع الخبراء فوراً جسد زهان على نظام دعم حيوي ثم تم إرساله من المستشفى إلى معمل تابع لمؤسسة ينفنج، حيث جرى حقنها بالمواد الكيماوية المخصصة لحماية خلاياها من الأضرار أثناء عملية التجميد.
وأدخل ألفي لتر من النيتروجين السائل إلى جسد زهان لتنخفض حرارته إلى 190 درجة تحت الصفر.
أعلنت مؤسسة ينفنج الصينية لعلوم الحياة عن إجرائها أول عملية حفظ بالتبريد لإنسان بالكامل في الصين، لامرأة بعد مدة قصيرة من وفاتها، على أمل إعادتها للحياة إذا توافرت مستقبلاً التقنيات التي تجعل هذا الأمر ممكناً.
ونشرت صحيفة 'تشاينا ديلي' المحلية معلومات تفصيلية عن أول عملية تبريد لجسد إنسان بالكامل في الصين، وتحديداً بمقاطعة شاندونج شرقي البلاد.
وبدأت العملية في الثامن من أيار الماضي، قبل مرور ثماني دقائق على توقف قلب امرأة تدعى زهان وينليان عن النبض وإعلان الأطباء وفاتها.
ووضع الخبراء فوراً جسد زهان على نظام دعم حيوي ثم تم إرساله من المستشفى إلى معمل تابع لمؤسسة ينفنج، حيث جرى حقنها بالمواد الكيماوية المخصصة لحماية خلاياها من الأضرار أثناء عملية التجميد.
وأدخل ألفي لتر من النيتروجين السائل إلى جسد زهان لتنخفض حرارته إلى 190 درجة تحت الصفر.
التعليقات